صحيفة الخليج:
2025-07-08@06:49:53 GMT

خسارة آسيوية غريبة لسيدات نادي أبوظبي

تاريخ النشر: 23rd, March 2025 GMT

أهدر نادي أبوظبي فرصة نادرة للتأهل إلى نصف نهائي دوري أبطال آسيا للسيدات لكرة القدم بعدما خسر أمام هوتشي منه سيتي الفيتنامي 4-5، السبت، على استاد ثونغ نهات في هوتشي منه، رغم تقدمه مرتين 3-0 حتى الدقيقة 63، و4-3 ضمن لقاء ربع النهائي.
وسجلت ثوا كي (63)، وتشونغ ثاي كيو (67)، وتران نغوين باو (76)، ونغو ثلي هونغ (83)، ولاعبة أبوظبي غنيمة الزعابي بالخطأ في مرماها (90)، أهداف هوتشي منه، في حين أحرزت برينسيلا أدوبيا (3)، وطرفة الغافري (15)، وأيوجينا تيتيه (45+2 و74)، أهداف نادي أبوظبي.


حضر المباراة عيسى الحمادي القائم بأعمال سفارة دولة الإمارات في هانوي.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات نادي أبوظبي

إقرأ أيضاً:

هل يستطيع نتنياهو إنهاء الحرب دون خسارة صورته كـ”منتصر ؟

#سواليف

تتزايد التساؤلات حول كيفية موازنة رئيس #حكومة_الاحتلال الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو بين طموحه السياسي الداخلي ورغبته الظاهرة بإنهاء #الحرب، من دون أن يفقد صورته كـ”منتصر” أمام جمهوره. وفي ظل تحولات #المزاج_الشعبي_الإسرائيلي و #الخسائر_البشرية المتزايدة، تجد حركة “حماس” نفسها أمام تحدي المناورة في #المفاوضات دون الوقوع في فخ الشروط الإسرائيلية. وبين هذه المفارقات، تتضح ملامح مشهد سياسي وأمني معقد، يُضيء عليه خبراء ومحللون عبر “قدس برس”.

يقول الباحث في مركز “الزيتونة” للدراسات (مستقل مقره بيروت) وائل سعد، إن “التحول في المجتمع الإسرائيلي هو الذي أوصل مثل هذه الحكومة المتطرفة جدًا إلى السلطة، لذا فإن المتطرف الصهيوني بنيامين نتنياهو يعمل على تلبية رغبات هذا المجتمع المتعطش للدم، وهو ما يعني #استمرار_الحرب”.

وأشار سعد إلى أنه “طالما أن استمرار الحرب يجنب نتنياهو المحاكمة ويحافظ على مكاسبه السياسيّة، فإنه لن يسعى جديًا إلى وقفها، لذلك فإن مسألة رغبته في إنهاء الحرب تبقى موضع شك، خاصة في ظل استمرار المقاومة الفلسطينية بتوجيه ضربات مؤلمة للجيش الصهيوني”.

مقالات ذات صلة محلل “إسرائيلي”: ثلاث مشاكل رئيسية في مقترح صفقة التهدئة بغزة 2025/07/05

ونوّه إلى أن هذه الحرب أظهرت انقسامًا واضحًا في المجتمع الإسرائيلي، “لكن حتى اللحظة، يميل المزاج الغالب في المجتمع الصهيوني إلى استمرار شلال الدم. والمراقب لوسائل التواصل الاجتماعي العبرية يرى حجم التعطش للدم”.

وأكد سعد أنه “لو تمكنت القوى المجتمعية الإسرائيلية الداعية إلى إنهاء الحرب من حشد شعبي كبير ومستمر، لتمكنت من الضغط على الحكومة لإيقاف الحرب وإنجاز صفقة تُفضي إلى وقفها، لكن العنصرية الصهيونية لا تزال مستحكمة في غالبية المجتمع الصهيوني المؤيد لحرب الإبادة”.

