يزبك: جعجع خيار مرغوب من الجميع
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
لفت عضو تكتل "الجمهورية القوية" النائب غياث يزبك الى تلقيه "خبر سقوط نظام الأسد كمن يعيش على حلم معين ويناضل كل حياته من اجل ان يتحقق ولحظة الحقيقة وسقوط طاغية كبشار الأسد ليست كالنظرية".
وقال لاذاعة "لبنان الحر": "المسارات التي سلكتها الثورة السورية كانت تشي بأن الأسد يعيش على الأقل منذ ال2016 على الاوكسيجين الإيراني وعملية إطالة فترة حكم الأسد بالقوة والابقاء الاصطناعي عليه يوازي جرائم الأسد وربما أكثر" .
وتابع: "هناك مصدر للظلم المتمادي لهذا النظام فهو قتل أهلنا ورفاقنا ودمر لنا سمعة البلد واقتصاده وجلب حثالة الناس ووضعهم في أماكن دستورية وحكم"، جازما "لا يمكن التعايش بين نظام ديكتاتوري واعلام حر، فتاريخياً ومنذ أيام عبد الناصر وصولاً الى بيت الأسد كان كل من يريد ان يقمع شعبه، همه كان قمع الصحافة اللبنانية لانها مصدر الحريات ووسيلة للتنوير".
وأردف يزبك: "أصبح هناك طبقة من الاعلام تسمم عقول اللبنانيين وتجمل الوجود السوري فعملوا على تطويع المفردات"، مضيفا "لم أتردد يوما ولم أخف وبقيت على قناعاتي ويوم كتبت مقدمة نشرة عندما تم اعتقال الدكتور جعجع تم تطويق المحطة في الاشرفية".
وتابع: "عبارة كي يكون بيتي من حديد وسقف بيتي من حجر تعني انه اذا كانت البيئة مؤاتية نفتح علاقات واذا كانت غير مؤاتية نحصن بيتنا"، مضيفا "اذا كان النظام في سوريا يذهب باتجاه الاخوان المسلمين أي النظام التركي او النظام الطالباني الأفغاني او أي نظام تشددي آخر، أتأسف في حال لم يختر السوريون النظام الأفضل بعد نجاته من نظام الأسد على مدى 54 عاماً، لذلك يجب ان يتعظ من تجاربه السابقة".
وعن معركة بحمدون أوضح يزبك ان "الاتفاق كان ان تؤمن القوات المنطقة لبضعة أيام الى حين استلام الجيش وهو ما لم يحصل"، وقال: "ما يزعجني ان من افتعل تلك الحقبة المريرة لا يزال مصراً على السياسة نفسها ويريد فعل المزيد.ميشال عون اساء استخدام السلطة عندما ترأس الحكومة الانتقالية".
وعن ملف المعتقلين والمفقودين في السجون السورية قال: "وقعنا عريضة نيابية كتكتل جمهورية قوية ولم نكن يوماً حلفاء للنظام السوري حتى يطلب منا شيء يمكن تنفيذه. كان يجب على ميشال عون ان يصر على قضية المعتقلين من منطلق حلفه مع آل الأسد فهو كان يعلم جيداً ان هناك معتقلين ولكنه طرح السؤال من رؤوس شفاهه على الأسد والآخر أجابه بهز أكتافه".
وجزم: "الأفضل ألا يتكلم العونيون بملف المعتقلين، وهم استطاعوا ان يكذبوا على الناس الذين صوتوا لهم على أساس كذباتهم".
اضاف: "لا يُطمئن اللبنانيين الا بناء الدولة، فطالما نحن نعيش في ظل اللادولة من الطبيعي ان يكون هناك خوف. على السلطات ان تعجل ببناء الدولة انطلاقاً من انتخاب رئيس وليس ان يكون حشوة في بعبدا، لدينا اليوم حماية دولية ومطالب دولية ودول صديقة مستعدة للمساعدة ولكن لا يمكن ان يتم ذلك طالما هناك نائب ينفذ أجندات خارجية".
