مودرن سبورت يفوز برباعية نظيفة على بيراميدز في دوري الكرة النسائية
تاريخ النشر: 30th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
انتهت منذ قليل المباراة التي تجمع بين فريقي الكرة النسائية لأندية بيراميدز ومودرن سبورت، ضمن منافسات الجولة السابعة عشر من عمر الدوري المصري لكرة القدم النسائية.
حيث حاول الفريقين السيطرة على الكرة، في محاولة من جانبهم في احراز أهداف سريعة كلا في شباك الآخر، وذلك لضمان الفوز وخطف الثلاث النقاط.
واستطاع فريق مودرن سبورت، بالتقدم على بيراميدز في الشوط الأول بهدف نظيف بأقدام أمل سامح.
ليستمر فريق مودرن في مواصلة السيطرة على الكرة، وإحراز أهداف جديدة عن طريق هيام عبد الحفيظ وصامويل.
لتنتهي المباراة بفوز مودرن سبورت برباعية نظيفة ويرفع رصيده في ترتيب بطولة الدوري لـ ٣١ نقطة.
ودخل فريق بيراميدز المباراة، المركز العاشر برصيد 15 نقطة، مع مودرن سبورت صاحب المركز السادس برصيد 28 نقطة.
وقد تضمن تشكيل فريق مودرن سبورت كلا من: "أسماء حراسة مرمى – بردجيت – ياسمين سمير –هند إسماعيل –نورهان عصان – اسماء بدر –فاطمة رجب – هيام عبد الحفيظ – امل سامح – غرام أسامة – صامويل".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الكرة النسائية بيراميدز مودرن سبورت الدوري المصري لكرة القدم النسائية كرة القدم النسائية الدوري مودرن سبورت
إقرأ أيضاً:
ظلم نفسي ومعنوي.. بيان ناري من جنش ضد مودرن سبورت
أصدر محمود عبد الرحيم “جنش”، حارس مرمى الاتحاد السكندري، بيانًا بشأن مستحقاته المالية لدى نادي مودرن سبورت.
وانضم جنش إلى الاتحاد، الصيف الحالي، قادمًا من نادي مودرن سبورت.
بيان جنشأنا محمود عبد الرحيم جنش، لعبت لصفوف نادي مودرن سبورت لمدة أربعة مواسم.
أصدر هذا البيان لتوضيح ما تعرضت له من ظلم مادي ومعنوي نتيجة عدم حصولي على مستحقاتي المالية المستحقة لدى النادي، على الرغم من وفائي الكامل بجميع التزامي التعاقدية والفنية طوال فترة تواجدي مع الفريق، كنت خلالها قائداً لفريق "مودرن سبورت"، وبذلت كل جهدي بإخلاص واحترام للشعار وقميص النادي.
بعد نهاية الموسم الأخير، ورغم انتهاء علاقتي التعاقدية مع النادي، لا تزال مستحقاتي المالية طرف النادي ولم أحصل عليها.
وفؤجئت بمحاولات لإجباري على التنازل عن ٧٥٪ من تلك المستحقات والقبول فقط بنسبة ٢٥٪ منها، دون وجه حق أو سند قانوني.
طوال الفترة السابقة، تواصلت مع مسئولي النادي، ومن بينهم رئيس النادي، ومدير الكرة، والمدير التنفيذي، وتلقيت منهم وعوداً متكررة بالحصول على مستحقاتي، إلا أنها لم تنفذ.
لقد سبب لي هذا التأخير أذى نفسيًا بالغًا، بالإضافة إلى خسائر مادية جسيمة أثرت على حياتي وحياة عائلتي، وتكبدت الصمت الطويل من أجل الحفاظ على عملي ومكانتي، ولكن دون جدوى، وهو ما يدفعني اليوم لإعلان هذه التفاصيل، تضامناً مع زملائي اللاعبين الذين تعرضوا لنفس التجربة المؤلمة والمتكررة.
ما زلت أطالب بحقي المشروع والكامل، دون انتقاص أو مساومة، وأرفض تماماً أسلوب الضغط والإجبار على التنازل عن حقوقي، التي كفلها لي العقد، والقانون، والضمير.