بوابة الوفد:
2025-06-08@21:33:01 GMT

خاص| رد قاطع من طارق الشناوي لـ مصطفى كامل

تاريخ النشر: 10th, January 2025 GMT

سجل الفنان مصطفى كامل نقيب الموسيقيين اعتراضه على ملابس الناقد الفني طارق الشناوي أثناء حضوره مهرجان الجونة العام الماضي، وذلك بعد مااعترض الأخير على تكريمه من قبل وزير الثقافة بترشيح من النقابات الفنية المختلفة من يستحق في يوم الثقافة الذي أقيم يوم الأربعاء الماضي. 

وفي تصريح خاص من طارق الشناوي لبوابة الوفد ، حيث اكتفى بجملة “لايستحق الرد”، بعد منشور مصطفى كامل الذي صدّر فيه إطلالة الشناوي في مهرجان الجونة بأنها لاتتناسب مع الزي الرسمي المشروط في جميع المهرجانات 

 

 

كان طارق الشناوي قد انتقد تكريم مصطفى كامل من خلال النقابة التي يرأسها من قبل وزير الثقافة، قائلا "كان ينبغي  لوزير الثقافة د.

أحمد هنو أن يتدخل لمنع تلك المهزلة، نقيب الموسيقيين مصطفي كامل يرشح مصطفى كامل للتكريم من خلال النقابة التي يرأسها  …مصطفي يرشح مصطفي  ويهنئ مصطفي ويبارك مصطفى . أعلم أن النقابات  في العالم تملك قرارهاولكن ما بني علي باطل يظل باطلا"

واستكمل"مجلس إدارة النقابة الخنوع لم يعترض أحد منهم 
علي القرار بتكريم مصطفى الا انه لا يجوز قانونا
ان تصبح لاعبا وحكما في نفس الوقت .
جميل جدا ان يصبح لدينا يوما للثقافة 
وانا قطعا سعيد بقسط وافر من تلك التكريمات سواء لمن هم علي قيد الحياة ام غادرونا
إلا ان هناك بقعة سوداء لوثت الثوب الابيض ولا ادري كيف فاتت علي وزير الثقافة 
الا بتدخل لازالة البقعة السوداء
لا تزال الكرة في ملعبه اقصد الوزير 
من  حقه قطعا سحب الجائزة التي صارت  امام الرأي العام فضيحة بجلاجل"

 

وكرم أول أمس وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو، الفنان مصطفى كامل نقيب المهن الموسيقية، ضمن فعاليات يوم الثقافة المصرية الذى انطلقت فعالياته فى دار الأوبرا على خشبة المسرح الكبير، ويأتى تكريم الفنان مصطفى كامل تقديرا وعرفانا لدوره البارز وجهوده المخلصة في إثراء الهوية الثقافية المصرية وصناعة الإبداع.

وقال الفنان مصطفى كامل أنه سعيد بتكريم وزارة الثقافة  لكبار قامات مصر من المبدعين، وهما على قيد الحياة، بالإضافة إلى تكريم عدد من الراحلين، كما أعرب عن سعادته بالتكريم الذي يعتز به، ووجه الشكر والتقدير لوزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو وسيادة الرئيس عبد الفتاح السيسى.

ويأتى تكريم الفنان مصطفى كامل تقديرا وعرفانا لدوره البارز وجهوده المخلصة في إثراء الهوية الثقافية المصرية وصناعة الابداع.

وبدلأأ الحفل بالسلام الجمهورى لجمهورية مصر العربية، وبدأ الحفل بكلمة من مقدم الحفل الفنان فتحى عبد الوهاب، وكلمة الدكتور أحمد هنو وزير الثقافة، وتضمنت الاحتفالية تكريم أسماء عدد من الرموز الفنية والثقافية الذين أثروا الحياة الثقافية في مصر خلال عام 2024 وهم: المخرج الكبير هاني خليفة، المخرج أحمد طه، الدكتور طارق والي، محمد عبد الحافظ ناصف، المايسترو ناير ناجي، الدكتور أحمد درويش، الروائي الكبير ابراهيم عبد المجيد، الشاعر سامح محمود، الدكتور حسين محمود، الدكتور حامد عيد، الدكتورة منى عيد الحديدي، الدكتورة نهلة إمام، المهندس زياد عبد التواب، الدكتور حسام لطفي، الدكتور علاء عبد الهادي، المستشار الدكتور خالد القاضي، السغيرة مشيرة خطاب، الدكتور أحمد زكريل الشلق، الدكتور نيفين مسعد، الدكتور مصطفى النشار، الدكتور عبد المسيح سمعان، الدكتور زين عبد الهادي، الدكتور منى محمد سعيد الحديدي، الدكتور مصطفى رجب.

ومن أعضاء النقابات الدكتور يوسف نوفل، الدكتور محمد حسن عبد الله، الدكنور محمود حامد، الدكتور عبد العزيز الجندي، الفنان القدير يحيى الفخراني، المخرج الكبير سمير العصفوري وتسلم التكريم المخرج حسين شوقي، السيناريست الكبير عبد الرحيم كمال، المخرج الكبير مروان حامد، الشيخ ياسين التهامي، الفنان الكبير انتصار عبد الفتاح.

