بسبب رد المحكمة.. إحالة محاكمة مساعدة هالة صدقي لدائرة أخرى
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
أحالت محكمة جنح العمرانية محاكمة مساعدة الفنانة هالة صدقي، بتهمة سب وقذف الفنانة والتشهير بها، الى دائرة أخرى بعد طلب دفاع المتهمة رد المحكمة.
واتخذ دفاع المتهمة اجراءات الرد وسدد الرسوم اللازمة للطلب.
وادعى شريف حافظ محامي هالة صدقي مدنيًّا ضد المتهمة حسنية خادمة الفنانة بـ 501 ألف جنيه كتعويض مؤقت.
وكشف نص أمر الإحالة الصادر من نيابة جنوب الجيزة الكلية، أن “حسنية.
كما قذفت في حق المجني عليها هالة صدقي بأن أسندت إليها علنًا أمورًا لو كانت صادقة لأوجبت عقابها قانونًا واحتقارها عند أهل وطنها وكان ذلك بإحدى طرق العلانية على النحو المبين بالتحقيقات.
وأساءت استخدام أجهزة الاتصالات، بأن استخدمته في الجريمة محل الاتهام الأول، أنشأت واستخدمت حسابًا على مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك - بقصد ارتكاب الجريمة موضوع الاتهام الثاني.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة هالة صدقي محكمة جنح العمرانية محاكمة مساعدة الفنانة هالة صدقي المزيد المجنی علیها هالة صدقی
إقرأ أيضاً:
سميرة صدقي تكشف مفاجآت بشأن بداية مشوارها الفني وعلاقتها بعبد المنعم مدبولي.. فيديو
كشفت الفنانة القديرة سميرة صدقي تفاصيل محطات مبكرة ومؤثرة في حياتها الشخصية والمهنية، مشيرة إلى أنها اضطرت لاتخاذ قرار بالزواج في سن مبكرة حتى تستطيع تحقيق حلمها بالتمثيل في القاهرة، بعد رفض أسرتها لسفرها من الإسكندرية للعمل بالمسرح.
وقالت سميرة صدقي، في لقاء خاص مع الإعلامية نهال طايل ببرنامج "تفاصيل" المذاع على قناة صدى البلد، أنها تزوجت من ابن خالتها وهي في الصف الثاني الثانوي، بعد أن واجهت اعتراضات من والديها بسبب رغبتها في السفر إلى القاهرة والانضمام إلى أعمال الفنان الراحل عبد المنعم مدبولي.
وأضافت سميرة صدقي، قائلة: "كنت مُصرة على دخول المجال الفني، وكان والدي يخشى عليَّ كوني ابنته الوحيدة، لكن رغبتي كانت أقوى، وتم الزواج وسافرنا إلى القاهرة، حيث عمل زوجي مع الفنان مدبولي في إدارة المسرح".
وأوضحت سميرة صدقي أن بدايتها الفنية كانت في عمر التاسعة، حيث نشأت في بيئة مسرحية، كون والدها هو الفنان عبد المقصود صدقي، مؤسس فرقة "رمسيس المسرحية"، قائلة: "نشأتي في كواليس المسرح كانت حافزًا كبيرًا لحبي للفن، وتعلمت من عمالقة المسرح، وكان عبد المنعم مدبولي من أقرب أصدقاء والدي".
وتابعت سميرة صدقي، قائلة: "طلب مدبولي أن أشارك في عدد من المسرحيات منها مدبوليزم ورجل مفيش منه، لكن والدي رفض بسبب انشغالي بالدراسة، لكني كنت متشبثة بالحلم الفني، لذلك قررت الزواج والسفر لتحقيقه".
بعد انتقالها إلى القاهرة، شاركت سميرة صدقي في أعمال مسرحية لافتة مع الفنان عبد المنعم مدبولي، منها "مدبوليزم، ورجل مفيش منه، وعيلة تجنن"، ولكنها لم تعلن زواجها في ذلك الوقت، وظلت تتنقل بين اليونان ودبي بسبب ارتباطاتها العائلية، وكانت تسافر "بنصف تذكرة" نظرًا لصغر سنها.
وأشارت إلى أن نقطة التحول الكبرى في مسيرتها جاءت في عام 1993، عندما حملت بابنتها "مريم" أثناء عملها في مسرحية "حمري جمري"، لكنها لم تستطع تصوير المسرحية، ليتم استبدالها بفنانة أخرى، وأعلنت بعدها عن زواجها رسميًا.