ظهرت نتيجة الصف الخامس الابتدائي الترم الأول.. استعلم عنها بالاسم والرقم القومي
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
أعلنت مديرية التربية والتعليم بمحافظة الجيزة، نتيجة الصف الخامس الابتدائي الترم الأول بالاسم والرقم القومي، عبر الموقع الرسمي للمديرية تيسيرا على أولياء الأمور لتحليل بيانات صفوف النقل لتحديد نقاط القوة والضعف ووضع البرامج العلاجية لمواجهة التحديات للارتقاء بالمنظومة التعليمية.
نتيجة الصف الخامس الابتدائي 2025 الترم الأولوأوضحت مديرية التربية والتعليم، أنّه يمكن الحصول على نتيجة الصف الخامس الابتدائي الترم الأول 2025 بالاسم والرقم الجلوس من خلال الخط الأرضي 09000160 أو من خلال المحمول 5960.
وتابعت أنّ نتيجة الصف الخامس الابتدائي الترم الأول يتم إعلانها بالألوان وفقا لنظام التقييم للصفوف الأولى، وتكون النتيجة في صورة لون يعبر عن مدى اكتساب المتعلم للمعارف والمهارات، كما يلي.
- اللون الأزرق: يوضح أنّ المتعلم فاق التوقعات في اكتساب المعارف، والمهارات المطلوبة من (85 لأقل 100).
- اللون الأخضر: يوضح أنّ المتعلم امتلك المعارف والمهارات المطلوبة (من 65 لأقل 85).
- اللون الأصفر: يوضح أنّ المتعلم بحاجة إلى بعض الدعم من (50 لأقل 65).
- اللون الأحمر: يوضح أنّ المتعلم لم يتقن هذه المعارف والمهارات المطلوبة، وما زال بحاجة إلى الكثير من الدعم من (1 لأقل من 50).
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الصف الخامس الابتدائي نتيجة الصف الخامس الابتدائي نتيجة الصف الخامس الابتدائي الترم الأول 2025 التعليم نتيجة الترم الأول الجيزة نتیجة الصف الخامس الابتدائی الترم الأول یوضح أن
إقرأ أيضاً:
وسيم السيسي: المصري يظل عظيمًا.. وعبقريته ظهرت في 6 أكتوبر و30 يونيو
قال الدكتور وسيم السيسي، عالم المصريات، إن الشخصية المصرية تتكون من ثلاثة عناصر رئيسية هي: المعرفة، والعاطفة، والعمل والسلوك، موضحًا أن الجينات تلعب دورًا كبيرًا في تشكيل الشخصية، لكن الزمان والمكان المتغيرين أثّرا على ملامحها.
وأشار السيسي، خلال حديثه مع الإعلامية لما جبريل، ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المذاع على قناة «إكسترا نيوز»، إلى أن المصريين جغرافيًا لا يزالون في نفس المكان، لكنهم عادوا بثقافة مختلفة بعد أن كانوا في السابق مصدرًا للثقافة، وهو ما أدى إلى تغير في الشخصية المصرية، مضيفًا: «سوف يعود المصريون إلى ما كانوا عليه، الشخصية الحالية للمواطن المصري اختلفت عن شخصية المصري القديم، نتيجة الحروب والظروف السياسية المتغيرة، »، موضحًا أن المصري يظل مصريًا، وتظهر عظمته الحقيقية في الأزمات الصعبة، حيث تتجلى الجينات المصرية بوضوح.
وسرد ثلاث أزمات رئيسية أظهرت ما وصفه بـ«العبقرية المصرية»، أولهما نصر أكتوبر 1973، حيث فجّرت مصر مفاجأة مدوية للعالم بخطة عسكرية عبقرية، واللحظة الثانية هي ثورة 30 يونيو 2013، موضحًا أنها أنقذت مصر من «ثقب أسود كان سيلتهم الكواكب والمجرات»، قائلًا إن خروج 33 مليون مواطن للميادين يعكس عظمة الجين المصري.
ونوه بأن الأزمة الثالثة التي ظهرت فيها العبقرية المصرية، هو الدور المصري في دعم القضية الفلسطينية، مضيفًا: «لولا الوقفة القوية والعظيمة من مصر، لما بقيت القضية الفلسطينية"، وهو دليل على السيادة المصرية وقوة الجين المصري»، موضحًا أن استشهاد 60 ألف فلسطيني هو فضيحة عالمية، ويمثل إبادة جماعية ارتكبتها إسرائيل عبر القتل والجوع.
وتابع: «ما يفعله الإسرائيليون الآن يدل على أنهم في منتهى الغباء، وخلقوا لأنفسهم أعداءً لقرن كامل.. .ومصر دائمًا ما تظهر عظمتها في الأوقات الصعبة».