بيع أغلى صقر بالشرق الأوسط في مزاد الرياض.. تعرف على ثمنه
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
شهدَت الليلة السادسة لمنصة المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور، الذي يقيمه نادي الصقور السعودي بمقره في مَلهم شمال مدينة الرياض، بيعَ أغلى صقر حر في الشرق الأوسط -من إنتاج سعودي- بمبلغ نصف مليون ريال، ليحطم الرقم المسجل سابقاً وهو 270 ألف ريال.
وقاربت مبيعات منصة المزاد حاجز المليون ونصف المليون ريال؛ إذْ شهدَ اليوم بيع صقرين سعوديين بمبلغ 570 ألف ريال، ليصل إجمالي المبيعات إلى مليون و454 ألف ريال.
كانت البداية مع الصقر الأول فرخ حر، وبدأت المزايدة عليه بخمسين ألف ريال قبل أن يجري بيعه بنصف مليون ريال، بعدها عُرِضَ الصقر الثاني وهو أيضاً فرخ حر، وجرى بيعه بمبلغ 70 ألف ريال.
نادي الصقور يوثق عمليات الشراء ويمنع تسلم المبالغ النقدية https://t.co/DdfroVCB9E#اليوم— صحيفة اليوم (@alyaum) August 14, 2023المزاد الدولي للصقور
يقدم نادي الصقور السعودي نخبة الصقور في منصة المزاد، وتحدث المنافسة عليها وسط بث مباشر عبر القنوات التلفزيونية الناقلة للحدث وحسابات النادي على منصات التواصل الاجتماعي، فيما يعلن النادي عن الصقور المعروضة قبيل إقامة كل ليلة مزاد.
ويستقبل المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور زواره يومياً حتى 25 أغسطس الجاري، بدءاً من الساعة 4 مساءً حتى 11 مساءً.
يذكر أن المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور يمثل سوقاً موثوقة وآمنة للصقارين ومنتجي الصقور، تسهم في تحقيق رؤية نادي الصقور السعودي المتمثلة في الريادة في مجال التطوير والابتكار في هواية الصقور وتربيتها وإنتاجها ورعايتها، وهو دعم ثقافي واقتصادي، ومنصة لتعزيز الوعي البيئي.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس واس الرياض المزاد الدولي للصقور مزاد الرياض أخبار السعودية منوعات المزاد الدولی نادی الصقور ألف ریال
إقرأ أيضاً:
إنتاج النفط يتجاوز 1.38 مليون برميل يومياً
أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط، معدلات إنتاج النفط والمكثفات والغاز الطبيعي خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، حيث بلغ إجمالي إنتاج النفط الخام نحو 1,384,075 برميلًا، في حين وصل إنتاج المكثفات إلى 40,351 برميلًا.
وبحسب المؤسسة، سجّل إنتاج الغاز الطبيعي 2.599 مليار قدم مكعب، ضمن مستويات إنتاج مستقرة تواصل المؤسسة الحفاظ عليها، في ظل التحديات الفنية والأمنية التي تواجه قطاع الطاقة.
وتأتي هذه الأرقام في إطار التزام المؤسسة الوطنية للنفط بتوفير بيانات دورية دقيقة حول الإنتاج، دعمًا للشفافية وتعزيزًا لمتابعة الأداء في أحد أبرز القطاعات الحيوية للاقتصاد الوطني.
وتُعدّ المؤسسة الوطنية للنفط الجهة السيادية المسؤولة عن إدارة قطاع النفط والغاز في ليبيا، وتضطلع بدور محوري في دعم الاقتصاد الوطني، حيث تمثل العائدات النفطية أكثر من 90% من إيرادات الدولة.
ورغم التحديات الأمنية والتقنية التي تواجه القطاع منذ عام 2011، نجحت المؤسسة في الحفاظ على مستويات إنتاج مستقرة نسبيًا، لا سيما بعد إعادة فتح عدد من الحقول وخطوط التصدير في السنوات الأخيرة.
وتسعى المؤسسة إلى تعزيز القدرة الإنتاجية عبر مشاريع صيانة البنية التحتية وتطوير الحقول القائمة، بالتوازي مع جهود استقطاب الاستثمارات الأجنبية وتوسيع برامج الشراكة مع شركات النفط العالمية.
ويُنظر إلى استقرار الإنتاج كعامل حاسم في دعم جهود الحكومة لتحقيق الاستقرار المالي، وضمان استمرار التزاماتها المحلية والدولية، خاصة في ظل تقلبات أسعار النفط عالميًا.