مقتل وإصابة 15 شخصا.. هجوم أميركي على مواقع للحوثي
تاريخ النشر: 21st, April 2025 GMT
أعلنت جماعة الحوثي، مساء الأحد، مقتل وإصابة 15 شخصا في قصف أميركي استهدف سوقا شعبيا، شمالي العاصمة صنعاء.
وقالت جماعة الحوثي إن الهجوم الأميركي وقع على حي وسوق فروة الشعبي بمديرية شعوب في صنعاء.
وفي وقت سابق الأحد، أستهدف الطيران الأميركي بعدة غارات جوية مواقع متفرقة في المحافظات الواقعة تحت سيطرة الحوثيين (شمال وغربي اليمن) من بينها العاصمة صنعاء.
وفقا للحوثيين، "استهدف الطيران الأميركي حيا وسوق فروة الشعبي في مديرية شعوب"، وهي أكبر مديريات العاصمة.
وتشن الولايات المتحدة عملية عسكرية ضد الحوثيين في اليمن منذ منتصف شهر مارس الماضي، "لحماية الملاحة الدولية في البحر الأحمر"، وفق تصريحات سابقة للرئيس الأميركي دونالد ترامب.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الحوثي صنعاء الحوثي الحوثيون أميركا الحوثي صنعاء أخبار اليمن
إقرأ أيضاً:
باراك: إدارة الشرع تتعاون معنا بشأن مقتل أميركي في السويداء
أكد المبعوث توم باراك أن الخارجية الأميركية لن ترفع سوريا من قائمة الدول الراعية للإرهاب حتى ترى ما سيحصل لاحقا من قبل إدارة الرئيس أحمد الشرع.
وأضاف باراك أمام مجموعة من الصحفيين في الخارجية الأميركية أن التدخل الإسرائيلي في سوريا "يعقّد الأمور لأنه لم يتم التوصل لتفاهم بعد بخصوص العلاقة بين سوريا وإسرائيل".
وتابع قائلا إن "إدارة الشرع تتعاون بشكل كامل مع مكتب التحقيقات الفيدرالي بشأن مقتل مواطن أميركي بالسويداء"، مؤكدا "سنحاسب المسؤولين عن ذلك".
والأسبوع الماضي، قال باراك في منشور على حسابه في منصة إكس، إن قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب برفع العقوبات عن سوريا كان "خطوة مبدئية".
وأشار باراك إلى أن هذا القرار "أتاح للشعب السوري فرصة لتجاوز سنوات من المعاناة والفظائع التي لا تُصدق".
وأوضح أن المجتمع الدولي، الذي راقب بتفاؤل حذر سعيها للانتقال من إرث من الألم إلى مستقبل مُشرق، ساند الحكومة السورية الناشئة إلى حد كبير.
وتابع قائلا "إلا أن هذا الطموح الهش تطغى عليه الآن صدمة عميقة، إذ تُقوّض الأعمال الوحشية التي ترتكبها الفصائل المتحاربة على الأرض سلطة الحكومة وتزعزع أي مظهر من مظاهر النظام".
وكشف باراك، الأسبوع الماضي، أنه نصح الرئيس الشرع، بمراجعة سياسته بما في ذلك إعادة هيكلة الجيش وتقليص نفوذ من وصفهم بـ"المتشددين"، بهدف تجنب انقسام البلاد وفقدان الدعم الدولي.
ووقتها قال باراك معلقا على أحداث السويداء الأخيرة، إن مسلحي تنظيم "داعش" ربما كانوا متنكرين بزي القوات الحكومية، خلال الاشتباكات في المحافظة الواقعة جنوب سوريا.
وأكد باراك، أن الجيش السوري لم يكن مسؤولا عن أعمال العنف الأخيرة في المدينة، مشيرا إلى أن القوات الحكومية لم تدخل إلى السويداء، بناء على تفاهم مع إسرائيل.
ولفت المبعوث الأميركي إلى أن العنف في السويداء ناتج عن صراع داخلي بين القبائل.
كم عمر الدرع وأبناء درع السودان وهل لديهم ثقافة حرب عمرها يتجاوز العشرين عام