موقع 24:
2025-12-07@16:57:28 GMT

كاتس يوجه الجيش الإسرائيلي بضم مناطق إضافية من غزة

تاريخ النشر: 21st, March 2025 GMT

كاتس يوجه الجيش الإسرائيلي بضم مناطق إضافية من غزة

هدد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، بضم مناطق من قطاع غزة إلى إسرائيل إذا رفضت حماس إطلاق سراح الرهائن الذين تحتجزهم.

وقال كاتس في بيان، إنه أصدر تعليماته للجيش الإسرائيلي بالاستيلاء على مناطق إضافية في قطاع غزة أثناء إصدار أوامر إخلاء للمدنيين الفلسطينيين في تلك المناطق، بحسب صحيفة "تايمز أوف إسرائيل".

 

Defense Minister Katz threatens to annex part of the Gaza Strip unless Hamas releases hostages https://t.co/X0SEnWVIWa

— The Times of Israel (@TimesofIsrael) March 21, 2025

وأضاف كاتس في البيان، "إذا استمرت منظمة حماس الإرهابية في رفض إطلاق سراح الرهائن، فقد وجهت جيش الدفاع الإسرائيلي بالاستيلاء على مناطق إضافية، وإخلاء السكان، وتوسيع المنطقة الأمنية حول غزة لحماية التجمعات السكانية الإسرائيلية وجنود جيش الدفاع الإسرائيلي، من خلال سيطرة إسرائيلية دائمة على المنطقة".

كان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، قد صرح بأن الغارات الجوية التي شنتها إسرائيل يوم الثلاثاء الماضي على غزة "ليست سوى البداية"، وأن جميع مفاوضات وقف إطلاق النار ستجرى " تحت إطلاق النار".  إسرائيل تعود إلى الحرب في غزة بأهداف أوسع وقيود لا تُذكر - موقع 24تشي الهجمات الإسرائيلية العنيفة على غزة والتي بدأت الثلاثاء الماضي، بنهج تدميري أكثر فتكاً مقارنة بفترة ما قبل الهدنة الثانية، إذ تزعم إسرائيل أن مغزاها من العودة إلى الحرب هو تحقيق أهداف أكبر بقيود أقل بكثير في ظل وجود إدارة أمريكية تؤيدها بشكل مطلق فيما تفعله.

وفي بيان قال نتانياهو، إن إسرائيل ستمضي قدماً حتى تحقق جميع أهدافها الحربية، وهي تدمير حماس وإطلاق سراح جميع الرهائن الذين تحتجزهم الجماعة المسلحة.
وجاءت الهجمات الإسرائيلية بعد تعثر تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق الذي بدأ تنفيذه مرحلته الأولى في 19يناير (كانون الثاني) الماضي. .

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل يوم زايد للعمل الإنساني غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية قطاع غزة حماس بنيامين نتانياهو نتانياهو غزة وإسرائيل حماس

إقرأ أيضاً:

عون: لبنان اعتمد خيار المفاوضات مع إسرائيل لتجنيبه جولة عنف إضافية

أكد الرئيس اللبناني العماد جوزيف عون، اليوم الجمعة، أن لبنان اعتمد خيار المفاوضات مع إسرائيل لتجنيبه جولة عنف إضافية.

جاء ذلك خلال لقاء "عون"، وفدا يضم أعضاء مجلس الأمن الدولي برئاسة مندوب سلوفينيا السفير صامويل زبوجار، حسبما أفادت الوكالة الوطنية للإعلام في لبنان.

وقال الرئيس اللبناني: "إن لبنان اعتمد خيار المفاوضات مع إسرائيل وكلف سفيرا سابقا ترؤس الوفد اللبناني، لتجنيبه جولة عنف إضافية من جهة، ولأن لبنان مقتنع بأن الحروب لا يمكن أن تؤدي إلى نتائج إيجابية، وأن وحدة التفاوض يمكن أن يوفر مناخات تقود إلى الاستقرار والأمان وتجد حلولا للمسائل العالقة وتبعد العذابات عن المواطنين".