وأردف: "المعادلات القائمة لا تسمح لأحد ان ينتصر على آخر يجب ان ننحني امام الحق الذي تنادي به القوات والسياديون".
واعلن ان "مشروع الخامنئي وبيت الأسد سقط الى غير رجعة، فلنلتقط اللحظة ليس شماتة بأحد انما ان نقول لا لمن تبقى من قيادة حزب الله، فالغالي أي لبنان سقط وهناك الفتات من الذين يريدون ان يعود لبنان الى الخارطة الدولية".
وتحدث يزبك عن تغيرات في الداخل تعطي كل الأهمية لحكومة سيدة ورئيس سيد وجيش يمسك وحده السلطة.
ورأى ان "ايتام النظام السوري والمشروع الايراني "يبعطون" ويفترض ان نعالج الأمر بالكثير من الصرامة والجدية لأننا اذا لعبنا لعبتهم فهم يساهمون بخراب لبنان من جديد"، مؤكدا ان "الدكتور جعجع لم يقم بتعلاية السقف ولا يريد نسف جلسة 9 ك2 وأقل ما يمكن ان يقدمه بعد النضال الذي عاشه ان يرشح نفسه للرئاسة،ولكن اذا لم يحظ بقبول فهو لن يحرق نفسه في سوق المرشحين".
ولفت يزبك الى ان "بعض الأقزام يريدون ان ننتظر داخل العلبة ليأتي غازي كنعان جديد وينتخب رئيساً كما كان يحصل سابقاً"، معتبرا انه "يجب ان يكون رئيس المردة سليمان فرنجية قرأ جيداً التحولات وان يفصح عمن يريده رئيساً للجمهورية، واذا أراد ان يقوم بإنجاز وطني ان يكون احد الصناع او الآتين برئيس كي ننقذ لبنان من الدوامة التي هو فيها".
وأشار الى ان "رئيس الاشتراكي السابق وليد جنبلاط واضح انه لن يقبل برئيس كيفما كان ومواصفاته قريبة جداً الى مواصفات القوات ويريد رئيساً يشبه هذه المرحلة"، لافتا الى ان "البحث مع النواب السنة متقدم وهم لا يقبلون على انفسهم ان يمضوا بعكس فكر الناس الذين صوتوا لهم".
وختم يزبك: "جعجع خيار مرغوب من الجميع وحرام على ممثلي الشعب ان نأتي بنصف رئيس لأجل توافق كاذب، واذا أصبح جعجع رئيساً فهو سيكون لكل اللبنانين ويعرف كيف يحيط نفسه بالاختصاصيين ويعيد علاقات لبنان".
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: ان یکون
إقرأ أيضاً:
دريان في رسالة لمناسبة السنة الهجرية: نتطلع إلى نهج جديد للحكومة ورئيسها يكون فاعلا في الإصلاح
وجه مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ عبد اللطيف دريان رسالة إلى اللبنانيين لمناسبة حلول السنة الهجرية الجديدة قال فيها : "مع حلول كل عام هجري جديد ، يقف المسلمون في مشارق الأرض ومغاربها محتفين بعام هجري جديد، ومستذكرين أحداث الهجرة النبوية الشريفة، التي تستحق الوقفة المتأنية، لأنها كانت في حقيقتها، حدثا بالغ الأهمية في تاريخ وحياة العرب والمسلمين، وهي لم تكن سفرا وانتقالا لتحصيل متع الدنيا وملذاتها، وإنما كانت انتقالا من أجل الحفاظ على العقيدة، وتضحية كبرى على حساب النفس والمال والأهل والولد، من أجل العقيدة، وفيها الإصرار على اتباع الحق، والدعوة إلى نهج الهدى والرشاد.
