الرجاء يحقق أول نقطة في دور المجموعات بالتعادل مع مانيما
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
فرط الرجاء المغربي في تقدمه بهدف على مضيفه مانيما يونيون ممثل الكونجو الديمقراطية ليتعادلا 1-1 في الجولة الثانية للمجموعة الثانية بدور المجموعات لدوري أبطال أفريقيا، اليوم السبت.
وسجل يونس النجاري هدف الرجاء في الدقيقة 17 قبل أن يدرك جوزيف باكاسو التعادل لأصحاب الأرض في الدقيقة 79.
وحصل الرجاء على أول نقطة في دور المجموعات بعد خسارته في الجولة الأولى على أرضه 0-2 أمام منافسه المحلي الجيش الملكي الأسبوع الماضي.
وفي المقابل تعادل مانيما يونيون للمرة الثانية على التوالي ليرفع رصيده إلى نقطتين في المركز الثاني خلف الجيش الملكي الذي يملك ثلاث نقاط من مباراة واحدة.
ويستضيف الجيش الملكي فريق ماميلودي صن داونز الجنوب أفريقي في وقت لاحق اليوم.
ويملك صن داونز نقطة واحدة من تعادله في الجولة الأولى بدون أهداف مع مانيما يونيون.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الرجاء نادي الرجاء دوري أبطال أفريقيا
إقرأ أيضاً:
دموع على جبل الرحمة.. الحجاج يسطرون لحظات لا تنسى في عرفات
على أرض عرفات، وتحت وهج الشمس، تلاشت المسافات بين الأرض والسماء، حيث سجّل الحجاج مشاهد من أعمق لحظات الخشوع والابتهال.
مشهد روحاني خالص، امتزجت فيه دموع الرجاء بأصوات الدعاء، وخشوع المسنين ببراءة الأطفال.
عند سفح جبل الرحمة، بدا كل شيء أقرب إلى السماء، وكأن الأرواح قد تعلقت بباب الرجاء، تسأل الغفران وتنتظر القبول.
في الزحام، جلس مسن وحيد على الأرض، يرفع يديه متوسلًا، تغمره الدموع وهو يناجي ربه.
وعلى بعد خطوات، وقفت سيدة مسنّة تدعو لأبنائها بحروف صادقة تشق صمت الحشود، تتوسل الصحة والهداية والستر.
بينما يركض صغار بملابس الإحرام، بياضهم يضفي على المشهد لمسة من الطهر، ووجوههم البريئة تسرق الأنظار، كأنهم ملائكة صغار يزينون مشهد الوقوف بعرفة.
جبل الرحمة، الذي شهد خطبة الوداع، لم يكن اليوم مجرد معلم جغرافي، بل تحول إلى مزار إيماني يقصده الحجاج بمشاعر متدفقة.
وبالرغم من أن صعوده ليس من مناسك الحج، إلا أن الكثيرين يتسابقون إلى اعتلائه، مؤمنين بأنه لحظة قرب وفرصة توبة لا تعوّض.
وفي كل زاوية من عرفات، تكررت ذات الصورة، وجوه مرفوعة، وقلوب متضرعة، ونفوس ترجف شوقًا إلى المغفرة. إنها لحظات لا يمكن للزمن أن يمحو أثرها، ولا للكلمات أن تصف عمقها.
مشاركة
نورهان شعيب توجه رسالة لـ حنان ترك و بناتها القمرات