مدرسة راهبات الراعي الصالح بشبرا تستقبل وزيرة التضامن الاجتماعي .. صور
تاريخ النشر: 23rd, February 2025 GMT
استقبلت مدرسة راهبات الراعي الصالح للغات، بشبرا، الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، وذلك على هامش افتتاح دار المغتربات، بشبرا.
جاء ذلك بحضور الراهبات القائمات على إدارة المدرسة، والسادة المعلمين والمعلمات، والطالبات، حيث تعتبر مدرسة الراعي الصالح، بشبرا، المدرسة التي نشأت وتعلمت فيها وزيرة التضامن الاجتماعي، خلال فترة دراستها.
والتقت الدكتورة مايا مرسي الراهبات القائمات على إدارة المدرسة والمعلمين والمعلمات والطالبات، كما شاركت الطالبات طابور الصباح، وتحية العلم، وعزف النشيد الوطني.
وتابعت وزيرة التضامن الاجتماعي عرضًا فنيًا، قدمته طالبات المدرسة، أظهرن خلاله قدراتهن ومهاراتهن الكبيرة. وأعربت الدكتورة مايا مرسي عن تقديرها وشعورها بالفخر، كونها إحدي خريجات تلك المدرسة التي تخرجت منها قبل 35 عامًا، ويجمعها بينها وبين كل الراهبات علاقة وطيدة، يسودها الحب والتقدير والاحترام، مشيرة إلى أن المدرسة كانت بمثابة البيت لها، كما أن المدرسة تتسم بنظام، والتربية بالنسبة لها تتقدم على التعليم.
وأكدت وزيرة التضامن الاجتماعي أن المدرسة غرست في كل الطالبات حب الوطن والانتماء، وخدمة المجتمع، وأن الجميع سواء، ولا يوجد فرق بين أفراد هذا المجتمع.
كذلك، تعلمت بها تاريخ مصر، وكيف أن مصر قلب العالم، كما أن أحلامها نشأت في تلك المدرسة، وتحققت حتي وصلت لتلك المناصب التي تقلدتها، حبًا وخدمة لهذا الوطن.
وطالبت الدكتورة مايا مرسي الطالبات ببذل قصاري الجهود، خلال فترة دراستهن بالمدرسة، ووضع أهداف محددة، والسعي لتحقيقها، من أجل خدمة مصر الغالية على الجميع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التضامن الاجتماعي مايا مرسي الراهبات راهبات الراعي الصالح المزيد وزیرة التضامن الاجتماعی الدکتورة مایا مرسی
إقرأ أيضاً:
وزير الطوارئ في ذكرى استشهاد الساروت: لن ننسى الذين ضحّوا بأرواحهم من أجل أن تكون سوريا حرة كريمة
دمشق-سانا
أكد وزير الطوارئ والكوارث رائد الصالح في ذكرى استشهاد البطل عبد الباسط الساروت أن صوته الذي صدح بالحرية والكرامة لن يغيب، وهتافه ارتفع فوق دويّ الرصاص ليعبر عن إرادة شعب بأكمله.
وقال الوزير الصالح في تغريدة له على منصة إكس: “لن ننسى أولئك الذين ضحّوا بأرواحهم من أجل أن تكون سوريا حرة كريمة”، مستذكراً شهداء الدفاع المدني السوري، الذين أنقذوا الأرواح تحت القصف، وقدّموا حياتهم ثمناً لحماية المدنيين، من ساحات الثورة إلى ميادين الإنقاذ يكتب الشهداء الذاكرة السورية الحقيقية.
تابعوا أخبار سانا على