شارك الدكتور سلطان النيادي وزير دولة لشؤون الشباب، اليوم الجمعة، في "حوار المجتمع" لمناقشة أهمية تمكين الشباب.

وقال النيادي، عبر إكس: "تُشكّل الهوية الوطنية جذورنا التي تمنحنا القوة والتلاحم الذي يوحدنا والدافع للمضي قُدماً في تحقيق الإنجازات.. سُررت بالمشاركة في "حوار المجتمع" لمناقشة أهمية تمكين الشباب ليكونوا سفراء لهذه القيم وصُنّاع مستقبل يليق بالوطن ومكانته الرائدة على مستوى العالم، بما يتناسب مع أهداف الأجندة الوطنية للشباب 2031".

وأضاف: "شباب الإمارات هم ركيزة المسيرة التنموية والعطاء، وبوعيهم وعزيمتهم نستطيع بناء مجتمع مستدام، يعكس الإرث الحضاري لدولتنا الحبيبة".

تُشكّل الهوية الوطنية جذورنا التي تمنحنا القوة والتلاحم الذي يوحدنا والدافع للمضي قُدماً في تحقيق الإنجازات.. سُررت بالمشاركة في "حوار المجتمع" لمناقشة أهمية تمكين الشباب ليكونوا سفراء لهذه القيم وصُنّاع مستقبل يليق بالوطن ومكانته الرائدة على مستوى العالم بما يتناسب مع أهداف… pic.twitter.com/CXRRedn7Ne

— Sultan AlNeyadi (@Astro_Alneyadi) February 7, 2025

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة سقوط الأسد إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات

إقرأ أيضاً:

تزويد الحوثيين لشباب الصومال بالطائرات المسيرة يعيد صياغة الصراع بمنطقة القرن الأفريقي وخارجها (ترجمة خاصة

سلط موقع دولي الضوء على عمق العلاقات بين جماعة الحوثي في اليمن والتنظيمين الإرهابيين المحظورين في الصومال، حركة الشباب وتنظيم الدولة الإسلامية في الصومال (داعش).

 

وقال موقع "بريميوم تايمز"، في تقريره المعنون: (الحوثيون في الصومال: أصدقاء بمزايا تكنولوجية؟) وترجم أبرز مضمونه للعربية "الموقع بوست" إن "ذلك التقارب يُمكن أن يؤثر على أدوات الحرب، وخاصةً تكنولوجيا الطائرات المسيّرة الفتاكة، التي تُعدّ سمةً مُميزةً لعمليات الحوثيين المدعومة من حليفها القوي، إيران".

 

وأكد التقرير أن العلاقة بين الحوثيين وحركة الشباب الصومالية لا تزال فاعلة للطرفين حيث يمكنهما تبادل المنافع العسكرية والمالية. مشيرا إلى أن حركة الشباب الصومالية طلبت من الحوثيين أسلحة متطورة في عام 2024.

 

وقال إن تبادل تكنولوجيا الطائرات المسيّرة الفتاكة مع حركة الشباب وتنظيم الدولة الإسلامية في الصومال قد يعيد صياغة الصراع في منطقة القرن الأفريقي وخارجها.

 

وذكر أن الحوثيين يستطيعون إعادة استخدام طرق التهريب التقليدية بسهولة، وهو ما يوفر لهم تهريب الأموال وفي الوقت نفسه الأسلحة لحركة الشباب الصومالية. مؤكدا أن طهران لا تزال تعتمد على وكيلها في اليمن التي تشكل لها عمقا استراتيجيا يمكنها من المحافظة على نفوذها في خليج عدن ومضيق باب المندب.

 

وبحسب التقرير فإن امتلاك الحوثيين للطائرات المسيرة يعني إمكانية انتشارها لبقية الجماعات المتطرفة في المنطقة وبالتالي زيادة نسبة تهديد الأمن البحري.

 

كما أكد أن استمرار تهريب الأسلحة والأموال للجماعات المتطرفة يهدد مسار الدبلوماسية فالمتمردون يصبحون أقل استعدادا للمشاركة في المفاوضات السياسية.

 

وبشأن الطائرات المسيرة أكد التقرير أن حركة الشباب الصومالية تسعى للحصول على طائرات مسيرة وتواصلت مع الحوثيين لتدريب أفرادها ومنحها المسيرات الأكثر تطورا، لاستخدامها في تهديد الأمن البحري.

 

وأفاد أن حركة الشباب الصومالية ترغب في الاستفادة من خبرات الحوثيين، أن الحوثيين يستخدمون مسيرات تجارية جاهزة أو يشترون مكونات يستخدمونها في صناعة هياكل مسيرات بشكل محلي.

 

 

 


مقالات مشابهة

  • الإمارات تشارك في «حوار انتقال الطاقة» ببروكسل
  • الإمارات تشارك في حوار انتقال الطاقة ببروكسل
  • الإمارات تشارك في قمة شباب بريكس بالبرازيل
  • تزويد الحوثيين لشباب الصومال بالطائرات المسيرة يعيد صياغة الصراع بمنطقة القرن الأفريقي وخارجها (ترجمة خاصة
  • الخارجية تشارك في حوار أولان باتور حول أمن شمال شرق آسيا
  • سلطان بن محمد: الأزمات والتحديات تثبت جاهزية الفرق الوطنية وتميزها
  • محافظ قنا لـ ممثلى المجتمع المدنى: الشراكة ركيزة التنمية المستدامة
  • تقديراً لجهوده.. تكريم اللواء الركن “م” مبارك النيادي بوسام أستراليا العسكري
  • تقديرا لجهوده.. تكريم اللواء الركن (م) مبارك النيادي بوسام أستراليا العسكري
  • تكريم مبارك النيادي بوسام أستراليا العسكري