منة شلبي وبيومي فؤاد في «شمس وقمر».. مفاجأة عيد الفطر في جدة
تاريخ النشر: 30th, March 2025 GMT
أعلن تركي آل الشيخ، رئيس الهيئة العامة للترفيه في السعودية، عن عرض مسرحي جديد يحمل عنوان "شمس وقمر" ضمن فعاليات عيد الفطر في المملكة العربية السعودية. ومن المقرر أن تُعرض المسرحية على خشبة المسرح العربي في جدة، بدءًا من ثالث أيام العيد، بمشاركة نخبة من النجوم، على رأسهم منة شلبي وبيومي فؤاد.
وكتب تركي آل الشيخ عبر صفحته الرسمية على فيسبوك عن عرض المسرحية ضمن فعاليات العيد، والتي ستُقام في المسرح العربي بجدة ابتداءً من ثالث أيام عيد الفطر.
المسرحية من بطولة النجمة منة شلبي والفنان بيومي فؤاد، إلى جانب محمود الليثي ودنيا سامي، وبمشاركة مجموعة من النجوم. ومن المتوقع أن تكون واحدة من أبرز العروض المسرحية خلال الموسم الاحتفالي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تركي آل الشيخ عرض مسرحي منة شلبي بيومي فؤاد شمس وقمر محمود الليثي المزيد
إقرأ أيضاً:
إشارة راديو من فجر الكون قد تكشف كيفية نشأة النجوم
#سواليف
في اكتشاف قد يغير فهمنا لنشأة #الكون، يقترب #العلماء من فك أحد أعظم #ألغاز #الفلك عبر #إشارة_راديوية غامضة تعود إلى أكثر من 13 مليار سنة.
وهذه الإشارة الضعيفة، المعروفة باسم “إشارة الـ21 سنتيمترا” (21-centimetre signal)، تمثل شهادة حية من عصر الكون المبكر، عندما بدأت #النجوم و #المجرات الأولى في التشكل بعد 100 مليون سنة فقط من الانفجار العظيم.
ويشرح فريق البحث بقيادة البروفيسورة أناستاسيا فيالكوف من جامعة كامبريدج أن هذه الإشارة تنبعث من سحب الهيدروجين البدائي التي كانت تملأ الكون الفتي، حيث تعمل كـ”شاهد كوني” على التحول التاريخي من عصر الظلام إلى عصر النور.
مقالات ذات صلة هواتف سامسونغ الرائدة قد تفقد إحدى أهم ميزاتها! 2025/06/26ويقول العلماء إن تحليل هذه الإشارة ستمكننا من فهم كيفية تشكل أولى النجوم، التي كانت مختلفة جذريا عن نجوم اليوم من حيث الحجم والتكوين والسلوك.
ولتحقيق هذا الهدف الطموح، يعمل العلماء على تطوير تلسكوب راديوي متخصص يدعى REACH في صحراء كارو بجنوب إفريقيا. وهذا التلسكوب الفريد صمم خصيصا لالتقاط الترددات الدقيقة المنبعثة من الهيدروجين الكوني البدائي. وما يميز هذا المشروع هو النموذج الرياضي المتطور الذي وضعه الفريق، والذي يأخذ في الاعتبار العوامل المعقدة مثل الأشعة فوق البنفسجية الصادرة عن النجوم الأولى وانبعاثات الأشعة السينية الناتجة عن أنظمة النجوم الثنائية.
ويؤكد البروفيسور إيلوي دي ليرا أسيدو، الباحث الرئيسي في المشروع، أن هذه الدراسة تمثل قفزة نوعية في فهمنا للكون المبكر. فمن خلال تحليل “إشارة الـ21 سنتيمترا”، يأمل العلماء في تحديد الكتل الدقيقة للنجوم الأولى، وكيفية تفاعلها مع الوسط الكوني المحيط، والأهم من ذلك، كيف تمكنت من تحويل الكون من حالة البرودة والظلام إلى حالة الإضاءة والتوهج التي نعرفها اليوم.
وتكمن أهمية هذا البحث في كونه لا يكتفي بدراسة الماضي السحيق، بل يفتح الباب لفهم أعمق لتطور المجرات والنجوم عبر العصور الكونية.