الهجرة التي صارت حدثا تاريخيا عظيما ، كانت هي الأفق الذي انفتح على الأمة والدولة والعالم الإنساني ؛ بفضل جهد الرسول صلى الله عليه وسلم وجهاده مع أصحابه ، ليتغير بهذا الحدث مجرى التاريخ ، الذي تحدث عنه أحد أصحاب النبي بالقادسية قائلا : (جئنا لنخرج الناس من عبادة العباد ، إلى عبادة رب العباد ، ومن ضيق الدنيا إلى سعتها ، ومن جور الظالمين إلى عدل الإسلام) . وهكذا فنحن عندما نحتفي بذكرى الهجرة ، إنما نحتفي بنضاله عليه الصلاة والسلام ، وبالرسالة التي حملها لتحرير الإنسانية.
لقد تغير معنى الهجرة ، وتغيرت ظروفها، صحيح أن الرسول صلى الله عليه وسلم ، عندما هاجر من مكة ، كان قد تعذر عليه العيش فيها من جهة ؛ لكنه كان من جهة أخرى يملك مشروعا استطاع تحقيقه في بضع سنوات، أما نحن في لبنان فينبغي علينا أن نهجر العصبية والحقد والأنانية والفساد والإفساد وسوء الأخلاق، وكل ما يؤثر سلبا على تقدم الإنسان في لبنان، والنهوض بهذا البلد العزيز الذي يستحق أن يرى النور من جديد على أيدي أبنائه المخلصين من ساسة وعلماء في شتى المجالات، وهذه هي الهجرة التي تنفع لبنان، ويرضى عنها الله عز وجل ورسوله والمؤمنون.
في ذكرى الهجرة ، نتذكر قوله صلوات الله وسلامه عليه : (إنما الأعمال بالنيات ، وإنما لكل امرئ ما نوى . فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله ، فهجرته إلى الله ورسوله ، ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها أو امرأة ينكحها ، فهجرته إلى ما هاجر إليه) . فالنية أصل في صحة العمل ، سواء كان العمل بالداخل الوطني، أو عمل مهاجر لبناني قديم من أجل الداخل المعاني".
اضاف:" لیست هناك نعمة أحق بالشكر لله عز وجل من نعمة السلام، به يحيا الناس، وفيه يرزقون، وفي ضوئه تكتسب حياتهم معناها. وهكذا فإن الصهاينة دمروا على الفلسطينيين سلامهم وأمنهم عندما أخرجوهم من ديارهم عام ١٩٤٨ ، يكملون الآن ما بدأوه بالقتل والتهجير وغزو المسجد الأقصى، وتوزيع الحروب. فأين الاستقامة السياسية والاستراتيجية، وأين حياة الناس وسلامهم، وأين سلام الدين وبركة الأنبياء التي أرادها عز وجل، ونشرها فيما بين الكعبة والأقصى: "وإذ يرفع إبراهيم القواعد من البيت وإسماعيل...
العالم كله يريد السلام ويحظى به إلا هذه المنطقة من العالم، وهي ملاذ الرسالات والحضارات؟ إنها النقمة والمحنة التي حلت بها بسبب إقامة الكيان العدواني الصهيوني على أرض فلسطين".
وقال:"لدينا عهد جديد وحكومة جديدة. وقد تحركت الأمور إيجابا لجهات أربع: التفكير بسلام الوطن، والحفاظ عليه من طريق فرض سلطة الدولة وحدها على الأرض. والأمر الثاني: السعي الحثيث للتصدي للأزمة المالية والاقتصادية والمعيشية. والأمر الثالث: استعادة قوام القضاء والسفراء والمؤسسات بعد طول تعطل. والأمر الرابع: استعادة العلائق الصحية بالعرب والمجتمع الدولي. كلنا يشعر بأن المسار شديد البطء، ويتخلله الكثير من الصعاب، ومن التذكير ببقاء المحاصات، والفساد، والتجاوز للدستور والقوانين، لكننا أيها الإخوة المواطنون نبقى شديدي الأمل، ونتطلع إلى أن يكون هذا النهج الجديد للحكومة ورئيسها فاعلا حقا في الإصلاح وصنع الجديد والمتقدم. البطء مزعج، والأكثر إزعاجا الظواهر السلبية التي تذكر بالعهد السابق، ولكن ما آن الأوان بعد لعودة الإحباط وترجيح سوء التقدير والتدبير".
