“الزناتي" يستقبل وفد "المعلمين العرب" لبحث تعديل مواد قانون الاتحاد
تاريخ النشر: 11th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل خلف الزناتي، نقيب المعلمين المصريين ورئيس اتحاد المعلمين العرب، وفدًا من اتحاد المعلمين العرب برئاسة صادق الرغيوي، الأمين العام للاتحاد، وسائد الزريقات، الأمين العام للمعلمين الفلسطينيين، ومحمد حنظل، الأمين العام المساعد، لمناقشة التعديلات المقترحة على بعض مواد قانون الاتحاد، وذلك بمقر النقابة العامة للمهن التعليمية في القاهرة.
حضر اللقاء ياسر عرفات، أمين عام النقابة، وسيد علي، الأمين العام المساعد.
وأكد "الزناتي" أهمية تحديث قانون الاتحاد بما يتناسب مع متطلبات المرحلة الحالية، مع التركيز على تعزيز دور الاتحاد في تحسين أوضاع المعلمين.
من جانبهم، أشاد أعضاء الوفد بالجهود المصرية في تطوير العمل النقابي العربي، مؤكدين أهمية هذه التعديلات في توحيد الرؤى المستقبلية وتطوير التشريعات النقابية بما يحقق تقدمًا في مجال التعليم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأمين العام المساعد اتحاد المعلمين العرب التعديلات المقترحة النقابة العامة رئيس اتحاد المعلمين العرب الأمین العام
إقرأ أيضاً:
الأمين العام لمجلس التعاون يرحِّب بإعلان أستراليا عزمها الاعتراف بالدولة الفلسطينية
العُمانية: رحّب معالي جاسم محمد البديوي، الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، بإعلان أستراليا عزمها الاعتراف بالدولة الفلسطينية، وإعلان نيوزيلندا دراستها الاعتراف بالدولة الفلسطينية.
وذكر معاليه أن هذه الخطوة تمثل دعمًا مهمًا للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني الشقيق، وتجسيدًا للمبادئ والقيم التي نصّت عليها المواثيق والقرارات الدولية.
وأشاد معاليه بالمواقف المبدئية والثابتة لكل من: أستراليا ونيوزيلندا في دعم القضية الفلسطينية، وحرصهما على تعزيز جهود المجتمع الدولي الرامية إلى تحقيق السلام العادل والشامل، استنادًا إلى حل الدولتين ومبادرة السلام العربية وقرارات الشرعية الدولية، بما يكفل للشعب الفلسطيني حقه في إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
ومن جانبها رحَّبَتْ رابطةُ العالم الإسلامي بإعلان أستراليا عزمَها الاعترافَ بالدولة الفلسطينية، وإعلان نيوزيلندا دراستها الاعتراف بالدولة الفلسطينية.
وفي بيانٍ للأمانة العامة للرابطة أشاد معالي الأمين العام رئيس هيئة علماء المسلمين الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى، بهذا الموقف من حكومتَي البَلَدين، مؤكِّدًا أنّه خطوةٌ مهمّة في الاتجاه الصحيح نحو الموقف الشرعيّ والمسؤول مع الحقّ التاريخيّ والقانونيّ للشَّعب الفلسطيني، والسبيل الوحيد لتحقيق السلام الشامل العادل والدائم في المنطقة.
وقال: "إنّ على دول العالم كافةً تحمُّلَ مسؤولياتِها تجاه مظلوميّة الشعب الفلسطيني، بالوقوف على الجانب الصحيح من التاريخ؛ انتصارًا للشرعيّة الدولية، ووضع حدٍّ لهذه المأساة الإنسانية المؤلمة، وتداعياتِها الخطِرة على المنطقة والمجتمع الدولي والعالم أجمع".