أستاذ طب نفسى: الأطفال تهتز ثقتهم بأنفسهم وفقا لعدد اللايكات
تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT
كشفت الدكتورة صفاء حمودة أستاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر التأثير السلبى لمواقع التواصل الاجتماعي والسوشيال ميديا على الفرد والمجتمع.
وقالت صفاء حموده خلال حوارها مع برنامج “يحدث في مصر” المذاع عبر قناة “ام بي سي مصر” تقديم الإعلامي شريف عامر أن هناك تاثير نفسي سلبي كبير لمواقع التواصل الاجتماعي على الاطفال لأنهم يستقبلون فقط ولا يمارسون انشطه.
وأضافت صفاء حمودة أن الاطفال يتأثرون نفسيا بمواقع التواصل الاجتماعي وتهتز ثقتهم بانفسهم وفقا لعدد اللايكات.
وتابعت استاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر انه لابد من أقامه الحوار مع الاطفال وحثهم على استخدام عقلهم الناقد تجنبا لتاثير مواقع التواصل الاجتماعي عليهم.
وأشارت استاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر إلى أن الدراسات تؤكد وجود تغير كبير في سمات الشخصيه المصرية بسبب مواقع التواصل الاجتماعي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اخبار التوك شو السوشيال ميديا صدى البلد الاطفال سوشيال ميديا المزيد التواصل الاجتماعی السوشیال میدیا
إقرأ أيضاً:
“فتاة البشعة” تكشف أسرارا صادمة.. 15 يوم زواج انتهت باتهامات وفضيحة على السوشيال ميديا
روت بوسي محمد، المعروفة إعلاميًا بـ“فتاة البشعة”، تفاصيل معاناتها بعد زواج لم يتجاوز 15 يومًا، تحول سريعًا إلى سلسلة من الخلافات الحادة، بدأت باتهامات زوجها لها بالخيانة والتشكيك في شرفها، وانتهت بتشهير واسع على مواقع التواصل الاجتماعي.
وخلال لقائها مع الإعلامية نهال طايل في برنامج تفاصيل والمذاع عبر قناة صدى البلد 2، أكدت بوسي أن زوجها نشر عنها أكاذيب أثرت على حياتها بالكامل، حتى أصبحت غير قادرة على مغادرة منزلها أو متابعة مشروعها الخاص الذي كانت تديره في الإسماعيلية.
ضغطًا نفسيًا شديدًاوأوضحت بوسي أنها عانت ضغطًا نفسيًا شديدًا نتيجة إصرار زوجها على الإساءة إليها إلكترونيًا، ما دفعها للشعور باليأس، حتى لم تجد أمامها سوى خيارين “يا الموت.. يا البشعة”، لإثبات براءتها، وبالرغم من رفض عائلتها، أصرت على تنفيذ طقوس “البشعة” لدى شيخ مختص.
تفاصيل التجربة المؤلمةوكشفت بوسي تفاصيل التجربة المؤلمة، موضحة أنه تم إحضار قطعة حديد محماة على الفحم، وقامت بلَحسِها ثلاث مرات دون أن تصاب بأي أذى، مؤكدة: “أنا ماكدبتش”.
وأشارت إلى أن زوجها رفض مرافقتها للطب الشرعي لإثبات ادعاءاته، ما جعلها تلجأ للشيخ الذي طمأنها بأنه سيتحمل ذنبها إذا تبين أنها غير صادقة.
كما تحدثت بوسي عن الهجوم الإعلامي الذي تعرضت له، مؤكدة أنها كانت برفقة والدتها فقط أثناء أداء طقوس “البشعة”، في الوقت الذي امتنع فيه زوجها عن مساندتها أو اتخاذ أي خطوة رسمية لإثبات مزاعمه.