«أنا جامدة» و«مافيش كده».. اللبنانية لولا جفان تشعل حفل رأس السنة 2025 بالشروق|شاهد
تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT
أحيت النجمة اللبنانية لولا جفان أولى سهرات رأس السنة التي أقيمت داخل نادي هليوبوليس الشروق بحضور الآلاف من الشباب من مختلف الأعمار وأسرهم.
حضرت لولا بصحبة المنتج ومنظم الحفل ياسر الحريري وبمجرد صعودها علي خشبة المسرح خطفت الأنظار بأغانيها الاستعراضية والرومانسية المميزة بداية من "ما فيش كده" والتي تعاونت فيها مع جاد شويري كمخرج وظهر خلال الكليب بمقطع راب والأغنية كلمات محمد رفاعى وجاد شويرى ولحن محمد يحيى وتوزيع هادى شرارة.
كما قدمت لولا أغنية "أيوة أناجامدة وقلبي مقويني" ،"شيكولاته" بالإضافة الى عدد كبير من أغاني راغب علامة وعمرو دياب وداليدا التي أشعلت المزيد من أجواء البهجة والإثارة.
جدير بالذكر أن لولا تستعد لتسجيل عدد من الأغنيات باللهجة المصرية من إنتاج ياسر الحريري على أن يتم إطلاقها على فترات منتظمة خلال الأيام القليلة القادمة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حفلات رأس السنة ياسر الحريري المزيد
إقرأ أيضاً:
الاجابة الاميركية على الورقة اللبنانية غير مطمئنة.. الدولة والمدنيون محيّدون
كتب الان سركيس في" نداء الوطن": في أروقة الدولة اللبنانية عمل دؤوب لمنع تكرار الحرب، وحتى لو كانت الإجابة الأميركية عن ورقة الملاحظات اللبنانية غير مطمئنة. وتصاريح رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة نواف سلام وحتى رئيس مجلس النواب نبيه ىبرّي تؤكّد عدم الرغبة في الحرب وعدم قدرة لبنان على تحمّل حرب جديدة، خصوصًا أنّ قرى الشريط الحدودي جُرفت، ولم تحصل إعادة إعمار في أي منطقة وهناك آلاف العائلات بلا مساكن.ومن جهة ثانية، وفي حال وقعت الحرب المشؤومة، هناك تأكيدات للدولة اللبنانية وخصوصًا من سفراء غربيين أنّ مؤسسات الدولة والمدنيين سيبقون محيّدين إذا لم تدخل الدولة وتساند "حزب اللّه" في المغامرة الجديدة. وما حصل في الحرب الماضية وخصوصًا لجهة الضمانات الأميركية بعدم استهداف مرافق الدولة لا يزال ساري المفعول، ولم تتبلّغ الدولة اللبنانية عكس ذلك ولم يحصل أي تغيير.
لا تستطيع الدولة تحمّل وزر أي حرب جديدة ولا يمكن الوثوق بأي ضمانات لأن أحدًا لا يضمن كيف تتصرّف إسرائيل، وتنتظر الولايات المتحدة الأميركية والمجتمع العربي والدولي موقف الحكومة وما إذا كانت ستتخذ القرار بحصر السلاح بيد الدولة، وحتى الساعة لم يتضح ما سيكون موقف الحكومة وهل سيعطّل "الثنائي الشيعي" مسألة حصر السلاح ويفتح البلاد على العواصف فتعيش أزمة سياسية وحكومية جديدة كان يمكن تفاديها لو حسمت الحكومة أمرها من اليوم الأول وقرّرت تطبيق "اتفاق الطائف" والقرار 1701 والقرارات ذات الصلة وآخرها اتفاق الهدنة ووقف إطلاق النار؟
مواضيع ذات صلة بري ينتظر إجابات من "حزب الله" لبلورة الرد اللبناني على الورقة الأميركية Lebanon 24 بري ينتظر إجابات من "حزب الله" لبلورة الرد اللبناني على الورقة الأميركية