مش هتلعب تاني.. تفاصيل اشتباك مبابي والخليفي في الاجتماع الأخير "تهديد ووعيد"
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
يعيش كيليان مبابي، نجم فريق باريس سان جيرمان الفرنسي، فترة عدم استقرار واضحة في الموسم الحالي، بعد غموض موقفه حتى الآن من الرحيل أو الاستمرار داخل قلعة حديقة الأمراء، قبل انتهاء فترة الانتقالات الصيفية الجارية.
وارتبط اسم مبابي بقوة في المواسم الماضية، بالرحيل إلى صفوف فريق ريال مدريد الإسباني، إلا أن المفاوضات تشهد دائما فشل متكرر.
وفجرت صحيفة "لوباريزيان" الفرنسية، مفاجأة مدوية، حول الصدام الذي نشب بين نجم الفريق، والرئيس التنفيذي ناصر الخليفي، بشأن تجديد عقد كيليان لموسم آخر.
قادما من البرتغال.. كريستيانو رونالدو يقرب زميله من النصر السعودي هل يفعلها العميد؟.. محمد صلاح يتخذ أول خطواته ضد ليفربولوتابعت الصحيفة، أن قام الخليفي بتهديد مبابي بسبب تمسكه بالرحيل في الموسم القادم، والذي سوف يكون مجانا بعد انتهاء عقده رسميا قائلا:" لن تلعب مجددا، ولن نستسلم في هذا الملف وسترى!".
ليرد مبابي:" ماذا سأرى، ستكون أول رئيس نادي يقرر تجميدي".
على جانب آخر، يخطط مسؤولو الفريق الفرنسي، تجديد عقد مبابي حتى موسم 2025، ليتم تسويقه والاستفادة من قيمة رحيله الضخمة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كريستيانو رونالدو ريال مدريد محمد صلاح مدريد ناصر الخليفي سان جيرمان الانتقالات الصيفية الرئيس التنفيذي النصر السعودى فترة الانتقالات فترة الانتقالات الصيفية باريس سان جيرمان
إقرأ أيضاً:
مصادر إسرائيلية: اشتباك رفح يكشف التحديات الميدانية المعقدة التي يواجهها الجيش
#سواليف
قالت #مصادر_عسكرية إسرائيلية إن الحادثة التي وقعت أمس الأربعاء في مدينة #رفح جنوب قطاع #غزة، وأسفرت عن إصابة خمسة #جنود من #جيش_الاحتلال، كشفت عن أحد أصعب التحديات التي تواجه القوات الإسرائيلية في القتال الدائر بالقطاع.
ونقل موقع /واللا/ الإخباري العبري، اليوم الخميس، عن ضباط في قيادة العمليات الخاصة بلواء “غولاني” أن ما جرى في رفح يعكس خصائص قتالية معقدة تشبه – بحسب وصفهم – معركة “ستالينغراد” في الحرب العالمية الثانية، من حيث المساحات الحضرية الكثيفة، والمباني المدمرة، والأنفاق المنتشرة.
ووفق الرواية الإسرائيلية، فقد خرج ثلاثة مقاومين من بنية تحتية تحت الأرض تحت غطاء مبانٍ منهارة، واشتبكوا مع القوات المتمركزة، حيث قُتل اثنان منهم، فيما تمكن الثالث من إطلاق صاروخ مضاد للدبابات أو زرع عبوة ناسفة على ناقلة الجنود المدرعة “تايجر” قبل انسحابه. وأسفر الاشتباك عن إصابة ثلاثة جنود بجروح خطيرة، وإصابة اثنين آخرين بجروح طفيفة ومتوسطة.
مقالات ذات صلةوأوضح ضباط من لواء ” #غولاني ” أن حجم الدمار الهائل في المباني يجعل من الصعب تحديد اتجاهات تحرك المقاتلين الفلسطينيين، مشيرين إلى أن عناصر ” #حماس ” يستغلون المباني المدمرة والأنفاق الواسعة والمتفرعة للإفلات من المراقبة الجوية.
وأضافت المصادر أن الجيش يواجه تحديًا إضافيًا يتمثل في فرض حصار على منطقة رفح، وهو ما وصفوه بأنه تجربة غير مسبوقة في سياق عسكري تقليدي، حيث لا تتوفر خطوط إمداد غذائية أو مائية، فيما تواصل المقاومة الفلسطينية إظهار قدرة على تحدي القوات البرية.
وبحسب تقديرات إسرائيلية، لا يزال أكثر من عشرين مقاتلًا فلسطينيًا مختبئين في المنطقة بين الأنفاق والمباني المدمرة.
ومنذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، ارتكبت قوات الاحتلال – بدعم أميركي وأوروبي – إبادة جماعية في قطاع غزة، شملت القتل والتجويع والتدمير والتهجير والاعتقال، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر محكمة العدل الدولية بوقفها. وقد أسفر العدوان عن أكثر من 240 ألف شهيد وجريح معظمهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى ما يزيد على 11 ألف مفقود، ومئات آلاف النازحين الذين يعانون المجاعة، فضلاً عن الدمار الشامل الذي محا معظم مدن ومناطق القطاع من على الخريطة.