لتكرار الزيارة.. جمعية مستثمري السياحة الثقافية: يجب أن يعيش السائح تجربة ناجحة
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
كشف هشام إدريس مؤسس جمعية مستثمري السياحة الثقافية، كيفية زيادة معدلات نسب السياحة في مصر لزيادة حجم الإيرادات.
وقال هشام إدريس في حواره مع الإعلامية بسمة وهبة في برنامج " 90 دقيقة " المذاع على قناة " المحور "، إنه من الضروري أن يعيش السائح في مصر تجربة ناجحة بكل المقاييس كي يكرر الزيارة مرة أخرى ".
وأضاف هشام إدريس:" لابد من التعرف على متطلبات السائحين القادمين إلى مصر من أجل تقديم الخدمات التي ينتظر السائح رؤيتها في مصر ".
واكمل هشام إدريس:" مصر تقدم سياحة رياضية وشطئية وثقافية واستشفائية ولدينا تنوع في أشكال السياحة".
ولفت هشام إدريس:" لابد العمل على سياحة الكيف والحفاظ على الجودة المرتفعة بدلا من الاعتماد على سياحة الكم، وعلينا التركيز على رفع كفاءة الخدمات التي يتم تقديمها للسائح ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السياحة السياحة الثقافية مصر الترويج للسياحة اخبار التوك شو
إقرأ أيضاً:
تايمز أوف إسرائيل: صيفٌ لاهب بلا سفر أَو سياحة بسَببِ اليمن
وقالت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل”: إن العديد من الصهاينة باتوا عاجزين عن السفر إلى الوجهات السياحية التقليدية، نتيجة التكاليف الباهظة من جهة، وعزوف عدد من شركات الطيران الأُورُوبية والأمريكية عن تشغيل رحلاتها من وإلى مطار “بن غوريون”؛ بسَببِ المخاطر الأمنية المتزايدة، من جهة أُخرى.
وذكرت الصحيفة أن كبريات شركات الطيران العالمية، التي تُسيّر رحلاتها من مطارات أُورُوبا وآسيا، لم تعد قادرة على مواصلة خدماتها من المطارات الإسرائيلية، الأمر الذي عمّق من عزلة “إسرائيل” الجوية في ظل تزايد التهديدات الإقليمية.
تطوُّرٌ متصاعدٌ
في ظل استمرار القوات المسلحة اليمنية في تنفيذ هجمات تستهدف المصالح الإسرائيلية في البحر الأحمر وباب المندب وفي عمق كيان الاحتلال، ضمن ما تصفه بـ”دعم الشعب الفلسطيني ومقاومته في غزة”، ما أوجد معادلة ردع جديدة تجاوزت حدود فلسطين.
وبحسب الصحيفة، فإن العائلات الإسرائيلية باتت تعدّل خططها الصيفية وفقاً للقدرات المالية المتاحة، ما يعني أن موسم الصيف لهذا العام سيكون مختلفًا، ليس فقط؛ بسَببِ الوضع الأمني، وإنما نتيجة للشلل المتزايد في شبكة النقل الدولي المرتبطة بـ”إسرائيل”.
ويأتي ذلك في وقت تواصل فيه القوات المسلحة اليمنية، توجيه الضربات التي بدأت تلقي بظلالها على الاقتصاد الإسرائيلي والبنية التحتية المرتبطة بالسفر والسياحة.