ابحث عن فرص جديدة.. برج السرطان وحظك اليوم الجمعة 31 يناير 2025
تاريخ النشر: 31st, January 2025 GMT
مولود برج السرطان عاطفي وحساس، ويهتم بمشاعر من حوله، كما أنه يظهر ولاء كبير لعائلته وأصدقائه، ولديه خيال واسع ويحب الإبداع، ومحب للعائلة، إذ تأتي العائلة دائمًا في مقدمة أولوياته، فضلا عن كونه حنون ومتعاطف ويتفهم الآخرين ويشعر بمشاكلهم.
برج السرطان وحظك اليوم الجمعة 31 ينايرومن أبرز عيوب مولود برج السرطان أنه مزاجي، إذ يتغير مزاجه بسرعة ودون سبب واضح، وقد يتدخل أكثر من اللازم لحماية أحبائه، كما أنه يميل إلى رؤية الجانب السلبي من الأمور، ويفضل الانعزال أحيانًا عن الآخرين، ويتأثر بالنقد بسهولة.
بالنسبة لمولود برج السرطان، فقد تشهد هذه الفترة فرصًا للتقدم في مساره المهني، وقد يتلقى إشادة أو دعمًا من مديره نتيجة لجهوده السابقة، وقدرته على التركيز والانتباه للتفاصيل تجعل عمله مميزًا، ما يساعده على بناء سمعة جيدة في مكان العمل.
وإذا كنت تبحث عن فرص جديدة، فقد يكون هذا الوقت مناسبًا لإرسال طلبات العمل أو التحدث مع أشخاص يمكنهم مساعدتك في تحقيق طموحاتك، وعليك أن تحاول أن تكون منفتحًا على الأفكار الجديدة ولا تخف من تجربة أساليب مبتكرة لتحسين أدائك، فالتحديات التي قد تواجهها ستكون فرصة لإثبات نفسك وإظهار مهاراتك في حل المشكلات، وعليك أن تستغل طاقتك بشكل إيجابي وحافظ على تركيزك على الأهداف طويلة الأمد.
برج السرطان وحظك اليوم على الصعيد العاطفيإذا كنت في علاقة، فإن الشريك قد يعبر عن امتنانه وتقديره لك بطرق مميزة، وعليك أن تستغل هذا الوقت لتعزيز العلاقة والحديث عن الأمور التي تهمكما معًا، وإذا كنت عازبًا، فقد تصادف شخصًا يثير إعجابك بفضل شخصيته الدافئة وجاذبيته، وقد يكون اللقاء غير متوقع، لذا كن منفتحًا على التعارف ودع الأمور تأخذ مجراها الطبيعي.
قد تشعر ببعض الإرهاق نتيجة لضغوط العمل أو التفكير المفرط، لذا حاول تخصيص وقت للراحة والاسترخاء، وممارسة التمارين الخفيفة مثل المشي أو التأمل قد تكون مفيدة لتحسين حالتك المزاجية، وعليك أن تتناول وجبات غذائية متوازنة وشرب الكثير من الماء سيكونان عاملين أساسيين للحفاظ على نشاطك وإذا شعرت بأي إجهاد أو تعب، فلا تتردد في أخذ استراحة قصيرة لاستعادة طاقتك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم عالم الأبراج توقعات الأبراج الأبراج اليومية برج السرطان برج السرطان وحظک الیوم وعلیک أن
إقرأ أيضاً:
قفزة نوعية جديدة.. عقار مناعي يعالج سرطان الرأس والرقبة| تفاصيل
في تطور طبي جديد، كشفت دراسة سريرية حديثة، عن أن عقار العلاج المناعي بيمبروليزوماب (Pembrolizumab) ، يمكن أن يساعد مرضى سرطان الرأس والرقبة على العيش لفترة أطول دون تفاقم المرض أو تكراره، مما يفتح آفاقًا علاجية جديدة أمام فئة من المرضى الذين لم تُحدث في طرق علاجهم تغييرات تُذكر منذ أكثر من عقدين.
نتائج واعدة مقارنة بالعلاجات التقليديةبحسب ما نشرته صحيفة The Independent البريطانية، فقد أظهرت التجربة أن استخدام بيمبروليزوماب أدى إلى إطالة فترة استقرار المرض إلى خمس سنوات، مقارنة بمدة لا تتجاوز 30 شهرًا في ظل الرعاية القياسية، كما تبين أن الدواء قلل من خطر عودة المرض وانتشاره إلى أجزاء أخرى من الجسم بنسبة 10% بعد ثلاث سنوات من العلاج.
أُجريت الدراسة، في 192 موقعًا طبيًا حول العالم شملت 24 دولة، بمشاركة 714 مريضًا، وقد تلقى نحو نصف المشاركين العلاج المناعي باستخدام بيمبروليزوماب متبوعًا بالرعاية التقليدية، بينما تلقى النصف الآخر الرعاية القياسية وحدها، والتي تشمل الجراحة ثم العلاج الإشعاعي، مع أو دون استخدام العلاج الكيميائي.
آلية العمل: تحفيز الجهاز المناعي لمكافحة السرطانيعمل بيمبروليزوماب عن طريق استهداف بروتين PD-L1 الموجود على سطح الخلايا التائية، وهو بروتين يستخدمه السرطان للاحتماء من الجهاز المناعي، وعبر تعطيل هذا البروتين، يُمكن للجهاز المناعي التعرف على الخلايا السرطانية ومهاجمتها بفعالية أكبر، وقد حصل العقار بالفعل على الموافقة لاستخدامه في بعض حالات سرطان الرأس والرقبة المتقدمة، خاصة عندما يكون المرض قد عاد أو انتشر في الجسم.
رأي الخبراء: تحول في مستقبل علاج السرطانأوضح البروفيسور كيفن هارينجتون، أستاذ العلاجات البيولوجية للسرطان في معهد أبحاث السرطان بلندن، أن نتائج الدراسة تمثل خطوة فارقة. وعلّق قائلًا:
"العلاج المناعي أثبت فعاليته في الحالات المتقدمة، لكن هذه الدراسة تظهر لأول مرة أن بيمبروليزوماب يمكن أن يُستخدم بنجاح حتى في المراحل الأولية المتقدمة محليًا."
وأضاف البروفيسور"الدواء يُطيل بشكل كبير فترة هدوء المرض، ويؤخر الانتكاس ويزيد فرص الشفاء، بغض النظر عن وجود مؤشرات مناعية عالية أو منخفضة لدى المريض."
حالات الإصابة في المملكة المتحدةتُقدَّر حالات الإصابة بسرطان الرأس والرقبة في المملكة المتحدة بنحو 12,800 حالة سنويًا، وهو رقم يؤكد أهمية أي تقدم علاجي يُمكن أن يُحدث فارقًا في معدلات النجاة وتحسين نوعية الحياة.