رونالدو وطاقم النصر يواسون سيماكان بعد طرده أمام الأهلي.. فيديو
تاريخ النشر: 14th, February 2025 GMT
ماجد محمد
تداول رواد منصة “إكس” مقطع فيديو يظهر فيه النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو وطاقم نادي النصر وهم يواسون المدافع الفرنسي محمد سيماكان، بعد طرده في مباراة فريقهم أمام الأهلي.
وشهدت المباراة، التي جمعت بين النصر والأهلي، حالة طرد مثيرة للجدل لسيماكان، وذلك بعد اعتدائه على لاعب الأهلي فرانك كيسيه، نتيجة لاستفزازات تعرض لها عقب اعتراضه على هدف التعادل الذي سجله الأهلي في الدقيقة الثانية من الشوط الثاني.
وعقب خروجه من الملعب، حرص رونالدو وعدد من أعضاء الجهاز الفني والإداري لنادي النصر على مواساة المدافع الفرنسي، في لقطة حظيت بتفاعل كبير على مواقع التواصل الاجتماعي.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/UyR-8diRxZRR5tNN.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الدوري السعودي النصر رونالدو سيماكان
إقرأ أيضاً:
وكأنها لعنة بكاء رونالدو حلّت على الهلال.. فيديو
خاص
توّج نادي الهلال بطلاً لكأس الملك لموسم 2023– 2024، في موسم استثنائي لا يُنسى، بعد فوزه على النصر بركلات الترجيح، ليُكمل الثلاثية التاريخية: الدوري، السوبر، والكأس، دون أن يتعرض لأي هزيمة طوال الموسم.
لكن نهائي الكأس لم يكن مجرد مباراة، بل كان لحظة فارقة في ذاكرة كرة القدم؛ فقد شهد العالم مشهدًا نادرًا: بكاء كريستيانو رونالدو بحرقة وحسرة، وهو من اعتاد منصات التتويج، لا مشاهد الانكسار.
وكان الهلال يعيش موسمه الأخير مع عدد من أعمدة الجيل الذهبي، حيث بدأ الموسم برحيل القائد سلمان الفرج، وتبعه محمد البريك، محمد جحفلي، وسعود عبدالحميد، إلى جانب إعارة مصعب الجوير لنادي الشباب.
وجاءت ضربة أخرى برحيل النجم البرازيلي نيمار منتصف الموسم، وتراجع أداء الفريق، وظهر التذبذب الفني بقيادة المدرب خورخي جيسوس، الذي فشل في الحفاظ على سلسلة الانتصارات، ليخرج الهلال من كأس الملك ومن بطولة النخبة الآسيوية، ويضيع حلم التتويج بدوري روشن.
واضطرت الإدارة لإنهاء عقد جيسوس، ليرحل هو الآخر، وتستمر سلسلة التغييرات؛ فبعد نهاية الموسم، غادر الحارس الدولي محمد العويس، وتأكد انتقال مصعب الجوير إلى القادسية بشكل نهائي، إلى جانب رحيل الظهير ياسر الشهراني.
ولم يتوقف النزيف عند اللاعبين والمدرب، بل لحق بهم مدير الفريق الأستاذ فهد المفرج، قبل أن يُعلَن الخبر الأكبر، رحيل رئيس النادي الذهبي، الأستاذ فهد بن نافل، بعد أن قرر عدم الترشح لرئاسة الهلال.
وهكذا انتهى الموسم الأزرق على وقع النجاحات والوداع، وكأنها لعنة بكاء رونالدو، التي فتحت أبواب التغيير في البيت الهلالي، ورسمت نهاية مرحلة لا تُنسى في تاريخ الزعيم.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/07/WhatsApp-Video-2025-07-30-at-8.53.59-AM.mp4