بشير الديك.. أسرار عمله مع يوسف وهبي ورشدي أباظه قصة حرف الـ ر
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
توفي الكاتب الكبير بشير الديك بعد رحلة صراع مع المرض عن عمر يناهز 80 عامًا، قدم من خلالها عشرات الأعمال التى أثرت الفن المصري.
كشف الكاتب والسيناريست بشير الديك، عن ذكريات كثيرة له مع العديد من الفنانين والفنانات على مدار مشواره الفني.
وقال بشير الديك في حواره مع الإعلامية ريهام السهلي على قناة " اكسترا نيوز"، :"اشتغلت مع الفنان الكبير يوسف وهبي في بداية مشواري الفني ".
وأضاف بشير الديك:"كنت بعمل فيلم اسمه السلخانة إنتاج سمير صبري وكان جايب يوسف وهبي في دور صغير".
وتابع بشير الديك:"طلبني الفنان يوسف وهبي في العمل وقال لي « أنا فيه جملة بقولها باستمرار في المسرح عايز أقولها".
وأكمل بشير الديك:"غيرت الجملة التي اقترحها يوسف وهبي بالكامل وأعجب بها كثيرا".
ولفت بشير الديك:"اشتغلت مع رشدي اباظة فيلمين، وفي أحد الأفلام قال لي "حاطط 3 جمل فيهم حرف الراء وأنا بيضايقني حرف الراء وقال لي لازم تتغير ".
بشير الديك ولد في دمياط عام 1944 ، وحصل على بكالوريوس التجارة من جامعة القاهرة عام 1966 ، وبدأ مسيرته من باب "الأدب" حيث كتب العديد من القصص التي نشرت في مجلات وصحف ودورات أدبية مختلفة ، إلى أن جاءته فرصة الكتابة للسينما.
ومن أهم كتابات سينارست الزمن الجميل الإرهاب ، شبكة الموت ، أيام الغضب ، الحريف ، النمر الأسود ، سواق الاتوبيس ، موعد على العشاء.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: يوسف وهبي بشير الديك رشدي اباظة المزيد بشیر الدیک یوسف وهبی
إقرأ أيضاً:
هيفاء وهبي في وداع زياد الرحباني.. إطلالة محتشمة ولحظة مؤثرة أمام فيروز
صراحة نيوز- زارت الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي، يوم الإثنين، كنيسة رقاد السيدة في بلدة بكفيا لتقديم واجب العزاء للسيدة فيروز بوفاة نجلها الموسيقار زياد الرحباني، الذي وافته المنية يوم السبت الماضي عن عمر يناهز 69 عامًا، وسط حضور بارز لعدد من الشخصيات الفنية والسياسية.
وقد ظهرت وهبي مرتدية ملابس سوداء أنيقة اختارتها بعناية، مع وشاح دانتيل أسود غطت به شعرها، التزامًا بأجواء الحداد واحترامًا لقدسية المكان.
وتقدّمت بهدوء إلى السيدة فيروز التي كانت تجلس داخل الكنيسة، وقدّمت تعازيها بانحناءة لبقة، قبل أن تغادر سريعًا حرصًا على خصوصية المناسبة وتجنّبًا لإحداث ازدحام داخل المكان.
جاءت زيارة وهبي في وقت تزامن مع بدء مراسم الصلاة عن روح الراحل، حيث جلست السيدة فيروز في صمت مؤثر، مرتدية نظارات شمسية داكنة، وقد بدت عليها علامات الحزن والإرهاق.
وكانت فيروز قد وصلت إلى الكنيسة صباح اليوم نفسه برفقة ابنتها ريما، لتودّع نجلها للمرة الأخيرة، واستقبال المعزّين من مختلف الأوساط الفنية والسياسية والإعلامية، في أجواء خيمت عليها مشاعر الفقد والأسى.