الحصول على شهادة ECAR Part 145 لصيانة طائراتها ذاتياً وتعزيز كفاءتها التشغيليةتطوير منظومة نظم المعلومات والأمن السيبرانى وزيادة سعة مركز البيانات للبرامج والتطبيقات والربط مع المبانى الجديدة

 

كلام الصور

«إيركايرو» تحلق فى سماء العالم

 

 

 

حققت شركة «إيركايرو»، الذراع الاقتصادى منخفض التكاليف لوزارة الطيران المدنى، إنجازات ملحوظة خلال عام 2024، شملت عدة مجالات.

. وحققت «إير كايرو» إنجازات وطنية ملحوظة فى ٢٠٢٤ وتستمر فى تحقيق إنجازات كبيرة فى ٢٠٢٥ نستعرض أهمها فى السطور التالية.

قامت شركة «إيركايرو» بتطوير منظومة نظم المعلومات والأمن السيبرانى، وزيادة سعة Data center للبرامج والتطبيقات الجديدة والربط مع المبانى الجديدة للشركة بالمطار، وزيادة سهولة التعامل مع تطبيقات الطيران المختلفة داخليا ودوليا.

تم تحديث الموقع الرسمى وتطوير البرامج ونظام الحجز الخاص بالموقع الرسمى، لتطوير الخدمات المقدمة من خلال تطبيق Mobile app، تسهيلا على العملاء لإتمام عملية الشراء واستعراض المعلومات الخاصة بسفرهم، بالإضافة إلى تفعيل خاصية web check-in، وتطوير وتفعيل نظام إدارة المعلومات المطلوبة لتسجيل وصول الركاب إلى المطار، وطباعة بطاقات الصعود إلى الطائرة إلكترونياً، وقبول الأمتعة، والتحكم فى الحمولة فى عدد من المحطات الداخلية والدولية (الشرق الأوسط والخليج وبعض نقاط أوروبا).

فتح نقاط جديدة: تم التوسع فى أسواق جديدة لدول الإمارات، تركيا، والمغرب، مما عزز انتشار خدماتنا فى مناطق متعددة.

زيادة عدد الوكلاء: ارتفع عدد الوكلاء المسجلين بنسبة 31%، ليصل إجمالى العدد إلى 2330 وكيلاً يعملون على مستوى العالم.

تعزيز التعاون مع أماديوس: لتوزيع محتوى الـNDC الخاص بالشركة من خلال الربط المباشر بمنصة NDC X.، يسهم هذا التعاون فى تحسين توزيع المحتوى، زيادة المبيعات، وتعزيز تجربة العملاء عالمياً.

أحمد شنن رئيس «إيركايرو»

زيادة عدد الوكلاء المسجلين: تم فتح الروابط لعدد 120 وكيلا جديدا، ليصل إجمالى عدد الوكلاء المسجلين والعاملين مع «ايركايرو» إلى 820 وكيلاً.

تم توقيع عدد من اتفاقيات التعاون الثلاثى مع شركات رائدة، مثل شركة المقاولين العرب، مما يعزز من وجود الشركة فى السوق المصرى ويزيد من الفرص التجارية.

خدمات جديدة

استيفاء كافة المتطلبات للحصول على شهادة Part 145) line maintenance) لصيانة طائرات ذاتية معتمدة، وقد مُنحت هذه الشهادة من قبل سلطة الطيران المدنى المصرية، مما يعكس التزام الشركة بالتميز التشغيلى وأعلى معايير السلامة وذلك فى ظل استمرار التعاون الكامل مع شريكها الاستراتيجى، شركة مصر للطيران للصيانة والأعمال الفنية.

وقعت شركة «إيركايرو» عقد شراء محركات Leap-1A26 مع شركة CFM لزيادة عدد المحركات الاحتياطية لدى الشركة ليصبح خمسة محركات Leap-1A26 وذلك لتأمين تشغيل الطائرات من طراز A320 Neo

الرقم عدد الركاب عدد الرحلات عدد ساعات تشغيل

- 2023 2024 2023 2024 2032 2024

1 4، 144، 000 5، 000، 000 35726 42000 100600 123000

إجمالى عدد الطائرات خلال عام 2024 (37) طائرة (28 من طراز ايرباص A320 ومن 6 طراز ATR و3 من طراز Embraer) مقارنة بإجمالى عدد الطائرات خلال عام 2023(31 طائرة)

