«أومبودزمان» يتصدر قائمة المرشحين في سباق سانداون
تاريخ النشر: 28th, May 2025 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
يتصدر «أومبودزمان» و«ترولرمان» المرشحان للمشاركة في مهرجان رويال آسكوت، قائمة قوية من خيول جودلفين في أبرز السباقات الليلية في المملكة المتحدة، المقامة على مضمار سانداون بارك يوم غد.
ويسعي المهر «أومبودزمان»، ابن «نايت أوف ثندر»، للحفاظ على سجله المثالي بإشراف المدربين جون وثادي جوسدن في سباق الفئة الثالثة بريجادير جيرارد، بعد أن أنهى موسم 2024 المتطور بفوز بفارق نصف طول في سباق الفئة الثالثة بري دو برنس دارانج على مضمار لونجشامب في سبتمبر.
من بين منافسيه حصانان لجودلفين بإشراف المدرب شارلي آبلبي، أبرزهم «ميليتاري أوردر»، الفائز بسباق الفئة الثالثة وينتر ديربي لعام 2024، والذي يعود للمشاركة على الأرضية العشبية بعد فوزه السهل في سباق ماجنوليا ليستد في مضمار كيمبتون بارك في أبريل.
يذكر أن «أنشنت وزدم» هو الفائز الوحيد بسباق من الفئة الأولى ضمن المجموعة، إذ سبق له الفوز بسباق فيوتشري تروفي في دونكاستر خلال مشاركته الأخيرة في موسم السنتين.
كما فاز المهر ابن «دباوي» أيضاً بسباق الفئة الثالثة البحرين تروفي في نيوماركت العام الماضي، وقدم أداءً جيداً مؤخراً على نفس مسافة ومضمار سباق بريجادير جيرارد، حيث خسر بفارق نصف طول أمام «العاصي» في سباق الفئة الثالثة جوردون ريتشاردز.
ويستعد نجم مسافات التحمل «ترولرمان» لمحاولة جديدة في الكأس الذهبية من خلال مشاركته في سباق الفئة الثالثة هنري الثاني ستيكس، بعد أن حلّ خامساً خلف «دبي فيوتشر» في مشاركته الأولى كمهر في السابعة من عمره خلال سباق الفئة الثانية دبي جولد كب في ميدان في أبريل. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: جودلفين سباقات الخيول رويال اسكوت خيول الإمارات
إقرأ أيضاً:
الفائز بتحدي القراءة العربي: تحدثت الفصحى منذ طفولتي بفضل أمي
قال محمد الحسانين، الفائز بالمركز الأول في المسابقة الدولية "تحدي القراءة العربي"، إنه شعر بسعادة بالغة خلال فوزه بالمسابقة، " فرحتي كانت مثل فرحة الطائر الذي تحرر من القفص".
وأضاف خلال مداخلته الهاتفية ببرنامج صباح الخير يا مصر المذاع على القناة الأولى، أنه لم يكن يتوقع ردود الأفعال على طريقة فوزه، ولكني كنت متوقع الفوز بالمسابقة.
واسترسل:" والدتي السبب في حبي واهتمامي باللغة العربية منذ الصغر ودراستها"، مضيفا: عمري الآن 12 عاما وتحدث اللغة العربية الفصحى منذ نعومة أظافري وذلك بفضل أمي.