نكف قبلي في الشغادرة بحجة نصرة لغزة
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
أعلنت قبائل بني سراع في الشغادرة محافظة حجة اليوم النكف القبلي نصرة للمظلومين والمستضعفين في غزة.
وأكدت قبائل بني سراع في النكف الذي شارك فيه وكيل المحافظة لشؤون مديريات المدينة أحمد الأخفش ومدير المديرية مهيوب سراع ومسئول التعبئة إبراهيم شرف الدين الاستعداد لتقديم الغالي والنفيس انتصارا للأشقاء في فلسطين والمقاومة الباسلة والمجاهدين في غزة.
كما أكدت الاستمرار في التحشيد والتعبئة للدورات العسكرية المفتوحة استعداداً للمواجهة المباشرة مع العدو الأمريكي والإسرائيلي والبريطاني دفاعا عن الأرض والعرض والسيادة الوطنية وانتصارا للمقاومة الفلسطينية والمجاهدين في غزة.
وفي النكف ثمن الوكيل الأخفش ومدير المديرية بطولات قبائل بني سراع والشغادرة وتضحياتهم في الدفاع عن الأرض والعرض والسيادة الوطنية والانتصار للأقصى والالتحاق بالدورات العسكرية المفتوحة.
واعتبرا هذا الحشد خير شاهد على حرص بني سراع السير على درب الأجداد انصار الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم في نصرة الدين الإسلامي والمظلومين تحت قيادة قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي.
وأكد بيان صادر عن النكف الاستمرار في دعم وإسناد المقاومة الفلسطينية والانتصار للأقصى ودماء وأرواح الشهداء في غزة والاستعداد لتقديم الغالي والنفيس حتى طرد الغزاة والمحتلين من أرض اليمن وإيقاف العدوان على غزة ورفع الحصار عنها.
كما أكد الاستمرار في التحشيد للدورات العسكرية المفتوحة استعداداً لأي خيارات تتخذها القيادة الثورية في خوض معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس أو طارئ دفاعا عن الأرض والعرض والسيادة الوطنية.
وأشار إلى أن تهديدات العدوان لا ترعب أحفاد الأنصار او تثنيهم عن نصرة الأشقاء الفلسطينيين بل تزيدهم عزيمة وإصرار على الموقف الإيماني والمبدئي والإنساني والأخلاقي المساند للمظلومين والمستضعفين في غزة
عقب ذلك تم تنظيم لقاء في عزلة جبل عداعد برئاسة الوكيل الأخفش للحشد والتعبئة للدورات العسكرية المفتوحة وإعلان الجاهزية في مواجهة العدو الصهيوني الأمريكي البريطاني.
وفي اللقاء بحضور مديري المديرية وعدد من مدراء فروع المكاتب التنفيذية ومسؤول التعبئة.. اعتبر وكيل المحافظة عيد جمعة رجب وتدشين أنشطة الهوية الإيمانية محطة لتأكيد الاستمرار في دعم وإسناد المقاومة الفلسطينية باعتبار ذلك واجبا دينيا وإنسانيا وأخلاقيا.
وتطرق الى الدور المتميز للشعب اليمني في نصرة الإسلام والرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم وال بيته على مر العصور ودورهم في الانتصار للمظلومين والمستضعفين.
ودعا من لم يسبق لهم الالتحاق بالدورات العسكرية المفتوحة إلى التحاق بها وإعداد العدة لخوض المعركة المباشرة مع العدو الأمريكي والإسرائيلي والبريطاني
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا انصار الله في العراق ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي العسکریة المفتوحة الاستمرار فی فی غزة
إقرأ أيضاً:
الأمة متغافلة في نصرة الأقصى
الأمة متغافلة في #نصرة_الأقصى
#ليندا_حمدود
صمت عربي مقيت ، أصبح عفن يلتئم الجرح ولا يكاد يضمد بسبب الخذلان!!!!
العدد ليس واحد أو مائة أو ألف أو مائة ألف ولكنه يمثل نصف الكون بمليارين مسلم على وجه الأرض.
لم يتحرك منه إلا طائفة تمثل القلة متواجدة بأرض الرباط عسقلان فجرت الطوفان في السابع من أكتوبر 2023 كانت الثورة وكان الفتح وكانت النهضة ولكن النتيجة لم يتوقعها مفجري الطوفان من كمية الخذلان والخيانة العربية من الأمة و أن تترك غزّة فعلا لهذه المذبحة والقتل.
الأمة اليوم في أخطر مراحل الموت يلاحقنا الإستبدال بعد هذا الكم والوقت الغير متوقع من الخيانة.
كان المشهد مرة أخرى اليوم بالقدس أين دنس بكل أريحية وهدوء المسجد الأقصى واقتحمت باحاته ليس من المتطرفين فقط ولكن من وزراء حكومة الكيان بنفسها.
بداية النهاية تكتب ولكن تسجل أبشع خذلان يمر على الأمة.
الإستبدال يتحقق من أحرار العالم الذين يبحون صوتهم لغزّة ويفقدون كل شيء بأبسط جهاد لا يفقهون في جهاد السلاح لانهم غير مسلمين لكن جهاد المقاطعة والمساعدة والدعاء و التظاهر لم يتوقف.
حواجز أنظمة لا علاقة لها بهذا الصمت فالغضب يتجلى في الشارع و أين يطئ الكيان الصهيوني قدمه من سفارة ومركز ومجلس.
جبن وخوف جعل الأمة تشاهد تدنيس مقدساتها بدم بارد.
تردد وحفاظ مصالح جعل الأمة تسمح لكيان لقيط بإقتحام الأقصى وسب نبينا الحبيب سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم.
هل حان فعلا زمن الاستبدال أم ستفطن الأمة من غفلتها وتزلزل النصرة لغزّة ؟