القبض على مخالفين لتهريبهم أكثر 700 كيلوجرامًا من القات المخدر
تاريخ النشر: 9th, April 2025 GMT
قبضت الدوريات البرية لحرس الحدود في قطاع العارضة بمنطقة جازان على (12) مخالفًا لنظام أمن الحدود من الجنسية اليمنية، لتهريبهم (174) كيلوجرامًا من نبات القات، وجرى استكمال الإجراءات النظامية الأولية بحقهم، وتسليمهم والمضبوطات لجهة الاختصاص.
وأحبطت الدوريات البرية لحرس الحدود في قطاع الدائر بمنطقة جازان تهريب (500) كيلوجرام من نبات القات المخدر، وجرى استكمال الإجراءات النظامية الأولية، وتسليم المضبوطات لجهة الاختصاص.
أخبار متعلقة القصيم.. أطباء مركز القلب ينقذون رضيع سوداني من ضيق بالصمام الرئوي"الحج والعمرة": 9.2 مليون معتمر أدّوا المناسك حتى نهاية رمضانفيما قبضت الدوريات البرية لحرس الحدود في قطاع الربوعة بمنطقة عسير على (5) مخالفين لنظام أمن الحدود من الجنسية الإثيوبية، لتهريبهم (100) كيلوجرامٍ من نبات القات، وجرى استكمال الإجراءات النظامية الأولية بحقهم، وتسليمهم والمضبوطات لجهة الاختصاص.
وتهيب الجهات الأمنية بالإبلاغ عن كل ما يتوافر من معلومات لدى المواطنين والمقيمين عن أي نشاطات ذات صلة بتهريب أو ترويج المخدرات، وذلك من خلال الاتصال بالأرقام (911) في مناطق مكة المكرمة والرياض والشرقية و(999) و(994) في بقية مناطق المملكة، ورقم بلاغات المديرية العامة لمكافحة المخدرات (995)،وعبر البريد الإلكتروني (Email: [email protected])، مؤكدةً جميع البلاغات ستعالج بسرية تامة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس جيزان حرس الحدود منطقة جازان القات المخدر ترويج المخدرات تهريب القات المخدر مخالف لأمن الحدود
إقرأ أيضاً:
القبض على مُقيم لترويجه (27) كجم من نبات القات
قبضت دوريات الأفواج الأمنية بمنطقة عسير على مقيم من الجنسية البنجلاديشية لترويجه (27) كيلوجرامًا من نبات القات المخدر بمحافظة الفرشة، وأُوقف واُتخذت الإجراءات النظامية بحقه وأُحيل لجهة الاختصاص.
وتهيب الجهات الأمنية بالإبلاغ عن كل ما يتوافر من معلومات لدى المواطنين والمقيمين عن أي نشاطات ذات صلة بتهريب أو ترويج المخدرات، وذلك من خلال الاتصال بالأرقام (911) في مناطق مكة المكرمة والمدينة المنورة والرياض والشرقية، و(999) في بقية مناطق المملكة، ورقم بلاغات المديرية العامة لمكافحة المخدرات (995)، وعبر البريد الإلكتروني: Email:995 @gdnc.gov.sa، وستعالج جميع البلاغات بسرية تامة دون أدنى مسؤولية على المبلّغ.