زار المستشار في العلاقات الدبلوماسية الشيخ مؤمن مروان الرفاعي والد الأمين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصر الله الشاعر عبد الكريم نصرالله.

وتحدث والد نصر الله عن "رؤية السيد حسن نصر الله وبصيرته وأهمية القضية الفلسطينية وطبيعة الصراع مع اليهود أعداء الأمة، وارتباطه بمحبيه وحلفائه وجمهوره"، وقال: "أخبرني السيد نصر الله مرات عدة أنه يحبك يا شيخ مؤمن ويحب أبيك الشيخ مروان".



بعدها، قدم والد نصر الله ديوانه الشعري ومسبحة السيد حسن نصرالله هدية إلى الشيخ الرفاعي وقال:" كما كان يقول سماحته أنت طاهر وصادق ومحب وكفؤ بهذه الهدية".

وبدوره، شكر الرفاعي لوالد نصر الله هذه الهدية المميزة، وقال: "هذه من أقدس وأحب الهدايا التي حصلت عليها في حياتي، وعهدنا لسيدنا الحبيب أن نبقى له أوفياء ولنهجه مخلصين ولمسيرته حافظين وسنكمل بحول الله هذه المسيرة".


المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

تنفيذ حُكم القتل تعزيرًا في باكستاني لتهريبه الهيروين إلى المملكة

مكة المكرمة

أصدرت وزارة الداخلية اليوم، بيانًا بشأن تنفيذ حُكم القتل تعزيرًا بأحد الجناة في منطقة مكة المكرمة، فيما يلي نصه:

قال الله تعالى: “ولا تفسدوا في الأرض بعد إصلاحها”، وقال تعالى: “ولا تبغِ الفساد في الأرض إن الله لا يحب المفسدين”، وقال تعالى: “والله لا يحب الفساد”، وقال تعالى: “إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآَخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ”.

أقدم / سارنج بختيار زيب – باكستاني الجنسية – على تهريب الهيروين المخدر إلى المملكة، وبفضل من الله تمكنت الجهات الأمنية من القبض على الجاني المذكور، وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب الجريمة، وبإحالته إلى المحكمة المختصة صدر بحقه حُكم يقضي بثبوت ما نُسب إليه وقتله تعزيرًا، وأصبح الحُكم نهائيًا بعد استئنافه ثم تأييده من المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعًا.

وتم تنفيذ حُكم القتل تعزيرًا بالجاني / سارنج بختيار زيب – باكستاني الجنسية – يوم الأحد 2 / 2 / 1447هـ الموافق 27 / 7 / 2025م بمنطقة مكة المكرمة.

ووزارة الداخلية إذ تُعلن ذلك؛ لتؤكد للجميع حرص حكومة المملكة العربية السعودية على حماية أمن المواطن والمقيم من آفة المخدرات، وإيقاع أشد العقوبات المقررة نظامًا بحق مهربيها ومروجيها؛ لما تسببه من إزهاق للأرواح البريئة، وفساد جسيم في النشء والفرد والمجتمع، وانتهاك لحقوقهم، وهي تحذر في الوقت نفسه كل من يقدم على ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.

والله الهادي إلى سواء السبيل.

 

مقالات مشابهة

  • الإفتاء: القلب السليم أصدق من صورة الطاعة أو المعصية
  • محافظ كفر الشيخ يقدم واجب العزاء في والد مدير مراسم الديوان العام
  • عن احتمال استقالته من الحكومة... ماذا كشف وزير الصناعة؟
  • وهاب استقبل وفدًا من حزب الله.. وهذا ما دار بينهما
  • فلسفة الذم والشتائم في الأدب.. كيف تحوّل الذم إلى غرض شعري؟
  • حكومة نتنياهو أمام أزمة جديدة و معارضة دينية متصاعدة
  • تكليف إسلام عساف مديرًا لمديرية الشؤون بالبحيرة خلفًا لـ السيد عبد الجواد
  • ما مدى نجاسة بول القطط وحكم الصلاة في المكان الذي تلوث به؟.. الإفتاء توضح
  • تنفيذ حُكم القتل تعزيرًا في باكستاني لتهريبه الهيروين إلى المملكة
  • علي جمعة يكشف عن وصف السيدة عائشة لعمل النبي