ميدو: عقلية مرموش احترافية.. وهذا سبب دفع جوارديولا به أساسيًا
تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT
عبر أحمد حسام ميدو نجم الزمالك ومنتخب مصر السابق عن سعادته بمستوى عمر مرموش خلال مباراة مان سيتي ضد تشيلسي في الدوري الإنجليزي.
وشهدت مباراة مانشستر سيتي ضد تشيلسي، ضمن منافسات الدوري الإنجليزي الممتاز موسم 2024-25، ظهورًا مميزًا لعمر مرموش، والتي انتهت بنتيجة 3-1 لصالح السيتيزين.
وقال ميدو في تصريحات عبر برنامج "الكابتن"، مع الصقر أحمد حسن، المذاع على قناة dmc: "مرموش لاعب مثقف جدا ومحترف، عملت معاه فترة عندما كان عمره 17 سنة، وهو محترف في كل حاجة".
واستكمل:"لا أستطيع أن أنسى فضل وادي دجلة بقيادة ماجد سامي وتأثيرها على مستوى عمر مرموش فهي منظومة جيدة ومتميزة للغاية".
واسترسل: "كان لدي الشجاعة الكافية عندما منحت مرموش الفرصة إنه يلعب أساسي في توقيت صعب جدا، وكان بيلعب دايما جناح أيسر، ولكني شاركته رأس حربة، وكنت سعيد للغاية وأنا أتابع مباراة مرموش ضد تشيلسي".
وذكر:" عقلية مرموش الاحترافية تساعده على الوصول لأعلى مستوى في الملاعب، وهو واحدا من أفضل المهاجمين في أوروبا".
واختتم ميدو تصريحاته قائلا: "السيتي يحتاج لعناصر جديدة في ظل السقوط، وجريليتش بعيد عن مستواه وهذا ما شجع جوارديولا للبدء بعمر مرموش، وقدم مستوى جيد جدا".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مرموش عمر مرموش مانشستر سيتي ميدو الزمالك
إقرأ أيضاً:
لبنان: استعادة السيادة أمر أساسي لبناء الثقة مع المجتمع الدولي
بيروت (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأكد رئيس مجلس الوزراء اللبناني نواف سلام، أمس، أن استعادة سيادة لبنان أمر أساسي لبناء الثقة مع المجتمع الدولي وتشجيع المستثمرين للعودة إلى لبنان.
وقال سلام، في كلمة بالمؤتمر الدولي الذي نظمه معهد المحكمين المعتمدين بحضور نخبة من الشخصيات من الحكومة وقطاع الأعمال والأوساط الأكاديمية والقانونية، إن «الركائز الأساسية لرؤية حكومته للبنان الجديد تشمل استعادة سيادة لبنان وضمان الأمن والاستقرار على كامل أراضيه».
وأوضح أن «البيان الوزاري للحكومة أعلن بشكل لا لبس فيه أنه يجب أن تحتفظ الدولة بالاحتكار الحصري لجميع الأسلحة في لبنان، وأن الدولة وحدها هي التي تقرر شؤون الحرب والسلم، وأن لبنان ملتزم باحترام جميع القرارات الدولية، بما في ذلك قرار مجلس الأمن رقم 1701، وبتنفيذ تفاهم وقف الأعمال العدائية الصادر في نوفمبر 2024».
وقال: «اتخذنا، وما زلنا، إجراءات ملموسة لترجمة هذه المواقف السياسية إلى حقائق على الأرض، وفككنا أكثر من 500 موقع عسكري ومستودع أسلحة جنوب نهر الليطاني، كما أجرينا تحسينات إدارية وأمنية جوهرية في مطار بيروت الدولي وطريق المطار، بما في ذلك مكافحة التهريب واعتقال الأفراد الذين هاجموا قوات اليونيفيل على طريق المطار».
وأضاف: «أنشأنا لجاناً مشتركة مع السلطات السورية لضبط الحدود ومكافحة التهريب والتحضير لترسيم الحدود».
وفي سياق آخر، دعت قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان «اليونيفيل»، أمس، السلطات اللبنانية لاتخاذ التدابير اللازمة لضمان قيام عناصرها بمهامهم من دون عوائق أو تهديد.
جاء ذلك بعد إشكال حصل بين عناصر دورية تابعة لـ«اليونيفيل» وعدد من الشبان في محيط بلدة «الحلوسية» في جنوب لبنان.