اتحاد التجديف يقرر إعادة تشكيل المناطق والأجهزة الفنية والإدارية
تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قرر مجلس إدارة الاتحاد المصري التجديف برئاسة اللواء شريف القماطي، إعادة تشكيل الأجهزة الفنية والإدارية للاتحاد مع هيكلة المناطق ولجان الاتحاد حتى تواكب كافة التطورات خلال الفترة المقبلة والتي تأتي اتساقا مع مقترحات اللجنة الفنية برئاسة المستشار خالد زين.
ووافق مجلس إدارة الاتحاد المصري التجديف خلال اجتماعه الذي عقد مساء السبت، تشكيل الأجهزة الفنية والإدارية ليضم الجهاز الفني لمنتخب التجديف الكلاسيكي الكابتن عماد أحمد محمد مدرب، الكابتن محمود عبد الحليم مدرب، الكابتن عادل بدر مدرب، الأستاذ مجدي عفيفي المدير الإداري للمنتخبات القومية.
فيما يضم الجهاز الفني لمنتخب التجديف الشاطئي الكابتن هند عصام فرحات، مدربة للاعبين المنضمين من أندية القاهرة والإسكندرية على أن يكون التدريب في نادي المعادي واليخت، الكابتن عبد الرحمن صفوت، مدرب للاعبين المنضمين من أندية مدن القناة ليكون التدريب في نادي القناة بالإسماعيلية، الكابتن محمد فخري، مدرب لياقة بدنية، الأستاذ علاء رزق إداري.
وقرر أيضا مجلس إدارة اتحاد التجديف تشكيل مناطق الاتحاد لتكون منطقة القاهرة مكونة من الأستاذ سيف نجم رئيسًا، والاستاذ جمال عبد القادر رئيسا لمنطقة الإسكندرية، اللواء محمد سالم سعودي رئيسا لمنطقة القناة والمهندس محمد نور صادق رئيسا لمنطقة جنوب الوادي.
فيما ضم تشكيل لجان الاتحاد لتكون لجنة الأساتذة مكونة من الأستاذ أحمد سعد الله رئيسًا، القبطان أحمد لطفي مشرفًا، المهندس حاتم قنديل والأستاذ أحمد نبيل حمادي مشرفان على لجنة الاستثمار.
وبخصوص لجنة الحكام ضمت كل من الكابتن أحمد حلمي غريب رئيسًا، الدكتورة أروى لؤي حسني سكرتيرًا فيما ضم الأعضاء كل من الأستاذ هاني جابر الديب، الأستاذة شيرين أنور جمال الدين، والأستاذ أحمد محمد شعبان.
وضم تشكيل المكتب التنفيذي للاتحاد اللواء شريف القماطي رئيسًا، القبطان محمد سلامة نائب رئيس، القبطان أحمد لطفي عضو احتياطي والأعضاء الأساسيون الأستاذ مصطفى عبد الجواد والعقيد محمد خلف.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اتحاد التجديف تشكيل المناطق مجلس إدارة الاتحاد المصري التجديف اللواء شريف القماطي رئیس ا
إقرأ أيضاً:
وكأنها لعنة بكاء رونالدو حلّت على الهلال.. فيديو
خاص
توّج نادي الهلال بطلاً لكأس الملك لموسم 2023– 2024، في موسم استثنائي لا يُنسى، بعد فوزه على النصر بركلات الترجيح، ليُكمل الثلاثية التاريخية: الدوري، السوبر، والكأس، دون أن يتعرض لأي هزيمة طوال الموسم.
لكن نهائي الكأس لم يكن مجرد مباراة، بل كان لحظة فارقة في ذاكرة كرة القدم؛ فقد شهد العالم مشهدًا نادرًا: بكاء كريستيانو رونالدو بحرقة وحسرة، وهو من اعتاد منصات التتويج، لا مشاهد الانكسار.
وكان الهلال يعيش موسمه الأخير مع عدد من أعمدة الجيل الذهبي، حيث بدأ الموسم برحيل القائد سلمان الفرج، وتبعه محمد البريك، محمد جحفلي، وسعود عبدالحميد، إلى جانب إعارة مصعب الجوير لنادي الشباب.
وجاءت ضربة أخرى برحيل النجم البرازيلي نيمار منتصف الموسم، وتراجع أداء الفريق، وظهر التذبذب الفني بقيادة المدرب خورخي جيسوس، الذي فشل في الحفاظ على سلسلة الانتصارات، ليخرج الهلال من كأس الملك ومن بطولة النخبة الآسيوية، ويضيع حلم التتويج بدوري روشن.
واضطرت الإدارة لإنهاء عقد جيسوس، ليرحل هو الآخر، وتستمر سلسلة التغييرات؛ فبعد نهاية الموسم، غادر الحارس الدولي محمد العويس، وتأكد انتقال مصعب الجوير إلى القادسية بشكل نهائي، إلى جانب رحيل الظهير ياسر الشهراني.
ولم يتوقف النزيف عند اللاعبين والمدرب، بل لحق بهم مدير الفريق الأستاذ فهد المفرج، قبل أن يُعلَن الخبر الأكبر، رحيل رئيس النادي الذهبي، الأستاذ فهد بن نافل، بعد أن قرر عدم الترشح لرئاسة الهلال.
وهكذا انتهى الموسم الأزرق على وقع النجاحات والوداع، وكأنها لعنة بكاء رونالدو، التي فتحت أبواب التغيير في البيت الهلالي، ورسمت نهاية مرحلة لا تُنسى في تاريخ الزعيم.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/07/WhatsApp-Video-2025-07-30-at-8.53.59-AM.mp4
لقاء جعجع – جنبلاط... تحالف انتخابي ع القطعة