أفضل الطرق الطبيعية لتحسين صحة الأظافر
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
تحلم الكثير من النساء بالحصول على أظافر قوية وجميلة، لكن العوامل البيئية والروتين اليومي قد تؤثر سلبًا على صحتها. لذا، من المهم اتباع طرق طبيعية للحفاظ عليها وتقويتها.
الأظافر تتطلب عناية خاصة لتظل قوية وصحية. فيما يلي بعض الطرق الطبيعية التي تساعد على تحسين صحة الأظافر:
1. زيت الزيتون:
زيت الزيتون يعد من أفضل الزيوت التي ترطب الأظافر وتحسن قوتها.
2. استخدام عصير الليمون:
الليمون يحتوي على فيتامين C الذي يساعد على تقوية الأظافر وتبييضها. امسحي أظافرك بعصير الليمون واتركيه لبضع دقائق قبل غسله.
3. الابتعاد عن المواد الكيميائية:
تجنب المواد الكيميائية مثل مزيلات طلاء الأظافر التي تحتوي على الأسيتون، حيث يمكن أن تؤدي إلى جفاف الأظافر وضعفها.
4. تناول الأغذية الغنية بالبيوتين:
البيوتين يعد من الفيتامينات الأساسية لصحة الأظافر. يمكن الحصول عليه من المكملات الغذائية أو من الأطعمة مثل البيض، والأسماك، والمكسرات.
العناية بالأظافر باستخدام الطرق الطبيعية ليست صعبة، لكنها تتطلب الالتزام. مع الوقت، ستلاحظين تحسنًا في صحة أظافرك ومظهرها بشكل ملحوظ.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأظافر صحة الأظافر الأظافر الصحية تقوية الأظافر
إقرأ أيضاً:
استخدام طلاء الأظافر باستمرار يسبب أورام وأمراض جلدية
أميرة خالد
حذرت دراسات من مخاطر صحية مرتبطة بطلاء الأظافر ، خاصة مع الاستخدام المتكرر أو المفرط.
وذكرت تقارير طبية أن العديد من منتجات طلاء الأظافر تحتوي على مواد كيميائية مصنّفة على أنها “خطرة”، أبرزها:
الفورمالديهايد (Formaldehyde): مادة حافظة قد تسبب تهيجًا للجلد والعينين، وترتبط ببعض أنواع السرطان.
التولوين (Toluene): قد يؤدي إلى صداع ودوار وتأثيرات على الجهاز العصبي.
الفثالات (DBP): مشتبه بكونها مادة معطلة للغدد الصماء، تؤثر على الخصوبة والتوازن الهرموني.
ورغم اتجاه شركات التجميل إلى الترويج لمنتجات “خالية من السميات” أو “3-Free”، إلا أن أبحاثًا – من بينها دراسة أجرتها جامعة ديوك – أثبتت أن البدائل المستخدمة مثل ثلاثي فينيل الفوسفات (TPHP) لا تقل خطورة، إذ تم رصد امتصاصها في الجسم خلال ساعات قليلة من الاستخدام.
في دراسة حديثة نُشرت في مجلة Nature Communications، وجد باحثون أن أجهزة تجفيف الأظافر بالأشعة فوق البنفسجية (UV) المستخدمة مع مناكير الجل قد تُلحق أضرارًا بالغة بخلايا الجلد، وتزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد.
وقد سجلت حالات فعلية لظهور سرطانات جلدية على أيدي نساء استعملن هذه الأجهزة بانتظام، بحسب تقرير لمجلة JAMA Dermatology.
أما العاملات في صالونات التجميل، فقد أثبتت دراسة نُشرت في Time Magazine أنهن معرضات لمستويات عالية من المركبات العضوية المتطايرة (VOCs)، ما يزيد من احتمالية إصابتهن بأمراض تنفسية مزمنة، واضطرابات في الجهاز العصبي، وحتى سرطانات مهنية.
ويوصي المختصون باختيار منتجات خالية من “الثالوث السام”وتقليل عدد الجلسات واستخدام فترات راحة بين كل تطبيق وآخر فصلتً عن وضع واقٍ شمسي على اليدين قبل استخدام أجهزة يو في وتجنّب استنشاق المواد الطيّارة في الأماكن المغلقة.