العاصمة: توقيف شخصين يعتديان على المواطنين ببابا أحسن
تاريخ النشر: 6th, May 2025 GMT
تمكنت الفرقة الإقليمية للدرك الوطني ببابا أحسن في العاصمة، من الإطاحة بشخصين، يقومان بالإعتداء على المواطنين.
وإنطلقت أطوار هذه العملية، حسب يان لذات الفرقة، بعد تلقي معلومات مفادها تعرض عدة ضحايا للإعتداء المتبوع بالسرقة في أماكن مختلفة من طرف مجهولين يستعملون سيارة سياحية في تنقلاتهم.
اوإستغلالاً لكاميرات منظومة المراقبة المرورية بالمجموعة، تم الوصول إلى هوية السائق وإلقاء القبض عليه مع شريكه.
ويقوم الجناة بترصد الضحايا بإستعمال سيارة نوع ماروتي بالأماكن المعزولة على قارعة الطريق والذين يطلبون خدمة التوصيل.
وعند ركوب أي ضحية معهم يعتدون عليه بالقوة مستعملين السلاح الأبيض ويسلبونه كل ما بحوزته.
وسيتم تقديم الموقوفين أمام الجهات القضائية المختصة بعد استكمال مجريات التحقيق.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
الخميس.. الفرقة القومية العربية للموسيقى تحتفى بفيروز في الأوبرا
ضمن فعاليات وزارة الثقافة تقيم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور علاء عبد السلام حفلاً للفرقة القومية العربية للموسيقى بقيادة المايسترو الدكتور مصطفى حلمى ومشاركة الفنانة سوما ونجوم الأوبرا أحمد عفت، مى حسن وأشرف وليد وذلك فى التاسعة مساء الخميس 15 مايو على المسرح الكبير.
وخلاله يتم الاحتفاء بجارة القمر فيروز بنخبة من أعمالها الشهيرة منها «سألتك حبيبى، سنرجع يوما، حبيتك بالصيف، سألوني الناس، قديش كان فى ناس، حبو بعضن، كنا نتلاقى، سكن الليل، حبيتك تنسيت النوم، سهر الليالى، ميدلى (بكتب أسمك، آخر أيام الصيفية، البنت الشلبية، حنا السكران)، نسم علينا الهوى، زهرة المدائن، كما يضم البرنامج مختارات من مؤلفات الموسيقى العربية منها إن كنت ليا، حبيتك وبدارى عليك، فاكرة، يا جميل ياللى هنا، عنابى، شفت بعينى، بقى عايز تنسانى، بعد إيه، أي دمعة حزن لا، غالى عليا وجواب».
يشار أن الفنانة الكبيرة فيروز ولدت عام 1935 في لبنان، اسمها الحقيقي نهاد وديع حداد، أحبت الغناء منذ الصغر واكتشف موهبتها في عمر الرابعة عشر الملحن محمد فليفل أحد مؤسسي المعهد الوطني للموسيقى وألحقها به، عملت في الإذاعة اللبنانية كعضو في الجوقة قبل أن يكتشف الملحن حليم الرومي عظمة صوتها وأطلق عليها اسم فيروز لتشابه صوتها بالحجر الكريم واختارها تؤدي منفردة خارج الجوقة وقدم لها عدداً من ألحانه، كان لقاءها مع الأخوين عاصي ومنصور الرحباني نقطة التحول في مسيرتها حيث كتبا ولحنا الكثير من أعمالها، تزوجت لاحقاً من عاصي الرحباني وسافرت معه وشقيقه منصور في جولات وحفلات غنائية حول العالم زادت من تألقها وشهرتها، قدمت مئات الأعمال الغنائية، نالت الكثير من الأوسمة والتكريمات منها وسام الشرف 1963والميدالية الذهبية 1975 في الأردن ووسام جوقة الشرف في فرنسا 2020 وغيرها.
اقرأ أيضاًالمتحف المصري الكبير يستقبل رئيس جمهورية جزر القمر ووزيرة التعليم والثقافة اليابانية
وزير الثقافة والسياحة التركي يزور الأهرامات ويشيد بعظمة الآثار المصرية
حماية الطفل ضمن فعاليات «دوري المكتبات» لقصور الثقافة بالغربية