العلاقات السورية اللبنانية.. إرث ثقيل من اشتراك الوصاية والتدخلات
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
"سوا ربينا" و"الأشقاء" و"شعب واحد في بلدين" عبارات كثيرا ما رددها الإعلام للحديث عن دفء العلاقات السورية اللبنانية لكنها طالما أخفت وراءها تلالا من الأزمات السياسية والتدخلات الأمنية والعسكرية، ومع سقوط نظام الأسد أعاد خلط الأوراق في سوريا ولبنان على حد سواء فهل ينجح البلدان في فتح صفحة جديدة بعيدا عن التدخلات والهيمنة واستغلال النفوذ؟
6/1/2025.المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات
إقرأ أيضاً:
مروي اللبنانية تطرح أحدث أعمالها الغنائية "أهلا بالعيد"
طرحت المطربة مروى اللبنانية أحدث أعمالها الغنائية بعنوان " أهلا بالعيد " علي الفناة الرسمية علي موقع اليوتيوب.
أغنية أهلا بالعيد كلمات شريف طاهر، ألحان: مجدي أبو عوف، توزيع موسيقي: مصطفى أبو ريا، ومن إخراج الكليب: أحمد خليل.
قالت مروي في تصريحات صحفيه أقدم الأغينة بأسلوب أستعراضي بسيط، أقرب إلي الحفلات الفنينة التي أعتدنا مشاهدتها في أفلام أغاني السبعينيات والثمانينيات.
وأضافت مروى الأغنية تمزج بين روح الطفولة البريئة ومراسم العيد الاصيلة.
وأشارت مروي أن تم تنفيذ الكليب باستخدام أحدث تقنيات التصوير والإضاءة، مع ديكورات طفولية استعراضية ملونة، لتعكس جمال العيد كما يراه الأطفال في خيالهم.
وأكدت مروي أردت أن أعيد للأغنية الاحتفالية بهجتها التي افتقدناها، وأن أقدّم فرحة العيد من منظور الطفولة والعائلة، كما كان يحدث في زمن الأغاني الجميلة،
جدير بالذكر أن مروى كانت قد أبهرت الجمهور في شهر رمضان الماضي من خلال أغنيتها "أهلًا رمضان"، والتي جسدت فيها شخصية المسحراتي في أول ظهور نسائي بهذا الدور، وجابت شوارع مصر مع الأطفال في مشاهد رمضانية جميلة ومليئة بالروحانيات.
هذا التوجه الفني أكسب مروى مكانة خاصة بين جمهور الفن الطربي الذي يشتاق لمثل هذه
أغنية تعكس روح الأمومة، وضحكة الأطفال، ولمة العيلة، في عمل صادق يصل القلب بلا استئذان.