أعراض ومضاعفات فيروس HMPV الذي انتشر في الصين وأثار القلق
تاريخ النشر: 4th, January 2025 GMT
#سواليف
أعلنت وسائل الإعلام الصينية عن ارتفاع ملحوظ في #حالات_الإصابة بفيروس #المتابنومافيروس (HMPV)، خاصة بين الأطفال دون سن 14 عامًا في المناطق الشمالية من البلاد، وفقًا لما أوردته وكالة “رويترز” الأسبوع الماضي.
#الأعراض و #المضاعفات:
فيروس HMPV يسبب أعراضًا تشمل #السعال، #الحمى، انسداد الأنف، #التهاب_الحلق، الأزيز، وضيق التنفس.
الوقاية والتعافي:
تنصح مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية (CDC) بغسل اليدين بانتظام، تجنب لمس الوجه، وتجنب الاتصال بالمصابين. وعلى الرغم من أن معظم الحالات تكون خفيفة وتستمر لأيام قليلة، إلا أن بعض الحالات قد تتطلب وقتًا أطول للتعافي. تجدر الإشارة إلى أنه لا يتوفر لقاح للوقاية من هذا الفيروس حتى الآن.
الإجراءات في الصين:
على الرغم من زيادة المراقبة الصحية، لم تعلن السلطات الصينية عن أي إجراءات إغلاق مشابهة لتلك التي فرضت خلال جائحة كوفيد-19. وأكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية أن التهابات الجهاز التنفسي عادةً ما تزداد خلال فصل الشتاء.
تقييم الخبراء:
أكد خبراء أن الفيروس يشبه العديد من الفيروسات التنفسية الأخرى، وقد يؤدي إلى أعراض مشابهة للإنفلونزا لدى الفئات الأكثر عرضة. وفي الوقت نفسه، تستمر السلطات الصحية في الصين ودول مجاورة بمراقبة الوضع عن كثب لتفادي أي انتشار واسع .
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف حالات الإصابة المضاعفات السعال الحمى التهاب الحلق مضاعفات التهاب الشعب الهوائية
إقرأ أيضاً:
مقتل عارضة أزياء كولومبية بعد أيام من جريمة مشابهة في المكسيك
وكالات
أثارت جريمة مقتل ماريا خوسيه إستوبينان (22 عامًا)، عارضة الأزياء والمؤثرة الكولومبية، موجات غضب عارمة في البلاد، بعد أن لقيت مصرعها في ظروف مشابهة لحادثة مقتل المؤثرة المكسيكية فاليريا ماركيز الأسبوع الماضي أثناء بث مباشر.
إستوبينان، وهي طالبة جامعية، قُتلت في 15 مايو داخل منزلها بمدينة كوكوتا، قرب الحدود مع فنزويلا، على يد رجل متنكّر في زي عامل توصيل، أطلق النار عليها فور فتحها الباب، بحسب شبكة “سي إن إن” الأمريكية.
وذكرت ناشطة في لجنة شؤون المرأة أن إستوبينان كانت ضحية عنف أسري وكانت قريبة من الحصول على تعويض قانوني، ما يُرجح وجود دوافع للجريمة.
الشرطة الكولومبية فتحت تحقيقًا في الجريمة وتُراجع مقاطع مصورة من كاميرات المراقبة أظهرت مشتبهاً به وهو يفر من موقع الحادث.
وتأتي هذه الجريمة في ظل تفاقم ظاهرة العنف ضد النساء في كولومبيا، إذ تشير تقارير محلية ودولية، منها تقرير “هيومن رايتس ووتش” لعام 2024، إلى انتشار العنف القائم على النوع الاجتماعي، وسط ضعف في المحاسبة وصعوبات تواجه الضحايا في الوصول للعدالة.
كما كشفت اللجنة الوطنية للجنسين في كولومبيا عن تسجيل آلاف حالات العنف الجنسي والعنف المنزلي، بما فيها اختفاء 41 امرأة بين يناير وأغسطس من العام الماضي، 34 منهن من كوكوتا وحدها، وبينهن العديد من القاصرات.