بمزايا متطورة وتصميم مميز.. كاسيو تكشف عن ساعة G-Shock GBA-950
تاريخ النشر: 5th, May 2025 GMT
أطلقت شركة كاسيو سلسلة ساعات G-Shock GBA-950 الذكية بتتوفر بثلاثة ألوان وبسعر 25,300 ين ياباني (حوالي 176 دولارًا أمريكيًا).
مواصفات ساعة جي-شوكعلى الجانب الآخر يأتي هذا الطراز الجديد كجزء من مجموعة ساعات كاسيو الرياضية G-Shock. يدعم ميزات مثل تتبع الخطوات، وقياس مسافة الجري وسرعته، وتتبع السعرات الحرارية، ونظام تحديد المواقع العالمي (GPS) في هاتفك لتصحيح بيانات المسافة، ويتزامن مع تطبيق ساعات كاسيو عبر البلوتوث.
ساعات جي-شوك GBA-950-2A
تتميز الساعة بشاشة LCD على شكل دونات تعرض رسمًا بيانيًا لشدة التمرين بخمس مراحل ومعدل تحقيق الأهداف. يعد قرص الساعة مزود بعقارب ومؤشرات مضيئة لتحسين الرؤية في ظروف الإضاءة المنخفضة.
على الجانب الاخر تعد الساعة أيضا مقاومة للماء حتى عمق 20 مترًا تحت سطح البحر، وتتميز بهيكل مقاوم للصدمات. كما أنها مزودة بإضاءة LED مزدوجة مع إضاءة خافتة ومدة قابلة للتعديل، وخاصية سحب اليد، ووضع الطيران
تتميز الساعة بعلبة من زجاج الراتنج المقوى بألياف الكربون، وتصميم إطار وسوار مدمجين. طورت كاسيو السوار بالتعاون مع شركة أوت سينس المحدودة ويأتي سوار الساعة أكثر ملاءمةً للمعصم بأبعاد العلبة 48.5 × 43.9 × 16 مم، ووزنها 53 جرامًا.
تشمل الميزات الأخرى عداد خطوات، وتصحيحًا تلقائيًا للوقت عبر الهاتف الذكي، وتوقيتًا عالميًا (300 مدينة)، وتوقيتًا مزدوجًا، وساعة توقيت بدقة 1/100 ثانية مع ذاكرة لـ 45 مجموعة، ومؤقتًا يصل إلى 5 فترات، و5 منبهات، وتقويمًا آليًا بالكامل أما عن عمر البطارية فهو حوالي عامين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعي ساعات كاسيو إضاءة LED
إقرأ أيضاً:
محللة سياسية: موقف فرنسا من الاعتراف بحق الشعب الفلسطيني مميز وأسبق من دول أخرى
قالت الكاتبة والمحللة السياسية هند الضاوي، إنّ موقف فرنسا من الاعتراف بحق الشعب الفلسطيني هو موقف مميز وأسبق من دول أخرى، مشيرة إلى أن هذا الاعتراف قد يكون مدفوعًا بمصالح استراتيجية تسعى فرنسا من خلالها لإعادة بناء نفوذها في منطقة الشرق الأوسط بعد تراجعها في أفريقيا.
وأضافت الضاوي في مداخلة هاتفية مع المحامي الدولي والإعلامي خالد أبو بكر، مقدم برنامج "آخر النهار"، عبر قناة "النهار"، أن هذا الظرف الدولي يمثل فرصة مهمة للاستثمار من أجل الحصول على ضمانات وموافقات لإقامة الدولة الفلسطينية.
وتابعت ، أن على بقية الدول أن تدرك أن الشعوب الغربية، وخاصة في الولايات المتحدة الأمريكية، أصبحت مقلوبة رأسًا على عقب بسبب ما تعانيه غزة من إبادة ومجاعة مفروضة بفعل سياسات الاحتلال الإسرائيلي.
وأشارت إلى أن هذا الواقع وضع الحكومات الغربية تحت ضغط شعبي كبير، ما اضطرها إلى التجاوب مع الجهود العربية وعلى رأسها مصر في المطالبة بالاعتراف بحق الشعب الفلسطيني، ولو على المستوى النظري المبدئي، وذلك لامتصاص غضب الشارع.
وأكدت، أنّ هذا الاعتراف النظري لا يعني تحقيق دولة فلسطينية حقيقية بالضرورة، نظراً لوجود شروط قد تكون تعجيزية، مثل ضرورة نزع سلاح حماس، وهو أمر يتطلب إيجاد حلول سياسية معقدة، مؤكدة أن الأولوية هي ضمان حقوق الشعب الفلسطيني وتحييد حماس من المشهد بعد تحقيق هذه الحقوق.