قال هاني الناظر استشاري الأمراض الجلدية، إن هناك عدة أسباب لتساقط الشعر منها الأسباب الوراثية والصلع الوراثي والمرضية وهى نوعان إما مرضية داخلية أو مرضية موضوعية بفروة الرأس مثل زيادة القشرة.
وأضاف هاني الناظر خلال استضافته فى برنامج صالة التحرير على قناة صدى البلد، أن أمراض فروة الرأس متعددة إما وجود صدفية أو وجود أمراض ميكروبية مثل وجود فطريا أو بيكتريا، مضيفاً أن هناك العديد من الأمراض مثل مرضى الكلى أو الكبد تؤدى إلى تساقط الشعر.
وأشار استشارى الأمراض الجلدية إلى أن الانيميا وخلل الهرمونات والغدد ومشاكل الكبد والكلى تؤدي إلى تساقط الشعر، مشيراً إلى أن من يحصل على علاج كيماوي بسبب الإصابة بالسرطان يصاب بتساقط الشعر"، مضيفا:" التوتر النفسي والقلق له تأثير مباشر ويتسبب في تساقط الشعر بغذارة وأن التوتر يؤثر تاثير مباشر على الشعر.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية:
اسباب تساقط الشعر
التوتر النفسي
صدى البلد
هانى الناظر
تساقط الشعر
إقرأ أيضاً:
طقس مضطرب وأمطار رعدية تضرب عدة محافظات يمنية
الجديد برس| خاص| أصدر
المركز الوطني للأرصاد والإنذار المبكر، اليوم، تحذيرات جوية
شديدة بشأن أوضاع الطقس المتوقعة
خلال الأربع والعشرين ساعة القادمة، مشيرًا إلى تقلبات جوية تشمل أمطارًا رعدية ورياحًا شديدة قد تؤدي إلى اضطراب كبير في البحر. وأوضح المركز أن
الأمطار قد تتفاوت في شدتها، وقد يرافقها تساقط لحبات البرد، وتشمل مناطق التأثير الرئيسية
محافظات صعدة، حجة، عمران، صنعاء، ذمار، ريمة، إب، تعز، الضالع، ولحج. كما قد تشهد محافظات المحويت، البيضاء، المهرة، بالإضافة إلى المرتفعات الجبلية في أبين، شبوة، حضرموت وسهل تهامة، هطولات متفرقة مصحوبة بالرعد أحيانًا. وفي ما يخص الرياح، توقعت الأرصاد أن تزداد شدتها إلى مستويات قوية وربما شديدة جداً، خصوصاً حول أرخبيل سقطرى، وخليج عدن، والسواحل الجنوبية والشرقية، مما يجعل الملاحة البحرية في تلك المناطق عرضة للاضطراب. أما عن كميات الأمطار المسجلة خلال اليوم الماضي، فقد رُصدت في لحج بمقدار 2.4 ملم، وفي السدة بمحافظة إب 0.6 ملم، بينما سُجلت في عمران 0.2 ملم، مع تساقط أمطار متفاوتة الشدة خارج نطاق الرصد على أجزاء من محافظات أخرى كصعدة وحجة وذمار وتعز. ودعا المركز المواطنين إلى توخي الحيطة، وتجنب مجاري السيول أثناء وبعد هطول الأمطار، محذرًا من مخاطر العواصف الرعدية وتساقط البَرَد. كما نبه الصيادين وربابنة السفن إلى تجنب الإبحار في المناطق البحرية المضطربة.