وحول أداء المقاومة الفلسطينية، أشار سعد إلى أن “من الواضح أن المقاومة الفلسطينية، وعلى رأسها حركة حماس، قد اكتسبت خبرات كبيرة في إدارة المفاوضات، وهي لا تتوانى عن تقديم أي تنازل مقبول للمجتمع الفلسطيني عامة، وللغزيين خاصة، دون المساس بالثوابت الوطنية الفلسطينية”. وأضاف: “ليس خفيًا حجم الرضى الفلسطيني عن أداء المقاومة، سواء في ساحة القتال أو في إدارة المفاوضات”.

بدوره، رأى المحلل السياسي مصعب منصور أن نتنياهو يحاول كسب الوقت وتأجيل الحسم، قائلًا: “يعيش نتنياهو معضلة حقيقية بين رغبته في الحفاظ على صورته السياسية، وبين واقع ميداني لم يُنتج نصرًا حاسمًا حتى الآن”.

وأشار منصور إلى أن “استمرار الحرب لم يعد مرتبطًا فقط بالردع أو بالأهداف الأمنية، بل أصبح أيضًا مرتبطًا بمصير شخصي لرئيس الوزراء، الذي يعلم أن توقف القتال قد يعني انكشافه أمام القضاء والرأي العام”.

وأضاف: “الضغط الشعبي داخل إسرائيل قد يبدو في لحظات معيّنة عاملًا دافعًا للتهدئة، لكنه في المجمل لا يزال يُعبّر عن نزعة انتقامية تسعى لتصعيد أكبر، حتى ولو كان ذلك على حساب الجنود والعائلات الإسرائيلية”.

ونوّه منصور إلى أن “حماس تناور سياسيًا بحذر، وهي تدرك خطورة الوقوع في فخ الشروط الإسرائيلية، ولذلك تُبقي أوراقها التفاوضية محكومة برؤية واضحة تستند إلى الثوابت والحقوق، دون أن تتجاهل ثقل الكلفة الإنسانية والمعيشية التي يتحملها قطاع غزة”.

وختم بالقول: “هذه الجولة من الحرب ليست كسابقاتها، فالمقاومة طوّرت أدواتها، والرأي العام العالمي تغيّر، لكن على الطرفين أن يُدركا أن الحرب مهما طالت، فإن نهايتها ستُكتب على طاولة التفاوض، لا في ساحات الدم فقط”.

يُشار إلى أن حركة المقاومة الإسلامية “حماس” أعلنت أمس الجمعة، إكمال مشاوراتها الداخلية ومع الفصائل والقوى الفلسطينية حول مقترح الوسطاء الأخير لوقف العدوان على شعبنا في غزة.

وقالت الحركة في بيان، إنها سلّمت الرد للإخوة الوسطاء، والذي اتسم بالإيجابية، وإنها جاهزة بكل جدية للدخول فورًا في جولة مفاوضات حول آلية تنفيذ هذا الإطار.

وتواصل قوات الاحتلال، وبدعم أمريكي مطلق، منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، ارتكاب جرائم إبادة جماعية في غزة، خلّفت أكثر من 191 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إلى جانب مئات آلاف النازحين.

مقالات مشابهة

  • روبيو يتوجه إلى ماليزيا في أول زيارة آسيوية منذ توليه منصبه
  • شراكة آسيوية مع الأمم المتحدة لربط كرة القدم بالتنمية المستدامة
  • خيرة حمراوي تنضم رسميا لسيدات الهلال.. صور
  • قمة نارية مرتقبة بين مصر وتونس في نهائي البطولة العربية لسيدات السلة
  • مصر تفوز على الجزائر وتتأهل لنهائي البطولة العربية لسيدات السلة
  • مصر تواجه الجزائر بنصف نهائي البطولة العربية لسيدات كرة السلة
  • هل يستطيع نتنياهو إنهاء الحرب دون خسارة صورته كـ”منتصر ؟
  • مصر تفوز على تونس وتتصدر الدور التمهيدي بالبطولة العربية لسيدات السلة
  • مراجعة علمية: هذا هو الطريق الوحيد من أجل خسارة الوزن
  • فى ذكراه .. قصة غريبة بزواج عبد السلام النابلسي