مدير إدارة التجنيد والتعبئة: 5 ملايين خدمة تجنيدية تقدم للمواطنين سنويا
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد اللواء محمد صبحي مهنا مدير إدارة التجنيد والتعبئة بالقوات المسلحة، أن 5 مليون خدمة تجنيدية تقدم للمواطنين سنويا، موضحا أن 95% من الخدمات التجنيدية تقدما إلكترونيا.
وأضاف مهنا، في حواره مع الإعلامي نشات الديهي في برنامج " بالورقة والقلم " المذاع على قناة " تن "، أن إدارة التجنيد والتعبئة إحدى الإدارات التابعة لهيئة التنظيم والإدارة وهي إحدى المؤسسات الخدمية بالقوات المسلحة.
وأوضح أن:" 95 % من الخدمات التجنيدية المقدمة تتم من خلال الموقع الإلكتروني لإدارة التجنيد والتعبئة والـ 5 % المتبقية التي تقدم من الإدارات، وتكون للإجراء الذي يستوجب تواجد الشاب بنفسه في الإدارات ".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مدير إدارة التجنيد والتعبئة القوات المسلحة التجنید والتعبئة
إقرأ أيضاً:
متحدث «الحج»: نموذج إدارة الحشود صناعة سعودية
أكد المتحدث الرسمي لوزارة الحج والعمرة الدكتور غسان بن راشد النويمي، أن نموذج إدارة الحشود هو صناعة سعودية؛ أحد أكثر النماذج تعقيدًا وتقدمًا. أعداد ضخمة، ومحددات بيئية وزمانية ومكانية، ومع ذلك يُحقق أعلى مستويات السلامة والانسيابية. خلال الأيام (8 و9 و10) من ذي الحجة تم تنفيذ عدد من خطط وعمليات التفويج، شملت هذه الخطط تصعيد الحجاج إلى المشاعر المقدسة، وفضّل (64%) من الحجاج التصعيد إلى مشعر منى؛ لقضاء يوم التروية، واختار (36 %) منهم التصعيد المباشر إلى مشعر عرفات.
وقال:” نحن نؤمن أن أفضل خدمة هي التي لا تٌرى ولكن تُشعر، الحمد لله، جميع ما ذكرنا، تم بانسيابية عالية، وبإشراف فرق ميدانية مؤهلة، وبالتنسيق مع شركاء المنظومة، دون تسجيل أي ازدحامات أو اختناقات في الحركة، وتعمل في الحج التكنولوجيا بصمت، هدفها رفع المشقة عن حجاج بيت الله، وواصلت بطاقة “نسك” القيام بدورها المحوري في ضبط وتنظيم مسارات الحجاج، حيث تم استخدامها في أكثر من (5.5) مليون عملية قراءة إلكترونية حتى الآن، وساعد تطبيق نسك، وخدمة الخرائط التفاعلية، في توجيه أكثر من (35) ألف حاج، وتم ربط أكثر من (400) ألف حقيبة للحجاج ب “نسك كيو ار” لسهولة نقلها والحفاظ عليها من الفقد والضياع، وقدمت مراكز “نسك عناية” أكثر من (50) ألف خدمة ارشادية وتوجيهية حتى الآن، موزعة على أكثر من (236) مركزًا، ونقطة اتصال منتشرة في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، وقدم مركز الاتصال (1966) أكثر من (310) آلاف خدمة، بمعدل سرعة رد بلغت “3 ثوان” للإجابة على الاستفسارات والتوجيه في كل مراحل الحج.