أحمد الوصيف: الاستثمار السياحي يحتاج لأكثر من 25 سنة لإعادة دورة رأس المال
تاريخ النشر: 20th, February 2025 GMT
قال أحمد الوصيف، رجل الأعمال السياحي وعضو المجلس الاستشاري للتنمية الاقتصادية، إن الاستثمار السياحي هو استثمار طويل الأجل ويحتاج لأكثر من 25 سنة حتى يعيد دورة رأس المال ويجب على كل مستثمر أن يكون لديه خطة أساسية محدد أهدافها قبل تنفيذ المشروع.
يجب التفريق بين سعر الأرض السياحي والعقاريوأضاف «الوصيف»، خلال لقاء ببرنامج «المواجهة حق المعرفة»، الذي يقدمه الكاتب الصحفي مصطفى النجار ويعرض على شاشة قناة «ON»: «يجب التفريق بين سعر الأرض السياحي والعقاري ويجب أن يكون هناك جهة واحدة يتحدث معها المستثمر»، متابعًا: «لجذب الاستثمار الدولي يجب وضع خطة واضحة للمناطق المستهدفة».
ومن جانبه، قال رجل الأعمال والمستثمر السياحي حامد الشيتي، «هل تستطيع المطارات في مصر استيعاب زيادة عدد السياح من 15 مليون إلى 30 مليون كما هو مخطط له»، لافتًا إلى أن من يرغب في البناء يمكنه دون انتظار خطط الدولة المسبقة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السياحة قناة أون الاستثمار
إقرأ أيضاً:
حسام موافي: شرب الحشيش لا يحتاج لمصحة.. والترامادول يستوجب الدخول الفوري
سردّ الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بقصر العيني، سؤالا ورد إليه، تقول خلاله سيدة: «ابني عنده 22 سنة، ووالده متوفي من 4 سنين، اتلم على جيرانه في الشارع، علموه شرب الحشيش، مش عارفه أتعامل معاه إزاي، وبيتعامل معايا كـ أم بعنف، إيه الحل أو العلاج اللي ممكن أديهوله، وهو بيقول إن بياخده عشان نفسيته مش حلوة، ولما بيشرب الحاجة دي؛ بيطلع يقولي أنا آسف على اي حاجه عملتها وحشة».
وقال الدكتور حسام موافي، خلال تقديم برنامج «رب زدني علما» والمذاع عبر قناة «صدى البلد»، إن تلك الرسالة لم تخص تلك الأم فقط، بل هناك عددا كبيرا من الشباب يتعاطون المخدرات، ويبرر ذلك بأنه ليس إدمانب، كما أنه يبرر موقفه بأن «الحشيش» في الولايات المتحدة الأمريكية يُباع في السوبر ماركت.
وأكد «موافي» أن الأمريكان ليس عندهم أخلاقنا ولا ديننا ولا سلوكنا أو حتى أسلوب حياتنا، لافتا إلى أنه سمع مقولات كثيرة من متعاطي المواد المخدرة.
وشدد أستاذ طب الحالات الحرجة بقصر العيني، على أن: «الترمادول عاوز مصحة؛ لأن المتعاطي ما يقدرش يوقف مرة واحدة، عشان هتجيله أعراض انسحابية ممكن تؤذيه، والحشيش مش كده، مش عاوز مصحة».
ووجه «موافي» حديثه للشاب المقصود من رسالة والدته؛ قائلا: «تعالا نتكلم يا ابني في 3 نقط، الأب اللي مات، الأصدقاء، الحشيش»، متسائلا: هل الموت عقوبة؟، موضحا أن الموت إذا كان عقوبة؛ لكان رسول الله حيّا بيننا حتى الآن.