وأكد عون، للوفد الدولي، أن ما يقوم به لبنان على صعيد التفاوض ضمن لجنة "الميكانيزم" ليس لارضاء المجتمع الدولي، بل لأنه لمصلحة لبنان.

وقال: "لقد اتخذنا القرار ولا مجال للعودة إلى الوراء، ونحن ملتزمون بهذا الخيار. وقد بدأ قبل يومين فصل جديد من المفاوضات بعد تعيين السفير السابق سيمون كرم رئيسا للوفد اللبناني".. مشيرا إلى أن هذه المفاوضات تهدف أساسا إلى وقف الأعمال العدائية التي تقوم بها إسرائيل على الأراضي اللبنانية واستعادة الأسرى، وبرمجة الانسحاب من المناطق المحتلة وتصحيح النقاط المختلف عليها عند الخط الأزرق.

وأعرب الرئيس اللبناني عن أمله أن تؤول هذه المفاوضات إلى نتائج إيجابية.. مؤكدا في الوقت نفسه على أن نجاح هذه المفاوضات يرتبط بشكل أساسي بموقف إسرائيل التي يتوقف عليه وصول المفاوضات إلى نتائج عملية أو فشلها.

وردًا على أسئلة السفراء، أكد الرئيس اللبناني أن الجيش انتشر في جنوب الليطاني في اليوم الأول للإعلان عن اتفاق وقف الأعمال العدائية في 27 نوفمبر 2024، وهو منذ ذلك اليوم يقوم بدوره كاملا وقدم شهداء في اثناء أداء مهماته في مصادرة السلاح وتفتيش الانفاق وسحب الذخائر ومنع المظاهر المسلحة.

وأضاف أن الجيش لم يتمكن من استكمال انتشاره في جنوب الليطاني نتيجة استمرار الاحتلال الإسرائيلي لاراض لبنانية حدودية.. منوها إلى أن ذلك لم يمنعه من مواصلة تنفيذ مهماته وتطبيق القرار 1701 في مناطق شاسعة جغرافيا ومليئة بالوديان التي من الصعب الوصول إليها دائما، ما يتطلب وقتا وجهدا كبيرين.. معربا عن أمله في أن يصبح عديد الجيش نحو 10 الاف عسكري في الجنوب قبل نهاية السنة الحالية.

وأشار عون إلى أن مهمات الجيش اللبناني لا تقتصر فقط على جنوب الليطاني بل تشمل حفظ الأمن على كل الأراضي اللبنانية ومكافحة الإرهاب والتهريب وضبط الحدود وحماية العديد من المقرات الديبلوماسية والإدارات والمؤسسات العامة، الامر الذي يوجب تقديم الدعم للجيش ليتمكن من الاستمرار في مهماته.

وأكد الرئيس اللبناني أن الجيش هو الضمانة للمحافظة على السلم الأهلي والاستقرار في البلاد، مشيرا إلى أنه أطلق الدعوة تلو الأخرى لمساعدته وتجهيزه بالمعدات الضرورية، وقد راهن لبنان على انعقاد مؤتمر لدعم الجيش والقوات المسلحة تشارك فيه الدول المانحة لتوفير حاجاته ليبقى قادرا على أداء مهامه الوطنية، وإلا فان الفوضى ستحل من جديد.

ولفت "عون" إلى أن التنسيق مثالي بين الجيش اللبناني "واليونيفيل" لتطبيق القرار 1701، وسوف يستمر ذلك حتى آخر يوم من بقاء "اليونيفيل" في جنوب البلاد، معربا عن ترحيب لبنان بأي دولة ترغب في إبقاء قواتها أو جزء منها في أرض الجنوب لمساعدة الجيش اللبناني بعد استكمال انسحاب "اليونيفيل" في نهاية العام 2027.

وقال الرئيس اللبناني إنه طلب دعما دوليا لإعادة إعمار المناطق التي تضررت نتيجة الاعتداءات الإسرائيلية في جنوب لبنان منذ لأكثر من عام.. داعيا المجتمع الدولي إلى الوقوف إلى جانب اللبنانيين وتوفير هذا الدعم لإعادة الإعمار ولم شمل الأهالي الذين اضطروا إلى ترك منازلهم وعادوا إليها فوجدوها مدمرة كليا أو جزئيا.

