آية مدني تهنئ كيرستي كوفنتري بعد فوزها برئاسة اللجنة الأولمبية الدولية
تاريخ النشر: 20th, March 2025 GMT
قدمت النائبة البرلمانية المصرية آية مدني، عضو اللجنة الأولمبية الدولية، التهنئة للزيمبابوية كيرستي كوفنتري بعد فوزها برئاسة اللجنة الأولمبية الدولية، لتصبح أول امرأة تتولى هذا المنصب في تاريخ المنظمة.
وأعربت مدني عن سعادتها بفوز كوفنتري، مؤكدة أن انتخابها يمثل خطوة مهمة نحو تعزيز دور المرأة في القيادة الرياضية العالمية.
كما أشادت بسجلها الرياضي الحافل، الذي جعلها واحدة من أبرز الرياضيات في تاريخ القارة الأفريقية.
وكانت مدني قد شاركت في اجتماعات الجمعية العمومية للجنة الأولمبية الدولية، حيث أدلت بصوتها في الانتخابات التي أفضت إلى فوز كوفنتري، خلفًا للرئيس الحالي توماس باخ، الذي تنتهي ولايته في يونيو 2025.
وتُعد آية مدني أول سيدة مصرية تفوز بعضوية اللجنة الأولمبية الدولية بشكل مستقل، مما يتيح لها دورًا مؤثرًا في صناعة القرارات المصيرية داخل المنظمة الدولية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اللجنة الأوليمبية اللجنة الأوليمبية الدولية كوفنتري توماس باخ الاوليمبياد المزيد اللجنة الأولمبیة الدولیة
إقرأ أيضاً:
«الهجرة الدولية» تنظّم جلسات تدريبية تنشيطية لشركاء برنامج التنمية والحماية الإقليمي
استضافت المنظمة الدولية للهجرة في مصر جلسات تدريبية تنشيطية لشركائها المنفذين ضمن المرحلة السابعة من برنامج التنمية والحماية الإقليمي (RDPP Phase VII).
وهم: مؤسسة Plan International Egypt، ومؤسسة الشهاب للتنمية الشاملة، بهدف رفع كفاءة فرق العمل وتعزيز فعالية أنشطة الحماية المقدّمة للفئات الأكثر احتياجًا.
وتركّزت الجلسات على دعم التنسيق بين الشركاء وتحسين آليات تنفيذ أنشطة الحماية، إلى جانب تدريب العاملين في المشروعات على إدارة الحالات ومبادئ الحماية الأساسية، بما يمكّنهم من تقديم دعم أفضل وشامل للفئات الضعيفة ويعزّز قدرتهم على التعامل مع الحالات الأكثر تعقيدًا.
وتؤكد هذه المبادرة التزام المنظمة الدولية للهجرة في مصر ببناء القدرات وتبادل المعرفة والعمل المشترك، لضمان جاهزية الشركاء في تقديم خدمات حماية فعّالة وفي الوقت المناسب، بما يحقق استجابة متكاملة لاحتياجات المجتمعات المستهدفة.
وقد نُفِّذت هذه الجلسات بدعم من الاتحاد الأوروبي ووزارة الداخلية الإيطالية، في إطار جهود دولية مشتركة لتعزيز أنظمة الحماية والتنمية.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