معارض أهلا رمضان 2025 تفتح أبوابها قريبًا.. سلع بأسعار مفاجئة ومبادرات لدعم المواطن
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
يبحث الكثر من المواطنين عن أماكن معارض أهلا رمضان مع اقتراب حلول شهر رمضان المبارك 2025 وبدء العد التنازلي لاستقباله شهدت محركات البحث اهتماما متزايدا من قبل عدد كبير من المواطنين الراغبين في معرفة أماكن إقامة معارض أهلا رمضان، وتأتي هذه المعارض في إطار جهود وزارة التموين والتجارة الداخلية بالتعاون مع وزارة التنمية المحلية، وتسعى هذه الجهات من خلال تعاونها المشترك إلى إطلاق سلسلة معارض أهلا رمضان بهدف توفير السلع الأساسية والمنتجات الغذائية بأسعار مخفضة.
صرح الأمين العام لاتحاد الغرف التجارية بأن معارض أهلا رمضان بالإضافة إلى أسواق اليوم الواحد يتم إطلاقها في جميع أنحاء الجمهورية، حيث تشمل فعالياتها 27 محافظة، وأوضح أن هذا الجهد يتم بالتنسيق الكامل مع وزارة التموين والتجارة الداخلية إلى جانب السلطات المحلية في كل محافظة، ودليل الأماكن كالتالي:
أماكن معارض أهلًا رمضان في محافظة القاهرةالمولات التجارية الكبرى: سيتي ستارز، كايرو فيستيفال سيتي.
المرج: شارع مؤسسة الزكاة.
شبرا: 58 شارع جسر البحر الساحل.
دار السلام: 66 شارع الفيوم.
حلوان: شارع سلاح المهندسين.
المعصرة.
ساحة كارفور.
أرض المعارض بالأزاريطة.
العطارين.
الجمرك.
المنشية.
مول العرب.
شارع عمرو بن العاص بمركز ومدينة البدرشين.
شارع المطار بإمبابة.
معارض بمدينة 6 أكتوبر والشيخ زايد.
بنها: أمام الموقف الجديد.
ميدان المؤسسة.
حي شرق شبرا الخيمة: شارع 15 مايو أمام المرأة العيلة.
القناطر الخيرية: أمام مدرسة الصنايع.
الخانكة: بجوار مساكن الدواجن.
شبين القناطر: أمام مجلس المدينة.
قليوب.
مدينة شبين الكوم: ميدان سيدي خميس.
سيارات متنقلة في مراكز منوف والشهداء.
أرض المعارض بدمنهور
ديرب نجم.
القنايات.
أبو حماد.
الحسينية.
المنصورة: حي شرق وحي غرب، ومعرض مديرية الأمن.
معارض: السنبلاوين، ميت غمر، دكرنس، أجا.
بلقاس: أمام حديقة النيل.
شربين: بجوار كوبري المرور.
ميدان الساعة.
أماكن معارض أهلًا رمضان في محافظة بورسعيد
حي المناخ.
أماكن معارض أهلًا رمضان في محافظة الإسماعيلية
المنتزه.
أمام مديرية التربية والتعليم.
شباب الشيخ زايد.
داخل سوبر ماركت بالشيخ زايد.
أماكن معارض أهلًا رمضان في محافظة البحر الأحمر
شارع طريق النصر.
شوادر بالزهار والسقالة.
ميدان عبد المنعم رياض.
سيارات متنقلة في السقالة وأول طريق المطار.
منافذ بيع في السلوم، سيوة، سيدي براني، النجيلة، مرسى مطروح، الضبعة، العلمين، الحمام.
أماكن معارض أهلًا رمضان في محافظة الفيوممعرض رئيسي ببندر الفيوم.
معارض متنقلة في أبشواي، إطسا، يوسف الصديق، طامية، سنورس.
أماكن معارض أهلًا رمضان في محافظة بني سويف
ميدان المديرية.
أبو تيج.
ديروط.
سيارات متنقلة.
ميدان العارف بالله بسوهاج.
مراكز المنشأة، البلينا، دار السلام، حي شرق سوهاج.
معرض رئيسي بحي البساتين بالخارجة.
سيارات متنقلة بمراكز الداخلة، بلاط، الفرافرة، باريس.
معرض رئيسي بنزل الشباب.
معارض فرعية في مدن: نجع حمادي، دشنا، أبو تشت، فرشوط، قفط، قوص، نفادة.
أماكن معارض أهلًا رمضان في محافظة الأقصر
معرض دائم بالأقصر.
معارض فرعية في إسنا، أرمنت، البياضية، العواد، القرن، الزيتية، طيبة.
مدينة أسوان.
دراو.
كوم أمبو.
النوبة.
إدفو.
ميدان المالح بالعريش.
مدينة الطور.
شرم الشيخ.
شارع الجلاء بطنطا.
مدينة كفر الشيخ.
دسوق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أماكن معارض أهلا رمضان 2025 معارض اهلا رمضان أخبار معارض أهلا رمضان معارض أهلا رمضان 2025 أماكن معارض أهل ا رمضان أماكن معارض أهل ا رمضان في الجيزة أماکن معارض أهل ا رمضان فی محافظة معارض أهلا رمضان سیارات متنقلة
إقرأ أيضاً:
هاني سليمان: خطوة فرنسا الاعتراف بدولة فلسطين قد تفتح الباب أمام ضغط دولي متصاعد على إسرائيل
في تحول لافت على الساحة الدولية، أثار القرار الفرنسي بالاعتراف الرسمي بدولة فلسطين ردود فعل متباينة، وسط ترحيب فلسطيني واسع وتحفظ إسرائيلي واضح، وينظر إلى هذه الخطوة باعتبارها مؤشرًا على تغير في السياسة الأوروبية ، ومحاولة لإعادة التوازن إلى مواقف ظلت لعقود منحازة لإسرائيل.