ونوه "عون" بإصدار الحكومة اللبنانية قوانين إصلاحية عدة، لاسيما قانون تعديل قانون السرية المصرفية وإعادة تنظيم هيكلية المصارف، فضلا عن مراسيم وقرارات إصلاحية عدة لاسيما لمكافحة الفساد وضبط العمل في الإدارات والمؤسسات العامة وإعادة لبنان الى الخريطة الدولية، إلى جانب العمل بالتنسيق مع صندوق النقد الدولي لمعالجة مشاكل مالية واقتصادية عدة.

وحول مسألة حصرية السلاح بيد الدولة اللبنانية، قال الرئيس اللبناني "إن هذه المسألة تشكل هدفا أساسيا، نعمل له بعد القرار الذي اتخذ في هذا الصدد وبالتالي فنحن مصممون على تنفيذه، وطلبنا من جميع الفرقاء التعاون لتحقيق هذا الهدف الذي لا رجوع عنه، وإن تطلب ذلك بعض الوقت"، لافتا إلى أن اللبنانيين تعبوا من المواجهات العسكرية ويجمعون على أن لا قوى مسلحة على الأراضي اللبنانية إلا القوى العسكرية والأمنية الشرعية.

وأضاف "نحن لا نريد الحرب من جديد.لقد تعذب الشعب اللبناني بما يكفي ولن تكون هناك عودة إلى الوراء. الجيش اللبناني سيقوم بدوره كاملا وسيحمي أبناء شعبه في كل المناطق اللبنانية ولاسيما في الجنوب، وعلى المجتمع الدولي ان يسانده ويدعمه"، مؤكدا ضرورة تعزيز استقرار لبنان وتثبيت الأمن فيه لأن في ذلك حماية ليس فقط له بل لدول عدة شقيقة وصديقة.

من جانبه، أكد رئيس وفد مجلس الأمن السفير زبوجار، إلتزام المجلس بالاستقرار في لبنان والمنطقة، ودعم سيادة واستقلال لبنان السياسي، مشيرا إلى أن زيارته إلى بيروت اليوم تأتي في وقت محوري، من أجل تنفيذ القرار 1701 وتنفيذ اتفاق وقف الأعمال العدائية في 27 نوفمبر من العام الماضي.

وأشار "زبوجار" إلى دعم الجهود الدبلوماسية المطلوبة لحل النزاع أو التسوية المتعلقة بالحدود الدولية مع إسرائيل، وكذلك دعم البدء في المفاوضات مع سوريا، و دعم "اليونيفيل".

بدورهم أكد السفراء دعم دولهم للبنان ولسيادته واستقلاله وسلامة أراضيه، مبدين الاستعداد لدعم الجيش ومواقف الرئيس اللبناني، لا سيما في ما خص المفاوضات التي سوف تستكمل بعد أيام في الناقورة.

مقالات مشابهة

  • تمرد داخل الجيش الإسرائيلي .. ضباط يحذرون من انهيار القوات الجوية
  • صحيفة أمريكية: إطلاق سراح البرغوثي سيوحد الفلسطينيين
  • صحيفة: إطلاق سراح البرغوثي سيوحد الفلسطينيين
  • إسرائيل تنسف مباني وتطلق النيران داخل الخط الأصفر بخان يونس
  • عون: لبنان اعتمد خيار المفاوضات مع إسرائيل لتجنيبه جولة عنف إضافية
  • تصعيد داخل الجيش الإسرائيلي.. كاتس يعرقل ترقية ضابط كبير لهذا السبب
  • هيئة البث: 34.5 مليار دولار ميزانية الجيش الإسرائيلي لعام 2026
  • الرئيس اللبناني يطالب وفد مجلس الأمن الدولي بالضغط على إسرائيل ودعم الجيش
  • رئيس لبنان يدعو مجلس الأمن لدعم الجيش والضغط لوقف اعتداءات إسرائيل
  • فنانون ومثقفون عالميون يطالبون بالإفراج عن الأسير مروان البرغوثي