فرنسا تكشف تنفيذها غارات على مواقع لتنظيم الدولة بسوريا
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
قال وزير القوات المسلحة الفرنسية، إنهم نفذوا ضربات جوية الأحد الماضي، على مواقع لتنظيم الدولة في سوريا.
ولم يكشف الوزير تفاصيل إضافية بشأن ماهية الأهداف التي جرى ضربها داخل سوريا، والتي كشف عنها بعد يومين من تنفيذها.
وكانت أعلنت القيادة المركزية الأمريكية "سنتكوم"، الجمعة الماضية، عن مقتل زعيم تنظيم الدولة في ضربة جوية بمحافظة دير الزور شرقي سوريا.
وأفادت "سنتكوم"، في بيان، أن القوات الأمريكية نفذت غارة جوية على سوريا، أسفرت عن مقتل زعيم تنظيم الدولة "أبو يوسف"، المعروف باسم "محمود"، وأحد عناصر التنظيم.
بدوره، قال قائد القيادة المركزية الأمريكية الجنرال مايكل إريك كوريلا، إن الولايات المتحدة بالتعاون مع حلفائها وشركائها في المنطقة لن تسمح لتنظيم الدولة باستغلال الوضع الحالي في سوريا وإعادة تشكيل صفوفه.
وأضاف كوريلا، أن "تنظيم داعش يعتزم تحرير أكثر من 8 آلاف من عناصره المحتجزين حاليا في سجون قوات سوريا الديمقراطية"، وفق قوله.
وتابع "سنستهدف هؤلاء القادة والعناصر بقوة، بما في ذلك أولئك الذين يحاولون تنفيذ عمليات خارج سوريا".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة دولية سوريا تنظيم الدولة سوريا امريكا فرنسا تنظيم الدولة المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
عطاف يستقبل المستشار الرفيع لرئيس الولايات المتحدة الأمريكية لإفريقيا
استقبل وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، السيّد أحمد عطاف، اليوم بمقر الوزارة، المستشار الرفيع لرئيس الولايات المتحدة الأمريكية لإفريقيا، السيّد مسعد بولس، الذي يقوم بزيارة رسمية إلى الجزائر. وبهذه المناسبة، أجرى وزير الدولة لقاءً على انفراد مع السيّد مسعد بولس، أعقبه جلسة مُحادثات مُوسعة بمشاركة وفدي البلدين. وقد سمحت هذه المُحادثات باستعراض مُختلف أبعاد العلاقات الجزائرية-الأمريكية وبحث آفاق الارتقاء بها إلى أسمى المصاف المتاحة. وفي هذا الصدد، أشاد الطرفان بالحوار الاستراتيجي القائم بين الجزائر والولايات المتحدة وأشادا بالحركية الإيجابية التي تعرفها الشراكة الثنائية في عدد من المجالات الحيوية ذات الطابع الأولوي بالنسبة للطرفين، على غرار الدفاع، والطاقة، والفلاحة، والتعليم العالي والبحث العلمي. كما نوه الطرفان بمستوى التنسيق بين البلدين على مستوى مجلس الأمن الأممي، وتبادلا الرؤى والتحاليل بخصوص أبرز القضايا الراهنة بالقارة الإفريقية، وعلى وجه الخصوص تطورات الأوضاع في ليبيا وفي الصحراء الغربية وفي منطقتي الساحل الصحراوي والبحيرات الكبرى، وكذا في العمق الإفريقي بوجه عام.