وفي هذا السياق، اعتبر الدكتور هاني سليمان، مدير المركز العربي للبحوث والدراسات، أن الموقف الفرنسي يمثل نقلة نوعية في التعامل مع القضية الفلسطينية، وقد يكون بداية لتحول أوسع في المواقف الدولية تجاه الاحتلال الإسرائيلي.
هاني سليمان: الاعتراف الفرنسي بفلسطين خطوة محورية تربك الحسابات الإسرائيلية وقد تعيد تشكيل المواقف الدوليةقال الدكتور هاني سليمان، مدير المركز العربي للبحوث والدراسات، في تصريحات خاصة لموقع صدى البلد إن الاعتراف الرسمي من فرنسا بدولة فلسطين يعد من أهم القرارات السياسية في الفترة الأخيرة، مشيرًا إلى أنه قد يمثل نقلة نوعية في مسار القضية الفلسطينية، ويفتح الباب أمام تحول دولي واسع النطاق تجاه الصراع.
وأكد سليمان أن هذه الخطوة تحمل طابعًا محوريًا وتأثيرًا كبيرًا على صعيد الأصداء الإقليمية والدولية، مشددًا على أنها قد تكون نقطة انطلاق لعدد من الدول التي قد تحذو حذو فرنسا، مما يشكل ضغطًا مضاعفًا على الجانب الإسرائيلي.
وأوضح أن الصورة الذهنية لإسرائيل تتعرض لتآكل كبير في المحافل الدولية، نتيجة الجرائم والانتهاكات الموثقة التي ارتكبتها في غزة، وانتشار الحقائق على نطاق واسع، إضافة إلى صعود أصوات الحقوقيين والنشطاء الذين يكشفون جرائم الاحتلال، وهو ما يضعف قدرتها على تسويق روايتها الإعلامية التقليدية.
وأشار إلى أن رغم القوة العسكرية الإسرائيلية وهيمنتها الإقليمية في بعض المناطق، إلا أن الخسارة على مستوى الرأي العام العالمي والمؤسسات الدولية تعد خسارة لا تعوض ، بل تفوق في تأثيرها المكاسب العسكرية الظرفية.
وشدد سليمان على أن التحول الفرنسي من دولة داعمة تقليديًا لإسرائيل إلى جهة تعترف بدولة فلسطين يعد تحولًا بالغ الخطورة بالنسبة لتل أبيب، خاصة أن باريس كانت لسنوات طويلة شريكًا سياسيًا وثيقًا لإسرائيل، ليس فقط تاريخيًا، بل أيضًا خلال الحرب الأخيرة على غزة، حيث دعمت التحركات الإسرائيلية بشكل مباشر.
وأضاف أن زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مصر كان لها دور محوري في إعادة تشكيل الموقف الفرنسي، مشيرًا إلى أن انتقال فرنسا من مربع الدعم لإسرائيل إلى الاعتراف بالدولة الفلسطينية سيجعل إسرائيل في حالة ارتباك وتوجس من مواقف دول أخرى قد تتغير لاحقًا.
وأكد أن إذا ما تكررت خطوة الاعتراف الفرنسي من دول أخرى في سبتمبر القادم، فإن ذلك سيخلق زخمًا سياسيًا حقيقيًا يعيد ملف حل الدولتين إلى الواجهة، ويفرض واقعًا جديدًا أمام الاحتلال الإسرائيلي والإدارة الأمريكية.
ورغم أهمية الخطوة الفرنسية، حذر سليمان من التحديات المستمرة، وعلى رأسها استمرار حكم اليمين الإسرائيلي المتطرف، الذي يسعى إلى فرض واقع عسكري كامل على غزة، ومواصلة مخططات التهجير والتوسع، متجاهلًا التحركات الدولية والضغوط الدبلوماسية.
وأوضح أن الدعم الأميركي المطلق لإسرائيل سياسيًا وعسكريًا يمثل عقبة رئيسية أمام أي تحرك دولي حقيقي، معتبرًا أن الولايات المتحدة لم تعد وسيطًا نزيهًا، بل طرفًا مباشرًا في الحرب ضد الفلسطينيين، وهو ما يقوض فرص الاعتراف الدولي بالدولة الفلسطينية.
ولفت إلى أن حل الدولتين كان مطروحًا سابقًا بجدية خلال فترة إسحاق رابين، لكن اغتياله وصعود اليمين المتطرف أنهيا أي أفق لتطبيقه، كما ساهمت ردود الفعل العنيفة وتصاعد العمليات في إضعاف فرص الحل بشكل نهائي.
وفي السياق نفسه، أوضح سليمان أن الظروف الحالية ليست مهيأة لتنفيذ حل الدولتين فعليًا، بسبب غياب الإرادة الإسرائيلية، فضلًا عن الهشاشة التي تعاني منها الجبهة الداخلية الفلسطينية، سواء على مستوى ضعف السلطة الفلسطينية أو تراجع حماس والفصائل من الناحية التنظيمية والمؤسسية.
واختتم سليمان تصريحاته بالتأكيد على أن الاعتراف الفرنسي يحمل دلالة رمزية كبيرة، قد تمهد لتحولات مهمة في المستقبل، لكنه أشار إلى أن الخطوة وحدها لا تكفي، بل تحتاج إلى تحركات دولية متتابعة، ودعم عربي وفلسطيني منسق حتى تترجم إلى نتائج ملموسة على الأرض.