تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كشفت الفنانة زينة عن علاقتها بوالدها، ومدى الارتباط الكبير بينه وبين أولاده، وأنه الرجل الأهم في حياتها على المستوى الإنساني.

وقالت زينة خلال استضافتها ببرنامج "Abtalk"، تقديم الإعلامي أنس بوخش، إنها بعد وفاة والدها، أصبحت تعاني كثيراً في رحلتها مع الحياة، ولا تقدر على تخطي تلك الأزمة.

وأضافت أن والدها كان يقدم كل شيئ من أجل نجاح الأسرة، وبناء البيت بشكل سوي، ودعم كل ذلك بأساس قوي من الحب بين كل أفراد الأسرة.

وعن علاقتها مع باقي أفراد أسرتها، أوضحت زينة أن الحب هو الرابط، ومازلنا بعد رحيل أبي، نتمسك بالحب فيما بيننا، ولا يمكن لأحد أن يدخل بينا.

واختتمت حديثها "لو بابا عايش، مكنش حد قدر يأذيني، لأني كنت بقوله كل حاجه، وكان طول الوقت في ضهري ومعايا وعمره ما سمح لحد يأذيني".

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: زينة الفنانة زينة أنس بوخش الإعلامي أنس بوخش برنامج

إقرأ أيضاً:

هل الحب جريمة؟.. سؤال للمستقبل

في عام 2075، قد تصدر محكمة ما أول حكم من نوعه: “تم الحكم على المتهم بأنه مصاب بالحب، يُحبس في مصحة حتى يعود لرشده، وتُلغى جميع تصرفاته، وتُعاد له أمواله كونه كان مغيّبًا عن الوعي.” هل تبدو لك الفكرة مجنونة؟ ممتاز، دعنا نكمل الجنون.
اليوم، يُسوّق الحب كأعظم نعمة. لكن الحقيقة التي يخاف الجميع مواجهتها: الحب هو أخطر مرض عرفته البشرية.
فكر للحظة: من يربح عندما تقع في الحب؟
أنت؟ أبداً.
الرابح الحقيقي هو بائع الورود، وصاحب المجوهرات، ومكاتب السفر، وصالات الزواج، ووكالات السيارات، ومحلات الملابس، والبنوك حين تقترض، والمطور العقاري حين تشتري شقة لتُرضي “من تحب”.
الحب برنامج استنزاف منظم… وأنت الضحية التالية.
حين تحب، تتحول من شخص منطقي إلى طفل يرمي أمواله وهو يضحك. تُهدي، تُسامح، تُبرر، تُعذّب نفسك، وتحاول إرضاء الطرف الآخر على حساب كرامتك ومكانتك.
تخيل أنك رجل أعمال ناجح، تتحول فجأة إلى ممثل ثانوي في قصة امرأة لا ترى فيك سوى “محفظة تمشي”.
ولا تلومها، فالمجتمع كله يروّج لهذا النموذج. من المجالس إلى المحتوى الرقمي، الكل يرسّخ أن الحب = تضحية مادية.
هل نبالغ؟ لا.
القرآن قالها بوضوح. امرأة العزيز، زوجة ملك مصر، ثرية ومحترمة، شغفها حبًا بيوسف عليه السلام، حتى كادت تهدم كل ما تملك. بل إن نساء المدينة قطعن أيديهن من الاندهاش ولم يشعرن بالألم!
لذا، لا تستغرب إن بدأت البشرية قريبًا بإنتاج دواء مضاد للحب.
أبحاث بريطانية تدرس حالياً هرمونات مثل الأوكسيتوسين والدوبامين لتعطيل هذا “الجنون العاطفي” وإنقاذ العقول والثروات.
قد يصبح الحب في يومٍ ما تشخيصاً طبيا، تُعالج منه في المصحات، وتُحاسب عليه أمام القاضي.
الحب ليس بريئًا.
إنه كائن مهووس، يدخلك من الباب ويرميك من السطح.
فكّر فيه كفيروس يُعطّل برامج الأمان في دماغك.
هل ستثبته؟ أم تحمي نفسك منه قبل أن تدفع الثمن؟

مقالات مشابهة

  • محامي طفل واقعة زينة يرد: الكلب كان للعب والاتهامات فاجأت الأسرة
  • ذكرى ميلاد فاتن حمامة.. ما ‏حقيقة علاقتها بـ عبد الوارث ‏عسر؟
  • برلماني معروف| زينة تكشف مفاجأة في واقعة هجوم كلب على أبنائها المميتة
  • زينة تكشف تفاصيل إصابة نجليها بعد هجوم كلب مروع
  • «زينة» تكشف تفاصيل إصابة طفليها في واقعة هجوم كلب مفترس عليهما
  • محمد صلاح عن الأعمال الفنية لابنته مكة: محدش كلمني لحد دلوقتي
  • هل الحب جريمة؟.. سؤال للمستقبل
  • البابا ليو الرابع عشر يستلم منصب أسقف روما
  • لوفيغارو: هل يجرؤ ترامب على كشف المستور حول الأجسام الطائرة المجهولة؟
  • الأنبا أنجيلوس يصلي القداس في كنيسة العذراء والشهيدة دميانه بابا دبلو