الصادرات الدفاعية التركية تنمو بنسبة 103 بالمئة في 5 سنوات
تاريخ النشر: 12th, March 2025 GMT
تركيا – زاد نصيب الشركات التركية في صادرات الدفاع العالمية بنسبة 103 بالمئة خلال 5 سنوات، وفق تقرير دولي.
وبحسب تقرير نشره، الاثنين، معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام (SIPRI) ارتفعت حصة الشركات التركية في الصادرات العالمية للأسلحة من 0.8 بالمئة خلال الفترة بين 2015 و2019 إلى 1.7 بالمئة بين 2020 و2024، مسجلة زيادة بنسبة 103بالمئة.
وبين 2020 و2024، صدّرت تركيا 18بالمئة من أسلحتها إلى الإمارات العربية المتحدة، و10 بالمئة إلى باكستان، و9.9 بالمئة إلى قطر.
** تراجع واردات تركيامع زيادة الإسهامات المحلية التركية في قطاع الصناعات الدفاعية، أصبحت معظم المركبات والذخائر والمعدات التي كانت تُستورد سابقًا من الخارج تصنع محليًا.
ووفقًا للتقرير، نجحت تركيا في خفض وارداتها من الأسلحة بنسبة 33 بالمئة خلال الفترة بين 2020 و2024 مقارنة بالفترة بين 2015 و2019.
وتراجعت حصة تركيا من واردات الأسلحة العالمية من 1.7 بالمئة في الفترة بين 2015 و2019 إلى 1.1 بالمئة في الفترة بين 2020 و2024، لتحتل المرتبة الـ22 عالميًا في استيراد الأسلحة.
وكانت الدول الأكثر تصديرًا للأسلحة إلى تركيا، إسبانيا بنسبة 34 بالمئة، تليها إيطاليا بنسبة 24 بالمئة، ثم ألمانيا بنسبة 19 بالمئة.
** الخمسة الأوائلوسجلت الولايات المتحدة وفرنسا وروسيا والصين وألمانيا حضورها كأكبر خمسة مصدرين للأسلحة في الفترة بين 2020 و2024.
ويشير التقرير إلى أنّ الحرب الروسية الأوكرانية أحدثت تغييرات كبيرة في سوق السلاح العالمي، حيث ارتفعت حصة الشركات الأمريكية في صادرات الأسلحة العالمية من 35 بالمئة في الفترة بين 2015 و2019 إلى 43 بالمئة في الفترة بين 2020 و2024.
وبعد تزايد التهديدات الأمنية عقب الحرب بين روسيا وأوكرانيا، قررت العديد من الدول الأوروبية زيادة استثماراتها في مجال الدفاع، حيث يبين التقرير ارتفاع حصة الشركات الفرنسية في هذا المجال بنسبة 11 بالمئة، لتصعد من 8.6 بالمئة إلى 9.6 بالمئة.
أما في روسيا، التي تخوض حربًا مع أوكرانيا منذ فبراير/ شباط 2022، فقد تراجعت حصة شركاتها في الصادرات العالمية للأسلحة من 21 بالمئة إلى 7.8 بالمئة.
كما انخفضت حصة الشركات الصينية من 6.2 بالمئة إلى 5.9 بالمئة.
أما حصة الشركات الألمانية فتراجعت أيضًا من 5.7 بالمئة إلى 5.6 بالمئة.
الأناضول
Previous توقعات بطقس غير مستقر ورياح قوية خلال الأيام المقبلة Related Postsليبية يومية شاملة
جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all resultsالمصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: حصة الشرکات بالمئة إلى
إقرأ أيضاً:
مدرب كريستال بالاس يرد على الإشاعات
لندن (د ب أ)
قال أوليفر جلاسنر، المدير الفني لفريق كريستال بالاس الإنجليزي لكرة القدم، إنه ملتزم مع الفريق بنسبة مئة بالمئة، وأنه لا يهتم بشأن الإشاعات التي ربطت اسمه بالرحيل عن الفريق.
وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا) أن جلاسنر «50 عاماً» أثار إعجاب الكثيرين بعد فوز كريستال بالاس بكأس الاتحاد الإنجليزي، ويقال إن توتنهام قد يكون وجهته المحتملة إذا تم الاستغناء عن أنجي بوستيكوجلو.
ولكن قال جلاسنر: «كنت أتحدث فقط عن المستقبل وما نخطط له، لذلك أنا ملتزم بنسبة مئة بالمئة بهذه الخطط».
وأضاف: «لا توجد لديّ أي أفكار بشأن شيء مختلف، لا أملك أي تأثير على هذه الإشاعات، لا أهتم بها حقاً، أحاول دائماً التركيز على أشياء يمكنني التأثير عليها».
وقاد جلاسنر كريستال بالاس لتحقيق أفضل مركز للفريق في الدوري الممتاز، باحتلاله المركز العاشر، بعدما تولى تدريب الفريق خلفا لروي هودجسون في فبراي الماضي.
ورغم أن بداية الفريق للموسم الحالي كانت سلبية، حيث حصل على ثلاث نقاط فقط من أول ثماني مباريات، سيدخل الفريق مباراته الأخيرة هذا الموسم أمام ليفربول الأحد ولديه 52 نقطة، وهو أكبر عدد من النقاط حققها النادي في حقبة الدوري الممتاز.
ومازال عقد جلاسنر ممتدا لعام إضافي، وقال ستيف باريش، المالك المشارك للنادي، إنه يحرص على تمديد عقد المدرب الأسترالي.
وبسؤاله عما إذا كانت المفاوضات لحصوله على عقد جديد اقتربت، قال جلاسنر: «لدي عام واحد متبقي، والآن نتحدث عن الموسم المقبل، أي شيء سيحدث بعد الأول من يوليو 2026 لا نتحدث عنه في الوقت الحالي، فهو بعيد جداً، ونتحدث عن هذا العام، ولهذا أنا ملتزم بنسبة مئة بالمئة لدي عقد ولا توجد أمور أخرى أفكر بها».