نائب: محدودية الموارد وضعف التنسيق بين المؤسسات أبرز التحديات أمام ملف الحماية الاجتماعية
تاريخ النشر: 17th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال النائب إيهاب وهبة، رئيس الهيئة البرلمانية لحزب الشعب الجمهوري بمجلس الشيوخ، أن محدودية الموارد وضعف التنسسيق بين المؤسسات والقصور في تحقيق الاستهداف ونقص البيانات أبرز التحديات التي تواجه ملف الحماية الاجتماعية.
و دعا وهبة، الحكومة بزيادة تمويل ملفات الحماية الاجتماعية، مع تحقيق التنسيق بين الحكومة ومؤسسات المجتمع المدني.
و لفت عضو مجلس الشيوخ، على أهمية مراجعة المستحقين لبرامج الحماية الاجتماعية، مطالبا بضرورة قياس الأسر التشريعي لقوانين الحماية الاجتماعية.
و طالب إيهاب وهبة، بأن يكون هناك برامج تدريبية للأسر، لاسيما وأن الحكومة قامت بتدريب بتكلفة نحو 5 مليارت جنيه، 70% منهم سيدات.
و لفت إلى ضرورة أن تكون البرامج التدريبية مختلفة حسب كل منطقة، قائلا: التدريب الذي يحتاج المواطنين في الصعيد، غير التدريب في أماكن وجه بحري على سبيل المثال.
جاء ذلك خلال الجلسة العامة لمجلس الشيوخ، برئاسة المستشار عبد الوهاب عبد الرازق، وبحضور الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، أثناء مناقشة عددا من الطلبات بشأن ملفات الحماية الاجتماعية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الشعب الجمهوري الحماية الاجتماعية مجلس الشيوخ
إقرأ أيضاً:
العلاقات تواصل التدهور.. تصعيد جديد بين ترامب وإيلون ماسك
تشهد العلاقة بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والملياردير إيلون ماسك تدهورًا حادًا، بعد أن حذر ترامب علنًا من "عواقب وخيمة" قد تترتب على ماسك إذا دعم الأخير طعونا قانونية ضد مشرعين جمهوريين يؤيدون مشروع قانون الميزانية المثير للجدل في الكونجرس.
في تصريحات أدلى بها لشبكة NBC News يوم السبت، قال ترامب إن أي تحرك من قبل ماسك لدعم طعون ضد نواب جمهوريين بسبب تصويتهم لصالح قانون الميزانية، "لن يمر مرور الكرام"، مضيفًا: "ستترتب عليه عواقب وخيمة في حال فعل ذلك"، دون توضيح طبيعة هذه العواقب.
أخبار متعلقة كولومبيا.. إصابة مرشح رئاسي بالرصاص خلال تجمع انتخابيزلزال بقوة 5,3 درجة يضرب قرب جبل آثوس في اليونانويأتي هذا التصعيد بعد أسبوع من التوترات المتواصلة بين أغنى رجل في العالم ورئيس أقوى دولة، والتي بدأت بعد وصف ماسك مشروع الميزانية بأنه "رجس يثير الاشمئزاز"، في حين يتمسك ترامب بوصفه بأنه "كبير وجميل".
ضغوط على ماسكودعا أعضاء في الحزب الجمهوري المعارضين لمشروع الميزانية ماسك، أحد كبار ممولي حملة ترامب الرئاسية في 2024، إلى تمويل طعون قضائية ضد زملائهم المؤيدين للمشروع، ما أجج نار الخلاف بينه وبين ترامب.
صعد #ماسك من حدة لهجته، مشيرًا إلى أن #ترامب كان سيخسر انتخابات 2024 لولا دعمه الشخصي، وقال في منشور لاذع: "من دوني، كان ترامب سيخسر الانتخابات، أي قلة وفاء هذه؟".#اليوم https://t.co/VhPjmYOK7H— صحيفة اليوم (@alyaum) June 6, 2025
ورغم أن ترامب أقام حفلًا وداعيًا لماسك قبل أيام في البيت الأبيض تقديرًا لجهوده في هيئة الكفاءة الحكومية، فإن علاقتهما تدهورت سريعًا بعد مغادرة ماسك منصبه وانتقاداته العلنية للمشروع المالي الضخم.
سجال بشأن ملفات إبستينوفي تطور مثير، نشر إيلون ماسك منشورًا مثيرًا للجدل على منصة إكس (Twitter سابقا)، قال فيه إن اسم ترامب ورد في ملفات تخص قضية جيفري إبستين، المتهم السابق في قضايا استغلال قاصرات.
وكتب ماسك: "حان الوقت لإلقاء القنبلة الكبرى: اسم ترامب يرد في ملفات إبستين"، متهمًا جهات رسمية بإخفاء الحقيقة.
لكن سرعان ما حذف ماسك منشوراته، في حين نفى ترامب بشدة صحة الادعاءات، قائلا في مقابلة: "حتى محامي إبستين قال إنه لا علاقة لي بذلك".
وتُظهر الوثائق العلنية المتوافرة حتى الآن أن ترامب كان يعرف إبستين والتقاه في مناسبات اجتماعية في بداية الألفية، لكنه لم يُتهم رسميًا بأي صلة بجرائم إبستين، كما نفى تمامًا زيارته لجزيرة "ليتل سانت جيمس"، حيث يقال إن إبستين ارتكب انتهاكاته.