*** تشغيل وجهات جديدة وزيادة ترددات ورحلات خلال عام 2024

خطوط جديدة خارجية

القاهرة / تركيا (مطار صبيحة) بواقع 5 رحلات أسبوعية

القاهرة / يريفان (عاصمة أرمينيا) بواقع رحلة أسبوعية

شرم الشيخ / فيرونا (إيطاليا) بواقع رحلتين أسبوعيا

الغردقة / عمان (الأردن) خلال فترة الصيف بواقع رحلتين أسبوعيا

القاهرة / كولون (ألمانيا) بواقع رحلتين أسبوعيا

الجوف / جيزان / تبوك (السعودية) بإجمالى عدد 7 رحلات أسبوعيا تربط بين المملكة والقاهرة وسوهاج.

خطوط جديدة داخلياً

داخليا أسوان - أبوسمبل، من شرم الشيخ والغردقة إلى مطار سفنكس (زيارة اليوم الواحد).

زيادة عدد الرحلات

زيادة عدد الرحلات للمملكة العربية السعودية لعام 2024 (5028 رحلة) بزيادة قدرها 1302 رحلة عن عام 2023 (3726 رحلة)

زيادة عدد الرحلات إلى إيطاليا لعام 2024 (1094) بزيادة قدرها 72 رحلة عن عام 2023 (1022) رحلة

زيادة عدد الرحلات إلى الكويت لعام 2024 (1070) رحلة بزيادة قدرها 240 رحلة عن عام 2023 (930) رحلة

زيادة عدد الرحلات إلى كازاخستان الماطى / نور سلطان / أكتوبى بواقع 12 رحلة أسبوعية 2024 بزيادة قدرها 6 رحلات أسبوعيا عن عام 2023

زيادة الحصة السوقية لعدد من الوجهات الدولية لأوروبا (من مطار العلمين إلى نقاط متفرقة بأوروبا، والخليج على سبيل المثال السعودية وكازاخستان بآسيا).

مجالات التدريب: الاستفادة من (Credit hours) التدريبية المقدمة من شركة إيرباص فى كل من إرسال بعثات من الطيارين المدربين للحصول على برنامج التدريب المتقدم (APIC course) Airbus Pilot Instructor Course، إلى جانب تأهيل عدد كبير من الطيارين المساعدين المنضمين حديثاً للشركة وأيضا حصول عدد آخر من الطيارين المساعدين المستوفين الشروط على الترقية إلى طيارين قادة وأخيراً فرق تحويلية من طرازات أخرى إلى طراز الإيرباص ٣٢٠.

مراكز التدريب

تم تأهيل قوة العمل الأساسية على طراز E190 بمراكز التدريب المعتمدة من الصانع، وتم التعاقد مع مركز تدريب الطراز واعتماده من سلطة الطيران المدنى المصرى لاستخدامه فى التجديدات الدورية للطيارين من خلال مدربين الشركة مع الاستعانة ببعض مدربى المصنع المعتمدين، ويعتبر هذا المركز من أفضل المراكز المعتمدة عالمياً لما يتمتع به من خبرة وكفاءة.

- تم استخدام مراكز التدريب التابعة لشركة (إيرباص) ATR لتأهيل القوة الأساسية للطيارين من طراز ATR-72-600، كما تم التعاقد واعتماد مراكز تدريب لذات الطراز بفرنسا وإسبانيا والإمارات العربية المتحدة.

تم تدريب جميع الطيارين على الإقلاع والهبوط فى ظروف الرؤية المنخفضة LVO وجارٍ استكمال تدريب المستجدين منهم لتغطية احتياجات التشغيل الشتوية بالرحلات الأوروبية.

تقنيات جديدة: إضافة برامج وتطبيقات جديدة لتواكب التحول الرقمى من خلال استخدام التطبيقات التالية: تطبيق جدولة الرحلات لخدمة تخطيط الرحلات، وجدولة الأطقم الطائرة CREWCONNEX PDC، وتطبيق مستندات وبرامج الرحلات الإلكترونى المستخدم لتقليل استخدام الورقيات وسهولة حفظ مستندات الرحلات ELECTRONIC FLIGHTS FOLDER، تطبيق إدارة منظومة مستندات التدريب Training management system ليوفر استخدام المستندات الورقية ويسهل حفظ المستندات، كما يسهل تحليل البيانات والمعلومات المطلوبة لمتابعة المستويات الفنية للاطقم الطائرة للمحافظة على مستويات السلامة والجودة.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: حققت شركة أيركايرو منخفض التكاليف وزارة الطيران المدني إنجازات ملحوظة زیادة عدد الرحلات بزیادة قدرها عن عام 2023 خلال عام من طراز من خلال عام 2024

