أكوا باور السعودية توقع اتفاقيات تمويل لمحطة طاقة رياح بمصر
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
وقعت شركة أكوا باور السعودية، اتفاقيات لتمويل محطة طاقة الرياح في محافظة السويس المصرية، بقيمة 2.638 مليار ريال (حوالي 703 ملايين دولار)، بحسب بيان للبورصة السعودية، الثلاثاء.
وقالت الشركة إن التمويل الذي تبلغ مدته يهدف إلى تمويل تطوير وإنشاء وتشغيل وصيانة محطة طاقة الرياح التي تبلغ قدرتها الإنتاجية 1100 ميغاوات، بتكلفة استثمارية للمشروع تبلغ 4.
وبحسب البيان، فإن حصة أكوا باور السعودية في المشروع تبلغ 70 بالمئة.
ووفقا للبيان، فإن مجموعة من المؤسسات المالية التنموية قامت بتمويل الدين الأساسي، وهي البنك الأوروبي لإعادة البناء والتنمية، والبنك الأفريقي للتنمية، والمؤسسة البريطانية للاستثمار الدولي، والجمعية الألمانية للاستثمار والتنمية، وصندوق أوبك للتنمية الدولية، والشركة العربية للاستثمارات البترولية.
كما تم تمويل الدين الأساسي من قبل بنك ستاندر تشارترد والبنك العربي وذلك من خلال هيكلة التمويل "ب" المقدم من البنك الأوروبي لإعادة البناء والتنمية، وفقا لما ذكرته أكوا باور.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات أكوا باور مصر السعودية أكوا باور طاقة أکوا باور
إقرأ أيضاً:
لتفعيل الشراكة المجتمعية وتبادل الخبرات.. أمير نجران يشهد توقيع اتفاقيات بين فرع وزارة البيئة بالمنطقة وعدد من الجهات الأهلية والخاصة
شهد صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد أمير منطقة نجران اليوم توقيع فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة أربع مذكرات تفاهم لتعزيز التعاون المشترك وتفعيل الشراكة المجتمعية وتطوير العمل التطوعي وتبادل الخبرات، بما يعود بالنفع على المجتمع.
وقّع الاتفاقيات مدير عام فرع البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة المهندس مريح الشهراني مع جمعية حماية المستهلك، ومثلها في التوقيع رئيس مجلس إدارتها بالمنطقة ناصر عبدالله آل عنكيص، وجمعية الخير لكبار السن بنجران، ومثلها المدير التنفيذي للجمعية سيناء صالح آل قنة، وجمعية نور النسائية لخدمة ذوي الإعاقة، ومثلها المدير التنفيذي للجمعية غادة محمد آل مستنير، وشركة مدارس الإبداع في التطوير العالمية، ومثلها رئيس مجلس إدارتها حسين علي آل عبية.
وأكّد سموه أهمية العمل بروح الفريق الواحد بين مختلف الجهات في المنطقة، وتوقيع الشراكات والاتفاقيات ومذكرات التفاهم التي تخدم المصلحة العامة والجهات المستفيدة، وتسهم في تعزيز مبدأ المسؤولية الاجتماعية، كونها أحد مرتكزات التنمية الشاملة والمستدامة المواكبة لرؤية 2030، في ظل توجيهات ودعم القيادة الرشيدة -أيدها الله-.