كما تضمن الحفل أيضا تكريم مجموعة من الأسماء الراحلة خلال 2024، والتي أثرت الساحة المصرية بأعمالها الخالدة، وهم: اسم الفنان الكبير مصطفى فهمي وتسلم التكريم ابنته دينا مصطفى فهمي، اسم الفنان الكبير نبيل الحلفاوي وتسلم التكريم نجله المخرج وليد نبيل الحلفاوي، اسم الفنان الكبير صلاح السعدني وتسلم التكريم نجله أحمد صلاح السعدني، اسم الفنان الكبير حسن يوسف وتسلم التكريم عمر حسن يوسف، اسم الفنانة شيرين سيف النصر وتسلم التكريم شريف سيف النصر، اسم السيناريست الكبير بشير الديك، وتسلم التكريم دينا بشير الديك، اسم الناقد الكبير أحمد شمس الدين الحجاجي وتسلم التكريم نجله يحيى أحمد شمس الدين الحجاجي، اسم الشاعر الكبير محمد إبراهيم أبو سنة وتسلم التكريم مي محمد أبو سنة، اسم الدكتور عبد الوهاب عبد الحافظ وتسلم التكريم الدكتور أحمد عبد الوهاب عبد الحافظ، اسم الناقدة والمفكرة سيزا القاسم وتسلم التكريم، نهال عبد القادر أحمد قاسم، اسم الدكتور فتحي أبو عيانة وتسلم التكريم لمياء فتحي أبو عيانة، اسم الناقد عبد الغني داوود وتسلمت التكريم رانيا عبد الغني داوود، اسم الفنان التشكيلي حازم المستكاوي، وتسلم التكريم زوجته نهى ، اسم الفنان التشكيلي مصطفى الفقي وتسلمت التكريم هالة مصطفى الفقي، اسم الفنان التشيكيلي حلمي التوني وتسلم التكريم شهاب التوني، اسم الفنان التشيكيلي كمال خليفة وتسلم التكريم أحمد سمير خليفة، اسم المايسترو عبد الحميد عبد الغفار وتسلم التكريم حفيده محمد مدحت، اسم الملحن الكبير حلمي بكر وتسلم التكريم ريهام حلمي بكر، اسم الفنانة شريفة ماهر وتسلم التكريم نجلها الفنان حليم، اسم الفنانة ناهد رشدي وتسلم التكريم كريمتها دينا محمد سعد، اسم الدكتور محسن التوني وتسلم التكريم نادين محسن التوني، اسم الفنان تامر ضيائي وتسلن التكريم أحمد تامر ضيائي، اسم المنتج تامر فتحي وتسلم التكريم زوجته دينا مختار، اسم المنتج حسام شوقي وتسلم التكريم يوسف حسام شوقي، اسم المنتج فتحي اسماعيل وتسلمت الجائزة زوجته تسنيم ابراهيم موسى، اسم المنتج محمود كمال وتسلم التكريم حمزة محمود كمال، اسم المخرج عصام الشماع وتسلم التكريم أحمد عصام الشماع، اسم المطرب احمد عدوية وتسلم التكريم الفنان محمد عدوية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مصطفى كامل نقيب الموسيقيين مهرجان الجونة وزير الثقافة الناقد الفني طارق الشناوي اسم الفنان الکبیر الفنان مصطفى کامل وتسلم التکریم طارق الشناوی وزیر الثقافة الدکتور أحمد اسم المنتج

إقرأ أيضاً:

أيمن زيدان: الثقافة والمعرفة وقود ضروري للموهبة الإبداعية

فاطمة عطفة (أبوظبي)

أخبار ذات صلة «الشارقة للتعليم الخاص» تتوج أبطال القراءة إبداعات «ماريو بارغاس يوسا» في «كتاب»

