قمة AIM تفتح باب المشاركة في مسابقة الشركات الناشئة الإقليمية
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
أعلنت اللجنة المنظمة لقمة “AIM” للاستثمار، فتح باب المشاركة في مسابقة الشركات الناشئة الإقليمية لعام 2025، لاستكشاف الحلول المبتكرة والفرص الاستثمارية وتعزيز الابتكار والإبداع.
وتدعو اللجنة المنظمة جميع المهتمين من الشركات الناشئة لتقديم طلبات المشاركة من خلال الموقع الإلكتروني https://startup.aimcongress.
وتستهدف الجائزة دعم الشركات الناشئة في مرحلتي التمويل الأولي ومرحلة السلسلة “أ”، حيث تفتح أبواب المنافسة أمام رواد الأعمال من ثماني مناطق رئيسية تشمل، أمريكا اللاتينية، وأفريقيا، وأوروبا، والشرق الأوسط، والولايات المتحدة الأمريكية ، والصين، ورابطة دول جنوب شرق آسيا، والهند.
ويخوض الفائزون في هذه المراحل، جولات التصفيات النهائية خلال قمة “AIM” للاستثمار 2025، حيث ستتاح لهم فرصة استعراض أفكارهم وابتكاراتهم أمام نخبة من المستثمرين البارزين وقادة الصناعة وصناع القرار العالميين.
ويحظى الفائزين في الجولات النهائية على استثمار مضمون، ما يمنحهم الدعم اللازم لتوسيع أعمالهم وتطوير شركاتهم الناشئة.
وتقدم قمة “AIM” للاستثمار جوائز نقدية بقيمة إجمالية تصل إلى 200 ألف دولار وهو ما يعكس التزام القمة بتعزيز ريادة الأعمال على المستوى العالمي، مع التركيز على تمكين الشركات الناشئة وربطها بفرص إستراتيجية للنمو والتوسع.
وقال وليد فرغل، مدير عام قمة “AIM” للاستثمار، إن هذه المسابقة تهدف إلى تمكين الشركات الناشئة عبر تزويدها بالموارد اللازمة، وربطها بشبكات المستثمرين، وفتح آفاق واسعة أمام فرص استثمارية جديدة.
يذكر أنه سيتم تنظيم فعاليات الدورة الـ 14 من قمة “AIM” للاستثمار في مركز “أدنيك” أبوظبي خلال الفترة من 7 إلى 9 أبريل 2025، بمشاركة أكثر من 25 ألف شخصية بارزة من 180 دولة حول العالم.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
فرنسا تفتح تحقيقا في محاولة اغتيال محتملة لمحامي نتنياهو
فتحت النيابة العامة الفرنسية تحقيقا في شكوى قدمها المحامي أوليفييه باردو، الذي مثل رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في فرنسا، بشأن أوامر التوقيف الصادرة بحقه من المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي، للاشتباه في تلقيه تهديدات بشأن خطة لاغتياله.
وأوضح مكتب المدعي العام أن التحقيق القانوني فتح ضد مجهولين بتهمة "التآمر الجنائي".
ووفقا لصحيفة "لو باريزيان" الفرنسية، التي كشفت هذه المعلومات، فقد أبلغ باردو عن الخطة المزعومة عندما أخبره رجل يدعى رودي تيرانوفا خلال اجتماع في مكتبه في 16 يوليو أن "لبنانيين من حزب الله" كلفوه بقمعه خلال إقامته في السنغال.