لأول مرة.. داليا مصطفى تحسم جدل انفصالها عن شريف سلامة بعد زواج 21 سنة
تاريخ النشر: 9th, January 2025 GMT
في الآونة الأخيرة، انتشرت شائعة حول انفصال الفنانة داليا مصطفى عن زوجها الفنان شريف سلامة.
أثارت هذه الشائعة جدلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، مما دفع داليا مصطفى إلى توضيح الحقيقة لجمهورها.
نفي شائعة الانفصال بشكل قاطعرد مباشر على الجمهورخلال جلسة أسئلة وأجوبة مع جمهورها عبر حسابها الرسمي على "إنستجرام"، نفت داليا مصطفى بشدة الأنباء المتداولة حول طلبها الطلاق من زوجها.
"مبدئيا ده محصلش، أنا لا يمكن أطلب الطلاق من شريف."التأكيد على استقرار العلاقة الزوجية
أوضحت داليا مصطفى أن علاقتهما الزوجية مبنية على التفاهم والثقة، وأضافت:
"في ست مصرية أصيلة تفضل مع جوزها 21 سنة وتطلب منه الطلاق؟ أنا عندي منه سلمى وسليم، ولا يمكن أطلب الطلاق أبدا."
بدأت الشائعة في أكتوبر الماضي عندما لاحظ البعض غياب داليا مصطفى وشريف سلامة عن الظهور معًا في المناسبات العامة، وهو ما أثار تساؤلات حول وضع علاقتهما.
سرعان ما انتشرت الأخبار على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث قام البعض بتداول معلومات غير مؤكدة حول انفصالهما.
حققت داليا مصطفى نجاحًا جماهيريًا كبيرًا من خلال مشاركتها في مسلسل "علاقة مشروعة"، الذي عُرض مؤخرًا بمشاركة الفنان ياسر جلال وإخراج خالد مرعي.
ساهم نجاح المسلسل في تعزيز مكانة داليا مصطفى كواحدة من أبرز نجمات الفن في مصر، حيث لاقى أداؤها استحسان النقاد والجمهور.
بهذا التصريح، أغلقت داليا مصطفى الباب أمام الشائعات، مؤكدة التزامها بعلاقتها الزوجية ودورها كأم وزوجة، بجانب نجاحها الفني المستمر.العلاقة بين داليا مصطفى شريف سلامة تستند إلى المحبة والتفاهم، ولا توجد أي نية للطلاق كما أشارت بنفسها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مواقع التواصل الاجتماعي شريف سلامة الجمهور الشائعة داليا مصطفى شائعة الانفصال المزيد دالیا مصطفى شریف سلامة
إقرأ أيضاً:
محامية: الشرع حلل الطلاق للزوجة السمينة
قالت المحامية ولاء عدلي، إن السمنة من الممكن أن تؤدي إلى الطلاق إذا كان هناك تعنت من الزوجة وتصر على عدم التغيير، وهذا أحله الشرع.
وأضاف في حوارها مع الإعلامية بسمة وهبة، ببرنامج «90 دقيقة» المذاع عبر شاشة فضائية «المحور» مساء اليوم الأربعاء: «إذا عانى الرجل ولم يجد تغييرا من ناحية الزوجة أو حتى أنها تسعى إلى اتباع حمية غذائية أو تمارس الرياضة، فإنه يمكنها تطليقها».
وتابعت: «ولكن، إذا طلقها الزوج عند المأذون أو طلاق غيابي، فإنها ستحصل على حقوقها بالكامل من عدة ومتعة ومؤخر، وللأسف، تضطر الزوجة إلى رفع دعوى خلع كي تتنازل عن حقوقها المالية».
وأكدت: «مثلا، لو أن هناك تنمر من الزوج أو توبيخ، قد يؤدي هذا الأمر إلى انتحار في بعض الأحيان، ولن يعاقب الزوج».