وتابع:" إن محيطنا كله يغص بالحروب والطغيان الصهيوني، فيكون علينا أن نقف وقفة واحدة متضامنين متعاونين، آملين بهذا الحذر أن نتجنب الانغماس في الحروب التي دمرت وطننا من قبل. لا نملك سلاح الطاغوت الإسرائيلي، لكننا نملك إرادة العيش المشترك، وإرادة السلام والكرامة، وآمال تحرر هذا المشرق من العدوان والطغيان وطاغوت الجبابرة، وعجز الضعفاء. إن على المسؤولين الجدد والقدامى أن يتنبهوا إلى المسؤوليات الضخام الملقاة على عواتقهم وعقولهم، وأن يحذروا من الاستكانة إلى العادي والمتعارف عليه من تخاذل السابقين وتكالبهم على الدنيا والثروات المتضائلة، والانحيازات غير المحمودة وغير النزيهة".
وختم:"في ذكرى الهجرة، نلوذ بالإيمان بك يا الله من هذا الهول ؛ فإنه لا كاشف للغمة إلا أنت . ارفع هذه الغمة عن عبادك ، كما رفعتها عن المهاجرين الصادقين مع رسول الله صلى الله عليه وسلم : ﴿والذين هاجروا في الله من بعد ما ظلموا لنبوئنهم في الدنيا حسنة، ولأجر الآخرة أكبر لو كانوا يعلمون * الذين صبروا وعلى ربهم يتوكلون﴾ صدق الله العظيم . وكل عام هجري وأنتم بخير ، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته". مواضيع ذات صلة مذكرة بإقفال الادارات العامة لمناسبة رأس السنة الهجرية Lebanon 24 مذكرة بإقفال الادارات العامة لمناسبة رأس السنة الهجرية 25/06/2025 14:37:52 25/06/2025 14:37:52 Lebanon 24 Lebanon 24 عطلة الصحافة في رأس السنة الهجرية Lebanon 24 عطلة الصحافة في رأس السنة الهجرية
25/06/2025 14:37:52 25/06/2025 14:37:52 Lebanon 24 Lebanon 24 دار الفتوى: بداية السنة الهجرية الخميس 26 حزيران الحالي Lebanon 24 دار الفتوى: بداية السنة الهجرية الخميس 26 حزيران الحالي
25/06/2025 14:37:52 25/06/2025 14:37:52 Lebanon 24 Lebanon 24 المفتي دريان في رسالة الأضحى: نرفض استمرار الاحتلال والاعتداءات في فلسطين ولبنان Lebanon 24 المفتي دريان في رسالة الأضحى: نرفض استمرار الاحتلال والاعتداءات في فلسطين ولبنان
25/06/2025 14:37:52 25/06/2025 14:37:52 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً
هبة تركية لتلفزيون لبنان
Lebanon 24 هبة تركية لتلفزيون لبنان
07:26 | 2025-06-25 25/06/2025 07:26:25 Lebanon 24 Lebanon 24 الرئيس عون: التمديد لليونيفيل يشكّل ركيزة أساسية في الحفاظ على الاستقرار والأمان على الحدود الجنوبية
Lebanon 24 الرئيس عون: التمديد لليونيفيل يشكّل ركيزة أساسية في الحفاظ على الاستقرار والأمان على الحدود الجنوبية
07:26 | 2025-06-25 25/06/2025 07:26:11 Lebanon 24 Lebanon 24 هاني من مصلحة زراعة بعلبك: الزراعة هي الحجر الأساس للأمن الغذائي الوطني
Lebanon 24 هاني من مصلحة زراعة بعلبك: الزراعة هي الحجر الأساس للأمن الغذائي الوطني
07:22 | 2025-06-25 25/06/2025 07:22:00 Lebanon 24 Lebanon 24 إطلاق ورشة إعداد وصياغة إستراتيجية Branding Lebanon
Lebanon 24 إطلاق ورشة إعداد وصياغة إستراتيجية Branding Lebanon
07:19 | 2025-06-25 25/06/2025 07:19:44 Lebanon 24 Lebanon 24 ابو كسم زار نقيب المحررين
Lebanon 24 ابو كسم زار نقيب المحررين
07:16 | 2025-06-25 25/06/2025 07:16:42 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة
لكل من تلقى لقاح كورونا... التهاب خطير قد تُصابون به!
