أضاع فنربخشة نقطتين ثمينتين في صراعه على لقب الدوري التركي لكرة القدم، عقب تعادله بدون أهداف مع ضيفه سامسون سبور، اليوم الأحد، ضمن منافسات المرحلة الـ27 للمسابقة.

وعجز الفريقان عن هز الشباك على مدار شوطي المباراة، بعدما تسابق لاعبوهما في إضاعة جميع الفرص التي أتيحت لهم طوال الـ90 دقيقة، خاصة من جانب فنربخشه، الذي أخفق في الاستفادة من النقص العددي الذي عانى منه سامسون سبور.

واضطر سامسون سبور للعب بعشرة لاعبين عقب طرد لاعبه التشادي ماريوس موانديلمادجي في الدقيقة 75، لحصوله على الإنذار الثاني، لكن الفريق المضيف لم يتمكن من هز الشباك.

وبقي فنربخشة، الذي حقق فوزا وحيدا في مبارياته الثلاث الأخيرة بالمسابقة، في المركز الثاني برصيد 62 نقطة، بفارق 9 نقاط خلف جالطة سراي «المتصدر»، علما بأن فريق المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو لا يزال يمتلك مباراة مؤجلة.

في المقابل، رفع سامسون سبور رصيده إلى 51 نقطة، ليحافظ على تواجده وسط أندية المقدمة، محتلا المركز الثالث.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الدوري التركي فنربخشة ترتيب الدوري التركي فنربخشه فريق فنربخشه نادي فنربخشه سامسون سبور

إقرأ أيضاً:

ليبيا في صدارة الذكاء الإفريقي.. تقرير دولي يضعها في المركز الثاني

كشف تقرير حديث نشرته “وورلد بوبيوليشن ريفيو”عن ترتيب أذكى الدول الإفريقية بناءً على متوسط معدل الذكاء (IQ) للفرد، مع استبعاد دول كبيرة لصالح دول صغيرة تبرز بقدراتها الفكرية ونظمها التعليمية المتطورة.

وتصدرت موريشيوس القائمة بمتوسط ذكاء 86.56، حيث تعكس الجزيرة الصغيرة سياستها الحكيمة في التعليم متعدد الثقافات، ونظامها التعليمي الفعال الذي يحقق إلمامًا كاملاً بالقراءة والكتابة بنسبة 100%، تجذب موريشيوس الطلاب من مختلف أنحاء العالم وتتفوق جامعاتها على المتوسط العالمي.

وفي المرتبة الثانية جاءت ليبيا بمتوسط ذكاء 80.92، رغم التحديات الأمنية والسياسية التي مرت بها، ويُعزى هذا الأداء العالي لتركيز ليبيا على التعليم التقني والمهني في مجالات النفط والهندسة والطب، إضافة إلى توسع التعليم المجاني حتى المستوى الجامعي قبل 2011، مع سعي الشباب الليبي للحصول على شهادات دولية تعزز ثقافتهم الفكرية.

وحلت تونس ثالثة بمعدل ذكاء 79.22، معروفة بابتكارها واهتمامها بالعلوم والتكنولوجيا، تشهد البلاد نموا متسارعًا في الثقافة الرقمية، ويبرز طلابها في المسابقات الأكاديمية العالمية، مدعومة بنظام تعليمي متين ومستقر.

يليها السودان وتشاد بسيطرتهم على الترتيب الرابع والخامس بمعدل ذكاء متقارب 78.87، حيث تبرز الجامعات العريقة مثل جامعة الخرطوم وتاريخ التعليم العريق رغم الظروف السياسية، مع تركيز على الرياضيات والعلوم.

واحتلت سيشل المرتبة السادسة بمتوسط ذكاء 78.76، مستفيدة من نظام تعليم متطور بفضل إرثها الاستعماري، والتعليم المجاني الذي ساهم في محو الأمية.

السنغال جاءت في المرتبة السابعة بمعدل 77.37، مع استثمارات قوية في التعليم والثقافة، وحضور مؤسسات بحثية وتعليمية متقدمة.

جزر القمر ومدغشقر وأوغندا أغلقت قائمة العشرة الأوائل بمعدلات ذكاء بين 77.07 و76.42، مع تركيز على التعليم وتأثير اللغتين العربية والفرنسية في نظمها التعليمية.

ويشير هذا التصنيف إلى أن معدل الذكاء الوطني لا يرتبط بحجم السكان أو الناتج المحلي الإجمالي، بل يعكس قدرة المجتمعات على التعلم وتطبيق المعرفة من خلال القيم الثقافية والتعليمية.

مقالات مشابهة

  • تامر حسني يتصدر المركز الثاني في شباك التذاكر
  • إعارة جون دوران إلى فنربخشة تُشعل سوق الانتقالات وتُعزز ارتباط النصر بالنادي التركي
  • الباغوت العراقي يحقق المركز الثاني في بطولة آسيا بكازاخستان
  • أميد سبور التركي يقدم عرضاً لضم الغيني زينهو جانو
  • الذايدي ينتقد رحيل دوران: الدوري التركي المستفيد الأكبر من تعاقدات أنديتنا
  • النصر يعلن إعارة جون دوران إلى فنربخشة التركي
  • ليبيا في صدارة الذكاء الإفريقي.. تقرير دولي يضعها في المركز الثاني
  • تقرير فرنسي: مصطفى محمد يقترب من العودة إلى الدوري التركي
  • «المشروع X» في المركز الثاني بإيرادات الأفلام بعد طرح «أحمد وأحمد»
  • فيلم "المشروع X" يتراجع ويحتل المركز الثاني في دور العرض السينمائية