محمد بن راشد: صناعة الأمل صناعة للحياة
تاريخ النشر: 8th, February 2025 GMT
أكد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، تحت وسم "#علمتني_الحياة" أن صناعة الأمل هي صناعة للحياة، والأمل هو الجسر الذي يربط بين الواقع الذي نعيشه والمستقبل الذي نتمناه.. ولا بد أن نساهم في بناء جسور لملايين الشباب حتى لا يسيطر عليهم اليأس والقنوط، لأن الإيمان بالأمل هو إيمان بالحياة ذاتها.
وعبر منصة إكس، أكد سموه:"أن صناعة الأمل هي صناعة للحياة… الأمل هو الجسر الذي يربط بين الواقع الذي نعيشه .. والمستقبل الذي نتمناه .. ولا بد أن نساهم في بناء جسور لملايين الشباب حتى لا يسيطر عليهم اليأس والقنوط .. لأن الإيمان بالأمل هو إيمان بالحياة ذاتها".
أخبار ذات صلةوأضاف سموه:"أطلقنا صناع الأمل في دورته الخامسة .. واستقبلنا أكثر من 26 ألف قصة خلال شهر لشباب وفتيات أسهموا في مواجهة تحديات مجتمعاتهم بإيجابية ومبادرات ذاتية وثقة بالنفس وإمكانياتها اللامحدودة .. موعدنا مع مجموعة منهم في حفل صناع الأمل في 23 فبراير بإذن الله".
#علمتني_الحياة
بأن صناعة الأمل هي صناعة للحياة…
الأمل هو الجسر الذي يربط بين الواقع الذي نعيشه .. والمستقبل الذي نتمناه ..
ولا بد أن نساهم في بناء جسور لملايين الشباب حتى لا يسيطر عليهم اليأس والقنوط ..
لأن الإيمان بالأمل هو إيمان بالحياة ذاتها ..
أطلقنا صناع الأمل في… pic.twitter.com/M9gPlp7bCR
المصدر: الاتحاد - أبوظبي
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: صناع الأمل الإمارات محمد بن راشد الشباب صناعة للحیاة صناعة الأمل الأمل هو
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: 1.5 امرأة وفتاة في اليمن فقدن الخدمات المنقذة للحياة
أكدت الأمم المتحدة، أن أكثر من مليون امرأة وفتاة في اليمن، فقدن الخدمات المنقذة للحياة، بالتزامن مع استمرار الصراع في البلاد الغارقة بالحرب منذ أكثر من عشر سنوات.
وقال صندوق الأمم المتحدة للسكان في تقرير حديث له: "مع تضاؤل التمويل على مستوى العالم، فقدت حوالي 1.5 مليون امرأة وفتاة في اليمن إمكانية الوصول إلى الخدمات الحيوية المنقذة للحياة هذا العام وحده".
وأوضح التقرير أن من بين هؤلاء، هناك نحو 300 ألف امرأة لم يعد بإمكانهن الحصول على مأوى آمن، أو دعم نفسي واجتماعي، أو إحالات إلى مراكز صحية، أو مساعدة قانونية.
وأشار التقرير إلى أن نقص التمويل يهدد حياة الملايين في اليمن، و"حتى الآن هذا العام، اضطررنا إلى إيقاف دعم 44 مرفقاً صحياً، و10 مساحات آمنة للنساء والفتيات، ومركزاً واحداً للصحة النفسية، و14 فريقاً متنقلاً للصحة الإنجابية والحماية في المناطق الأكثر عزلة وحرماناً من الخدمات".
ولفت إلى أن نقص التمويل قد يُؤدي إلى إغلاق أكثر من 700 مرفق صحي في البلاد، وحرمان ما يقرب من 7 ملايين شخص من الحصول على الرعاية المُنقذة للحياة.