عبر مجموعته القصصية الأخيرة «حواجز عابرة»، يواصل الفنان السوري أيمن زيدان ترسيخ حضوره الأدبي، بعد أن صنع مسيرته الفنية الاستثنائية بعطاء متميز وفريد، وفي إنتاجه القصصي يرسم زيدان عوالم مكثّفة عبر تفاصيل تستمد وهجهها من الواقع، محاولاً العثور على إجابات عما يواجهه الإنسان المعاصر من تحديات ومآسي ومعاناة، ومنذ مجموعته القصصية الأولى «ليلة رمادية»، وصولاً إلى المجموعة الخامسة الأخيرة، يثبت زيدان أن الإبداع يمكن أن تتعدد صوره وأشكاله، طالما امتلك صاحبه الموهبة والقدرة على صياغة أفكاره برؤية فنية مغايرة.
وفي حديثه لـ«الاتحاد» يقول الفنان الكاتب أيمن زيدان حول تجربته الأدبية: «أحياناً أمام المآسي الموجعة تتعدد الإجابات، وأنا وجدت بعض هذه الإجابات على الورق، تركت كل ما يختلج في روحي يرتمي على هذه الصفحات البيضاء، يمكن أن يتحول إلى حروف مطبوعة بدل الصور المرئية، التي اعتدت أن أقدم عبرها أسئلتي. هنا، على الورق، كنت أكثر حرية لأنني وحدي مع الموضوع، كنت أنا صاحب الإجابة الوحيد كما أرى الحياة وكما أحسها، حاولت أن أسطر كل ما أحسست به، وأن أنقله بصدق للآخر عبر مجموعة «حواجز عابرة». 
وفي حديثه حول الثقافة ودورها المحوري في الحفاظ على الهوية والانتماء، يقول زيدان: «لا شك أن الثقافة قد لا تكون الطريق الوحيد، لكنها من أهم الطرق، وهي تواجه تحديات»، مشيراً إلى أن الثقافة تثمل قوارب النجاة نحو الوصول إلى شاطئ الأمان الحقيقي لغد أكثر إشراقاً. مؤكداً أن المسؤولية معقدة في الدفاع عن حصون الثقافة، باعتبارها آخر الحصون النبيلة الباقية، ويجب أن يكون الدفاع عنها مستميتاً من المؤسسات المعنية في أي بلد، ومن كل المجتمعات المدنية، ومن كل النخب والمشتغلين بالشأن العام.
ويرى زيدان أن الثقافة يجب أن تتحول إلى قضية استراتيجة جوهرية على غاية من الأهمية، لأننا عبر الثقافة يمكن أن نسهم في بناء جيل مختلف قادر على بناء مشهد مستقبلي وحضاري مختلف، والأوطان تقاس حضاراتها دائماً بالمعيار الثقافي والمعرفي، مضيفاً: «بلادنا العربية ذاخرة بالطاقات وفيها الكثير، وسوف تظل سوريا دائماً بلد القباني وحنا مينة وحيدر حيدر والماغوط وعدوان وسعدالله وكنعان وكثير من الشعراء والكتاب المبدعين، الذين لا تتسع لهم الصفحات، هكذا بلادنا تستطيع أن تنهض وتستمر».
وعن دور القراءة في تجربة أيمن زيدان الفنية والأدبية، يقول: «كل جيلنا كان معنياً بمسألة القراءة، دور النشر كانت متوافرة في دمشق، وكان الكتاب جليساً لنا». مؤكداً أنه كان محظوظاً لأنه من جيل عاصر كثير من المبدعين الروائيين والمسرحيين والسينمائيين السوريين، وقد عاش سنوات الألق للثقافة السورية وأحلامها وكان لذلك تأثير شديد على تكوينه المعرفي.

موهبة الفنان 
يوضح زيدان أن الثقافة لا تصنع فناناً لكنها تحمي موهبة الفنان الحقيقي وتمد في عمره الفني، وهو يعتبر أن الثقافة والمعرفة هما خزان وقود أساسي يغذي الموهبة، لا يصنعها لكنه يطيل بعمرها. ويضيف: «منذ دراستنا في المعهد المسرحي وتحصيلنا العلمي كان إدراكنا لأهمية الثقافة والمعرفة في تغيير المشهد الاجتماعي بطرح أسئلة أو إجابات»، مؤكداً على أن التسلح بالمعرفة واحد من الأسلحة الماضية في معركة مقاومة الجهل والتعصب.
ويختتم زيدان بالحديث عن أهم اتجاهاته في القراءة: «في البداية كنت أسيراً للمسرح باعتبار أننا درسنا المسرح والكتب المعنية بالمسرح، بعد ذلك انهمكت في الرواية، خاصة أن الروايات في الأدب الروسي مؤثرة واحتفظت بها حيث كانت تتوافر لنا بثمن قليل وهو ما أتاح لنا نقرأ كل هذا الأدب المهم. وبعد ذلك سحبنا الطموح الحياتي والشخصي والمهني وسرق منّا رغباتنا ونحن ننتزع الوقت أحياناً لكي نقرأ وأحياناً لنتابع مهنتنا العملية».

مقالات مشابهة

  • كامل العدد.. هشام عباس يتألق على مسرح البالون (١٠ صور)
  • مصطفى كامل يكشف تفاصيل انتخابات التجديد النصفي للمهن الموسيقية | صورة
  • طارق الشناوي ينتقد أداء ياسمين صبري وكريم عبد العزيز في «المشروع x»
  • طارق الشناوي: "المشروع X" ليس في أفضل حالاته وعيد الأضحى يفتقد التنوع السينمائي
  • الأوبرا تستضيف الباليه الوطني الروسي على المسرح الكبير
  • مصطفى كامل يعلن تفاصيل انتخابات نقابة الموسيقيين
  • دا أهم من الفسبة .. طارق الشناوي يهاجم ياسمين صبري لهذا السبب
  • أيمن زيدان: الثقافة والمعرفة وقود ضروري للموهبة الإبداعية
  • «هيموتوك يا غبي اهرب».. محمد أنور يحتفل بعيد الأضحى على طريقته
  • الشناوي: نشارك في مونديال الأندية بتركيز كامل وطموحنا إسعاد جماهير الأهلي