إقرأ أيضاً:

كيف تمكنت أوكرانيا من ضرب الطائرات في العمق الروسي؟

أعلنت أوكرانيا، أمس الأحد، تنفيذ واحدة من أكثر عملياتها الخاصة جرأة منذ اندلاع الحرب، حيث شنّت هجوماً جوياً واسعاً باستخدام طائرات مسيرة استهدف العمق الروسي. ووفقاً لتقارير غربية، أسفرت الضربات عن تدمير أو تعطيل أكثر من 40 طائرة عسكرية روسية موزعة على عدة قواعد جوية.

واستهدفت العملية – التي صُممت لتوجيه ضربة مباشرة لأهم أصول روسيا الجوية الإستراتيجية – تجهيزات لا يمكن تعويضها بسهولة أو بتكلفة معقولة. وأفادت هيئة الأركان العامة الأوكرانية، عبر تطبيق "تليغرام"، بأن الأضرار الأولية قُدّرت بما يزيد عن ملياري دولار، فيما ذكرت شبكة "سي إن بي سي" أن تقديرات استخبارات كييف تشير إلى أن الخسائر في الطيران الإستراتيجي الروسي قد تصل إلى 7 مليارات دولار.

وأشارت التقارير إلى أن هذه الخسائر لم تقتصر على الطائرات فقط، بل شملت أيضاً الذخائر والوقود والبنية التحتية التي دُمرت نتيجة انفجارات ثانوية. وبينما لم تصدر تأكيدات مستقلة حتى اللحظة بشأن حجم الأضرار، فإن التقديرات المتحفظة تشير إلى انتكاسة كبيرة في القدرات الجوية الروسية، مع خسائر مالية فادحة.

العملية التي أُطلق عليها اسم "شبكة العنكبوت" (Web)، شملت استخدام 117 طائرة مسيرة، ووفق ما أعلنه الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في خطاب مسجّل، فقد استهدفت هذه الطائرات نحو 34% من منصات إطلاق صواريخ كروز الإستراتيجية الروسية في القواعد الجوية المعنية.

وأكد زيلينسكي أن منفذي العملية انسحبوا من الأراضي الروسية في الوقت المناسب، فيما نقل الصحفي الأوكراني سيرغي براتشوك عن مصادر أمنية أن عناصر العملية موجودون داخل أوكرانيا منذ فترة طويلة، وأن الادعاءات الروسية بشأن توقيف منفذين لا علاقة لها بالهجوم.

وكشف زيلينسكي أن التخطيط للعملية استغرق عاماً ونصف تقريباً – تحديداً سنة و6 أشهر و9 أيام – ما يجعلها من أكثر العمليات تعقيداً وطولاً في التحضير منذ بدء الحرب. وقد نُفذت الضربات الجوية المتزامنة في ثلاث مناطق زمنية مختلفة، واستهدفت أربع قواعد روسية رئيسية.

وبحسب مصادر أوكرانية، فإن القواعد المستهدفة تضمنت قاعدة "بيلايا" في إيركوتسك بسَيْبيريا، على بعد أكثر من 4000 كيلومتر من الحدود الأوكرانية، وقاعدة "أولينيا" في مورمانسك، و"ديغيليفو" في ريازان، و"إيفانوفو" شمال شرق موسكو. كما أظهرت مقاطع مصورة غير موثقة تعرض قاعدة "أولينيغورسك" لهجوم، بالإضافة إلى انفجارات قرب مقر الأسطول الشمالي الروسي، الذي يضم غواصات نووية من طراز "ياسن" قادرة على إطلاق صواريخ كروز. وقد نفت موسكو استهداف أسطولها في هذه العملية.

ووفق روايات أوكرانية، فقد جرى على مدى أشهر تهريب طائرات FPV صغيرة إلى داخل روسيا، وإخفاؤها داخل "كبائن" خشبية متنقلة تم تركيبها في مستودعات مؤجرة، منها مستودع في تشيليابينسك استُؤجر بمبلغ يعادل 4500 دولار. وعند ساعة الصفر، أُطلقت الطائرات من هذه الكبائن المتنقلة نحو أهدافها الجوية.

