موقع 24:
2025-05-27@21:55:24 GMT

العراق يستعيد 27 ألف قطعة أثرية من الداخل والخارج

تاريخ النشر: 12th, March 2025 GMT

العراق يستعيد 27 ألف قطعة أثرية من الداخل والخارج

كشفت الهيئة العامة للآثار والتراث العراقية عن استعادة 27 ألف قطعة أثرية من داخل العراق وخارجه، ضمن جهود حكومية مكثفة لحماية الإرث الثقافي للبلاد.

وصرح رئيس الهيئة علي عبيد لوكالة الأنباء العراقية: "تمكنا خلال الفترة الماضية من استعادة أكثر من 7000 قطعة أثرية ذات أهمية تاريخية تعود إلى حضارات قديمة، وتمثل قيمة فنية وثقافية كبيرة، حيث تم إعادتها إلى موطنها الأصلي في المتحف الوطني العراقي".


وأوضح أن "الجهود لا تقتصر على الاسترداد من الخارج، إذ أسفرت جهود ورارة الداخلية عن ضبط أكثر من 20000 قطعة أثرية داخل العراق"، مشيراً إلى أنه "تم اتخاذ الإجراءات القانونية بشأنها، وهي الآن محفوظة في المتحف الوطني العراقي".



ويذكر أن أكثر من 15000 قطعة أثرية من الكنوز العراقية التي تعود للعصر الحجري والعصور البابلية والآشورية والإسلامية سرقت من المتحف الوطني العراقي في بغداد، بعد الاحتلال الأمريكي قبل نحو 20 عاما.
كما سرقت آلاف القطع من المتاحف في بقية المحافظات والمواقع الأثرية المنتشرة بمدن البلاد المختلفة نتيجة تردي الأوضاع الأمنية في تلك الفترة.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل صناع الأمل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية العراق قطعة أثریة

إقرأ أيضاً:

جلسة حوارية في المتحف الوطني.. الفن والثقافة طريق نحو العدالة ورفض الإنكار

دمشق-سانا

استضاف متحف دمشق الوطني مساء اليوم جلسة حوارية ناقشت دور الفن والثقافة في كشف الحقيقة ومواجهة النسيان والإنكار، وخاصة في قضايا المغيبين.

الندوة التي حملت عنوان «الفن والثقافة شأن عام» جاءت من تنظيم منصة ذاكرة إبداعية للثورة السورية، حيث أكدت مديرتها سنا يازجي أن الفن والثقافة ليسا ترفاً نخبوياً، بل شأن عام يعني كل الناس، وتزداد أهميتهما في هذه الأيام ونحن ننقل النقاش من الساحات السياسية المغلقة إلى الفضاء العام، ونطرح أسئلة كبرى حول مصير المغيبين، حتى يعرف الجميع ماذا جرى خلال السنوات الماضية.

وأشارت يازجي إلى أن توقيت الندوة جاء متزامناً مع إطلاق الهيئة الوطنية للمفقودين والهيئة الوطنية للعدالة الانتقالية، ما منح النقاشات زخماً خاصاً، معتبرة هذا التزامن فرصة لتعزيز العمل المشترك من أجل كشف الحقيقة وضمان عدم تكرار المأساة، والتأكيد بأن النسيان حق لكل إنسان، ولكن الإنكار لا.

من جهتها تحدثت الناشطة لارا عيزوقي، عن ضرورة إعادة الاعتبار لدور الفن والثقافة كأدوات توثيق وتغيير، وليس فقط كمساحات للنخبة أو الترفيه، وشددت على أهمية نقل هذه القضايا إلى الوجدان العام، حتى لا تبقى محصورة في الكواليس، وأن تصبح جزءاً من المساءلة وتحقيق العدالة.

واستقطبت الندوة حضوراً واسعاً من المهتمين بالشأن الثقافي والحقوقي والإنساني، في محاولة لإبقاء ملف المعتقلين والمغيبين حاضرًا في الضمير الجمعي، وتسليط الضوء على ضرورة تحقيق العدالة ومواجهة محاولات الإنكار والنسيان.

تابعوا أخبار سانا على

مقالات مشابهة

  • جلالة السُّلطان المُعظّم يبعث رسالة خطيّة للرئيس العراقي
  • جلالة السلطان يبعث رسالة خطية إلى الرئيس العراقي
  • أكثر من (5) ملايين برميل نفط الصادرات العراقية لأمريكا خلال شباط 2025
  • جلسة حوارية في المتحف الوطني.. الفن والثقافة طريق نحو العدالة ورفض الإنكار
  • نادي أمانة بغداد يكشف أسباب مقاطعته لاجتماع الهيئة العامة لاتحاد الكرة العراقي
  • أزمة السكن في العراق.. 10 آلاف قطعة أرض مخدومة ستُسلم للدولة مجاناً
  • ‏⁧‫كلام مهم إلى الشباب العراقي‬⁩ !
  • بعد قرون من اختفائها.. قطعة أثرية نادرة تعود لزمن المسيحية الأولى تظهر من جديد (صور)
  • أحمد موسى: المتحف المصري الكبير يضم 5 آلاف قطعة للملك توت عنخ آمون
  • إحباط تهريب أكثر من 3 آلاف حبة مخدرة على الحدود العراقية السورية