وليد صلاح الدين: الأهلي أخطأ برحيل لاعبيه بدل التدعيم.. والأحمر لديه «مفرمة بطولات»
تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT
تحدث وليد صلاح الدين نجم الكرة المصرية السابق، عن أداء النادي الأهلي خلال الفترة الماضية، وتراجع المستوى مع مارسيل كولر.
وقال وليد صلاح الدين: في تصريحات لبرنامج لعبة والتانية مع الإعلامي كريم رمزي على إذاعة ميجا إف إم: كانت هناك أخطاء في الأهلي، وكان على الأهلي أن يأخذ باله منها وهو ينهي الموسم الماضي، خاصة وأن الموسم الحالي يعتبر به "مفرمة بطولات".
وأضاف نجم الأحمر السابق: الأهلي كان يحتاج لتدعيمات كبيرة وأن يكون هناك لاعبون مميزون في كل مركز، لكن الأهلي قام بالعكس وترك عدد من اللاعبين المميزين أمثال ديانج وعبد القادر وعبد المنعم دون التعويض.
وتابع وليد صلاح الدين: يوسف أيمن وأشرف داري جاءا الأهلي بعد رحيل عبد المنعم، ولكنهما أصيبا ولولا تألق رامي ربيعة لكان هناك "دروب" كبير.
واختتم صلاح الدين: الأهلي ينقصه لاعبين مميزين في العدد، وهو الأمر الذي كان يميز الأهلي، لكنه حاليًا ينقصه الدكة القوية، وحتى أفكار مارسيل كولر تغيرت، وكوالتي اللاعبين أصبح أقل، والأهلي بات يحتاج للتدعيم في يناير بشكل كبير.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدوري المصري الاهلي وليد صلاح الدين ولید صلاح الدین
إقرأ أيضاً:
بيرس مورغان: تين هاغ أخطأ بحق رونالدو..ومارتينيز حصد الثمار
أعاد الإعلامي البريطاني الشهير بيرس مورغان تسليط الضوء على طريقة تعامل المدرب الهولندي إريك تين هاغ مع النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو خلال فترة وجوده في مانشستر يونايتد، مؤكدًا أن اللاعب لم يُعامل بما يليق بمكانته وتاريخه.
اقرأ ايضاًفي فترته مع مانشستر يونايتد، دخل تين هاغ في خلافات مباشرة مع رونالدو، ما أدى إلى تهميشه وإخراجه من التشكيلة الأساسية، ومن ثم رحيله عن الفريق. بعد أشهر، انتهى مشوار المدرب الهولندي مع النادي بإقالة، في ظل نتائج متذبذبة وأداء غير مقنع.
مارتينيز راهن على الخبرة..وتوج باللقبعلى الجهة الأخرى، كان للمدرب الإسباني روبرتو مارتينيز رأي مختلف تمامًا. إذ منح رونالدو الثقة الكاملة في قيادة خط هجوم منتخب البرتغال رغم بلوغه سن الأربعين تقريبًا. هذه الثقة تُرجمت داخل الملعب، حيث ساهم النجم البرتغالي في قيادة منتخب بلاده للتتويج بلقب دوري الأمم الأوروبية.
العبرة من الحكايتين؟أكمل بيرس مورغان تصريحه برسالة واضحة: "العبرة؟ لا تستهين بأعظم من لعب هذه اللعبة"، في إشارة مباشرة إلى كريستيانو رونالدو، الذي لا يزال يصنع الفارق داخل المستطيل الأخضر رغم عامل السن، ويثبت أن بعض القرارات الفنية قد تكون مكلفة إن افتقدت التقدير المناسب للاعبين الكبار.
رونالدو..بين الإقصاء والإنجازالفارق بين التجربتين يعكس كيف يمكن أن تكون الثقة عاملاً حاسمًا في مسيرة لاعب بحجم رونالدو. فبينما خسر مانشستر يونايتد أحد أبرز لاعبيه بطريقة مثيرة للجدل، استفاد منتخب البرتغال من خبرته وروحه القيادية لتحقيق إنجاز قاري جديد.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محرر ومترجم في موقع "البوابة الإخباري" منذ عام 2018، مختص بنقل وتغطية أهم الأحداث والأخبار في الساحة الرياضية، سواء العالمية أو العربية، وأركز على تقديم محتوى يلبي اهتمامات عشاق كرة القدم في كل مكان، مثل مواعيد المباريات، التشكيلات المتوقعة، التحليلات، وأخبار سوق الانتقالات والكواليس.
Sports Editor and Translator with "Al-Bawaba News" since 2018. specialize in covering and delivering the most...
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اقرأ ايضاًاشترك الآن