وأوضحت المصادر أن الطائرات المستهدفة شملت قاذفات إستراتيجية من طراز "تو-95 إم إس" و"تو-22 إم 3"، بالإضافة إلى طائرة إنذار مبكر من طراز "A-50". وأظهرت صور غير واضحة نشرتها الاستخبارات الأوكرانية اندلاع حرائق ضخمة في طائرات روسية.

كما تحدثت مزاعم، لم تؤكد بعد، عن تدمير قاذفتين من طراز "توبوليف-160" المعروفة بـ"البجعة البيضاء"، وهي من أندر وأهم منصات الردع الإستراتيجي النووي الروسي. وأشار الصحفي الأوكراني ألكسندر كوفالينكو إلى أن إصابات هذه الطائرات تُعد بالغة، وقد يصعب على المجمع الصناعي الروسي إعادة تأهيلها، في ظل توقف موسكو منذ سنوات عن إنتاج طائرات إستراتيجية جديدة.

وفي حال تأكدت هذه المعطيات، فإن الضربة تمثل اختراقاً غير مسبوق للمجال الروسي، إذ وصلت الطائرات المسيرة إلى أهداف عسكرية شديدة التحصين على مسافات بعيدة من الجبهة، محدثة خسائر تقدر بمليارات الدولارات، والأخطر أنها أصابت أصولاً مرتبطة مباشرة بالردع النووي الروسي، ما ينذر بتصعيد كبير محتمل.

وفي الداخل الروسي، أظهرت الصور المتداولة ومشاهد شهود عيان حالة من الفوضى في القواعد المتضررة، حيث شوهدت بقايا محترقة وطواقم إطفاء، فيما أكّد حاكم إيركوتسك وقوع هجوم على مطار بيلايا باستخدام طائرات مسيرة أُطلقت من شاحنة قرب القاعدة.

من جانبها، قللت وزارة الدفاع الروسية من أهمية العملية، ووصفتها بأنها "هجوم إرهابي فاشل". وأعلنت أن الضربات استهدفت خمس مناطق، لكنها زعمت التصدي لكافة الهجمات.

وردّت موسكو على العملية بهجوم صاروخي واسع النطاق خلال الليل، أطلقت فيه 472 طائرة مسيرة – معظمها من طراز "شاهد" الإيراني – إلى جانب صواريخ باليستية وكروز، لكن كييف أعلنت إسقاط 385 هدفاً جوياً عبر دفاعاتها.

ويكشف تباين الردين عن اختلاف في الاستراتيجية الجوية، إذ تركز أوكرانيا على ضرب أهداف عالية القيمة باستخدام مسيرات دقيقة، بينما تعتمد روسيا على تكتيك "إغراق الدفاعات" من خلال أسراب ضخمة من مسيرات منخفضة التكلفة تستهدف البنية التحتية والمعنويات.

ووفق تحليل صدر مؤخراً عن مركز الدراسات الإستراتيجية والدولية (CSIS)، فإن الهجمات الروسية باستخدام مسيّرات "شاهد" تشير إلى تحوّل تدريجي نحو حرب استنزاف جوية تهدف إلى إنهاك الدفاعات الأوكرانية.

ويرى محللون أن عملية "شبكة العنكبوت" تمثل امتداداً للثورة في استخدام الطائرات المسيّرة التي تسارعت في نزاعات حديثة، لاسيما حرب قره باغ عام 2020، التي أثبتت فيها المسيّرات قدرتها على تدمير منظومات ثقيلة، وتغيير موازين المعركة.

مقالات مشابهة

  • طيران الإمارات تستأنف رحلاتها إلى دمشق 16 يوليو المقبل
  • 4.7 مليون مسافر عبر مطارات عُمان بنهاية أبريل
  • كيف تمكنت أوكرانيا من ضرب الطائرات في العمق الروسي؟
  • أناضول جيت “AJet” تنطلق إلى آفاق أوسع: وجهات جديدة من تركيا نحو ثلاث قارات
  • متحدث الخطوط الحديدية: حتى الآن نقلنا أكثر من 670 ألف راكب بين محطات قطار الحرمين
  • بالأرقام.. توزيع رحلات الحج الليبية إلى الأراضي المقدسة
  • نائب أمير مكة يستقبل وزير النقل
  • سوقرال: برمجة 2650 رحلة إضافية قبيل عيد الأضحى
  • طائرة جديدة من طراز “بوينغ 737 ماكس” تعزز أسطول الخطوط الملكية المغربية
  • «موانئ البحر الأحمر» تنجح في تنظيم سفر 16 ألف راكب من عمالة موسم الحج