Lebanon 24 لكل من تلقى لقاح كورونا... التهاب خطير قد تُصابون به!
14:16 | 2025-06-24 24/06/2025 02:16:32 Lebanon 24 Lebanon 24 مبلغ كبير جدًا... موظف وزوجته يسرقان شركة (صورة)
Lebanon 24 مبلغ كبير جدًا... موظف وزوجته يسرقان شركة (صورة)
12:49 | 2025-06-24 24/06/2025 12:49:05 Lebanon 24 Lebanon 24 خرج عن صمته.. براد بيت يكشف للمرة الأولى تفاصيل عن حياته الخاصة مع انجلينا جولي
Lebanon 24 خرج عن صمته.. براد بيت يكشف للمرة الأولى تفاصيل عن حياته الخاصة مع انجلينا جولي
14:17 | 2025-06-24 24/06/2025 02:17:49 Lebanon 24 Lebanon 24 بسبب القصف الإيرانيّ على قطر... هذا ما حصل مع ريم السعيدي على متن الطائرة (صور)
Lebanon 24 بسبب القصف الإيرانيّ على قطر... هذا ما حصل مع ريم السعيدي على متن الطائرة (صور)
08:23 | 2025-06-24 24/06/2025 08:23:23 Lebanon 24 Lebanon 24 أطلت ببطن منتفخ.. للمرة الأولى وائل كفوري يظهر علناً مع زوجته الحالية شانا عبود شاهدوا الفيديو
Lebanon 24 أطلت ببطن منتفخ.. للمرة الأولى وائل كفوري يظهر علناً مع زوجته الحالية شانا عبود شاهدوا الفيديو
01:40 | 2025-06-25 25/06/2025 01:40:22 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان
07:26 | 2025-06-25 هبة تركية لتلفزيون لبنان 07:26 | 2025-06-25 الرئيس عون: التمديد لليونيفيل يشكّل ركيزة أساسية في الحفاظ على الاستقرار والأمان على الحدود الجنوبية 07:22 | 2025-06-25 هاني من مصلحة زراعة بعلبك: الزراعة هي الحجر الأساس للأمن الغذائي الوطني 07:19 | 2025-06-25 إطلاق ورشة إعداد وصياغة إستراتيجية Branding Lebanon 07:16 | 2025-06-25 ابو كسم زار نقيب المحررين 07:11 | 2025-06-25 وزير العمل رعى إطلاق المعرض الوظيفي الأول لجامعة المعارف فيديو بدت مُرهقة.. شاهدوا أول ظهور للفنانة الشهيرة بعد تعرّضها لوعكة صحية أدخلتها المستشفى (فيديو)
Lebanon 24 بدت مُرهقة.. شاهدوا أول ظهور للفنانة الشهيرة بعد تعرّضها لوعكة صحية أدخلتها المستشفى (فيديو)
23:24 | 2025-06-22 25/06/2025 14:37:52 Lebanon 24 Lebanon 24 بوسي وهيفا تشعلان الصيف بـ"يا أحمد"
Lebanon 24 بوسي وهيفا تشعلان الصيف بـ"يا أحمد"
13:40 | 2025-06-21 25/06/2025 14:37:52 Lebanon 24 Lebanon 24 بسبب مقعد.. شجار عنيف على متن طائرة شاهدوا ماذا حصل (فيديو)
Lebanon 24 بسبب مقعد.. شجار عنيف على متن طائرة شاهدوا ماذا حصل (فيديو)
04:00 | 2025-06-21 25/06/2025 14:37:52 Lebanon 24 Lebanon 24
Download our application
مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح Softimpact
Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24