المريخ يفرض التعادل على الجمارك
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
تعادل المريخ السوداني (2-2) مع الجمارك خلال المباراة التي جمعتهما مساء الجمعة، ضمن الجولة 11 من الدوري الموريتاني الممتاز.
وقص المريخ، شريط التسجيل بعد مرور 3 دقائق عن طريق لاعبه رمضان عجب من ركلة جزاء، ثم تعادل محمد سالم امبارك للجمارك قبل أن يضيف زميله شغالي عبد الرحمن، الهدف الثاني، لكن محمد قباني خطف هدف التعادل للمريخ عند الدقيقة (88).
التعادل رفع رصيد الجمارك للنقطة 17 في المركز الخامس بجدول الترتيب.
ورفع التعادل، رصيد المريخ للنقطة 18 في المركز الرابع ب18 نقطة بفارق الأهداف عن نواكشوط كينغ (الثالث)، ونقطة عن نواذيبو (الثاني).
يذكر أن الاتحاد الموريتاني لكرة القدم، وافق على مشاركة الهلال والمريخ في منافسات البطولة المحلية؛ بسبب توقف الأنشطة الرياضية في السودان.
كووورة
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
البابا تواضروس يقدم التعزية: لطفي لبيب ترك رصيدًا كبيرًا وإرثًا مميزًا من الأعمال الفنية المتنوعة
تودع الكنيسة القبطية الأرثوذكسية برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني، على رجاء القيامة، الفنان القدير لطفي لبيب، الذي فارق عالمنا الفاني، اليوم، عن عمر ناهز ٧٨ عامًا، تاركًا رصيدًا كبيرًا وإرثًا مميزًا من الأعمال الفنية المتنوعة، على الصعيدَيْن العام والمسيحي.
وقالت الكنيسة في بيان لها: نطلب من الرب نياحًا لنفس المبدع الراحل، وعزاءً لأسرته ومحبيه وجمهوره، واثقين أن أثره باقٍ في ذاكرة السينما والمسرح والتلفزيون وفي قلوب كل المحبين.
كما نعت الطائفة الإنجيلية بمصر، برئاسة الدكتور القس أندريه زكي، ببالغ الحزن، الفنان القدير لطفي لبيب، الذي انتقل اليوم، بعد مسيرة فنية وإنسانية متميزة أثْرَت الحياة الثقافية والفنية في مصر.
وقال رئيس الطائفة الإنجيلية:
"نودّع اليوم قامة فنية وطنية من طراز رفيع، جسَّد بموهبته وأدائه المميز نبض الإنسان المصري، وعبّر بصدق عن قضاياه وهمومه، وترك أثرًا لا يُنسى في وجدان المصريين. كان الفنان لطفي لبيب قريبًا من الجميع بأخلاقه الرفيعة وحضوره الهادئ، ومثالًا للفنان الملتزم الذي حمل رسالة إنسانية راقية. كما كان شريكًا صادقًا للطائفة الإنجيلية، حريصًا على مشاركتها في مناسباتها الوطنية والدينية بمحبة خالصة وتقدير عميق."
نتقدم بخالص العزاء إلى أسرته الكريمة، وإلى جموع المصريين والفنانين ومحبي الراحل في الوطن العربي، مصلين أن يمنح الرب الجميع عزاءً وسلامًا.